مفآهيم آلخجل
11-10-2014, 05:11 AM
فهدالعبدالله ( صدى ) :
ناشدت المواطنة”صالحة الزهراني” امير منطقة مكة المكرمة بالتدخل لأستعادة اطفالها (غدي و عبدالله) من اخوهم الأكبر الذي رفض رجوع الاطفال معها بعد انتهاء واجب العزاء وذلك بعد رفض شرطة جدة التدخل لأنهاء القضية ،حيث أوضحت المواطنة بأن الاسباب ترجع لحق ابنائها في ورث يقد بـ 8 ملايين ريال.
و تقول المواطنة صالحة الزهراني في حديثها لـ”صدى” : تُوفي والد أطفالي (طليقي) في 3/12/1435هـ ، والذي طُلِّقتُ منه في عام 1430هـ، ورزقني الله منه بـ(ولد وبنت)، عاش الولد مع أبيه حتى وافته المنية، ذهبت البنت للقيام بواجب العزاء بحي قويزة بجدة، وعندما أردتُ أخذهم إلى حضانتي؛ رفض أخوهم الأكبر من والدهم وطردوني من أمام منزلهم حتى مع علمه بوجود الصك الشرعي الموضح به أن حضانة البنت تكون لي ولمدة 10 سنوات اعتباراً من تاريخ الطلاق؛ إلا أن أخاهم يقول أنَّ هذا الصك خطأ والقاضي ماعنده سالفة (طعن في القضاء واستهتار بالشرع) وأبلغتُ العمليات بذلك وأحضرتُ دورية الشرطة، لكن الشرطي لم يستطع سوى إبلاغنا بالذهاب إلى قسم الشرطة .
واضافت : ذهبنا إلى قسم شرطة المنتزهات بجدة، وكان الضابط الموجود وقتها ( المطيري ) الذي قام مشكوراً باستدعاء أخيهم الأكبر، وبعد وقت طويل حضر وأنا منتظرة بالخارج وبعد أخذ أقواله لم يستطيعوا إجباره على إعادة الأطفال، رغم أنني أبرزت لهم أصل الصك الشرعي وأخذوا صورة منه، وقالوا لي في قسم الشرطة توجَّهي للحقوق المدنية فلا نستطيع إجباره على شيء وحاولت مع أحد إخوانهم لاستعطفهم بإعادة أبنائي إلا أنه رفض، وقال: إن هناك إجراءات سيقومون بها وكان ذلك يوم الخميس من الساعة 8 مساءً وحتى الساعة 1 صباح يوم الجمعة، وبعد الساعة الواحدة بقيت أمام المنزل المحتجز به أطفالي أستجديهم أن يخرجوهم لي وهذا كله بسبب أمور مالية تتعلق بالميراث وأطفالي يتعرضون للتخويف والتهديد وومنعوهم من الإتصال بي ،رغم أن والدهم قام باحتجاز البنت قبل سنوات وبعد الشكوى تم أمره بإعادتها إلى ولو بالقوة الجبرية .
وبررت المواطنة بأن الاسباب التي دفعت بالاخ الاكبر لمنعها من اطفالها مبلغ الميراث الذي قد يحصلون عليه ويقدر في حدود 8 ملايين ريال.
وطالبت “المواطنة” في حديثها لـ”صدى” بإعادة ابنهائها لها وأن تكون وصية عليهم للحفاظ عليهم وحفظ حقوقهم فوجودهم هناك يعني حرمانهم من التعليم حيث أنهم يدرسون في نفس مكان إقامتي إضافة إلى المعاملة السيئة وخداعهم وأكل حقوقهم في ميراث أبيهم وهم لم يبلغوا رشدهم بعد.
ناشدت المواطنة”صالحة الزهراني” امير منطقة مكة المكرمة بالتدخل لأستعادة اطفالها (غدي و عبدالله) من اخوهم الأكبر الذي رفض رجوع الاطفال معها بعد انتهاء واجب العزاء وذلك بعد رفض شرطة جدة التدخل لأنهاء القضية ،حيث أوضحت المواطنة بأن الاسباب ترجع لحق ابنائها في ورث يقد بـ 8 ملايين ريال.
و تقول المواطنة صالحة الزهراني في حديثها لـ”صدى” : تُوفي والد أطفالي (طليقي) في 3/12/1435هـ ، والذي طُلِّقتُ منه في عام 1430هـ، ورزقني الله منه بـ(ولد وبنت)، عاش الولد مع أبيه حتى وافته المنية، ذهبت البنت للقيام بواجب العزاء بحي قويزة بجدة، وعندما أردتُ أخذهم إلى حضانتي؛ رفض أخوهم الأكبر من والدهم وطردوني من أمام منزلهم حتى مع علمه بوجود الصك الشرعي الموضح به أن حضانة البنت تكون لي ولمدة 10 سنوات اعتباراً من تاريخ الطلاق؛ إلا أن أخاهم يقول أنَّ هذا الصك خطأ والقاضي ماعنده سالفة (طعن في القضاء واستهتار بالشرع) وأبلغتُ العمليات بذلك وأحضرتُ دورية الشرطة، لكن الشرطي لم يستطع سوى إبلاغنا بالذهاب إلى قسم الشرطة .
واضافت : ذهبنا إلى قسم شرطة المنتزهات بجدة، وكان الضابط الموجود وقتها ( المطيري ) الذي قام مشكوراً باستدعاء أخيهم الأكبر، وبعد وقت طويل حضر وأنا منتظرة بالخارج وبعد أخذ أقواله لم يستطيعوا إجباره على إعادة الأطفال، رغم أنني أبرزت لهم أصل الصك الشرعي وأخذوا صورة منه، وقالوا لي في قسم الشرطة توجَّهي للحقوق المدنية فلا نستطيع إجباره على شيء وحاولت مع أحد إخوانهم لاستعطفهم بإعادة أبنائي إلا أنه رفض، وقال: إن هناك إجراءات سيقومون بها وكان ذلك يوم الخميس من الساعة 8 مساءً وحتى الساعة 1 صباح يوم الجمعة، وبعد الساعة الواحدة بقيت أمام المنزل المحتجز به أطفالي أستجديهم أن يخرجوهم لي وهذا كله بسبب أمور مالية تتعلق بالميراث وأطفالي يتعرضون للتخويف والتهديد وومنعوهم من الإتصال بي ،رغم أن والدهم قام باحتجاز البنت قبل سنوات وبعد الشكوى تم أمره بإعادتها إلى ولو بالقوة الجبرية .
وبررت المواطنة بأن الاسباب التي دفعت بالاخ الاكبر لمنعها من اطفالها مبلغ الميراث الذي قد يحصلون عليه ويقدر في حدود 8 ملايين ريال.
وطالبت “المواطنة” في حديثها لـ”صدى” بإعادة ابنهائها لها وأن تكون وصية عليهم للحفاظ عليهم وحفظ حقوقهم فوجودهم هناك يعني حرمانهم من التعليم حيث أنهم يدرسون في نفس مكان إقامتي إضافة إلى المعاملة السيئة وخداعهم وأكل حقوقهم في ميراث أبيهم وهم لم يبلغوا رشدهم بعد.