اموووره
04-12-2016, 08:07 AM
واشنطن (صدى):
تفرض ولاية تكساس الأمريكية، دفن الجنين وإقامة جنازة في كل مرة تُنهي امرأة الحمل قبل أوانه. وهو إجراء قد يدخل حيز التنفيذ قبل نهاية السنة.
وذكرت الصحافية الأمريكية أماندا ماركو إن “محافظي ولاية تكساس مصمّمون في عناد على معاقبة النساء اللواتي يُنهين حملهن قبل أوانه”.على الرغم من رفض المحكمة العليا لقرارها في شهر يونيو، مستمرة في إيجاد سبلٍ لتقييد الحق في الإجهاض، وهو الحق الذي عانى كثيرا، حيث كان منذ العام 2011 موضوع سلسلة من القوانين.واشارت اليكسا أورا، لتكساس تريبيون، في مقابلة مع الصحافية أماندا ماركوت “ الى انه على الرغم من الاحتجاجات الشديدة من قبل المجتمع الطبي والمدافعين عن الحقوق في مجال الإنجاب، تحظر الدولة على المستشفيات والعيادات التي تنفذ عمليات الإجهاض، وعلى مرافق الرعاية الأخرى، التخلص من بقايا الجنين في مكب النفايات، وتُجيز لها فقط حرق أو دفن هذه البقايا”.وبحسب تقرير موقع nouveau-paradigme ان هذا الإجراء الذي من المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ قبل نهاية العام، سيقنع النساء اللواتي يحتجن إلى رعاية طبية، باستشارة العاملين المهنيين في مجال الصحة.ويتجه الكثير من هؤلاء النساء نحو أساليب الإجهاض “المنزلي”، وهي الأساليب التي يمكن أن تشكل خطرا على صحتهن، ومن ثم محاولة تجنب المستشفى الذي يمكن أيضا أن يجبرهن على دفع رسوم الدفن.
تفرض ولاية تكساس الأمريكية، دفن الجنين وإقامة جنازة في كل مرة تُنهي امرأة الحمل قبل أوانه. وهو إجراء قد يدخل حيز التنفيذ قبل نهاية السنة.
وذكرت الصحافية الأمريكية أماندا ماركو إن “محافظي ولاية تكساس مصمّمون في عناد على معاقبة النساء اللواتي يُنهين حملهن قبل أوانه”.على الرغم من رفض المحكمة العليا لقرارها في شهر يونيو، مستمرة في إيجاد سبلٍ لتقييد الحق في الإجهاض، وهو الحق الذي عانى كثيرا، حيث كان منذ العام 2011 موضوع سلسلة من القوانين.واشارت اليكسا أورا، لتكساس تريبيون، في مقابلة مع الصحافية أماندا ماركوت “ الى انه على الرغم من الاحتجاجات الشديدة من قبل المجتمع الطبي والمدافعين عن الحقوق في مجال الإنجاب، تحظر الدولة على المستشفيات والعيادات التي تنفذ عمليات الإجهاض، وعلى مرافق الرعاية الأخرى، التخلص من بقايا الجنين في مكب النفايات، وتُجيز لها فقط حرق أو دفن هذه البقايا”.وبحسب تقرير موقع nouveau-paradigme ان هذا الإجراء الذي من المتوقع أن يدخل حيز التنفيذ قبل نهاية العام، سيقنع النساء اللواتي يحتجن إلى رعاية طبية، باستشارة العاملين المهنيين في مجال الصحة.ويتجه الكثير من هؤلاء النساء نحو أساليب الإجهاض “المنزلي”، وهي الأساليب التي يمكن أن تشكل خطرا على صحتهن، ومن ثم محاولة تجنب المستشفى الذي يمكن أيضا أن يجبرهن على دفع رسوم الدفن.