صدى صوت
08-01-2017, 08:39 PM
رصد-أثير
أوضحت وزارة الزراعة والثروة السمكية بأنها تابعت الخبر المنشور في صحيفة (اليوم) السعودية بتاريخ 7 يناير 2017م بشأن قيام الجهات المختصة بالمملكة برفض إرسالية لعدد (1000) رأس من الأبقار الحية من السلالة الصومالية وإعادتها إلى مصدرها بسلطنة عمان بعد ثبوت تزوير أوراقها وشهادات المنشأ وتسجيلها على أنها من سلالة عمانية المنشأ طبقا لما ورد في الخبر.
وحسب ما رصدته “أثير” عبر بيان نشرته الوزارة على حسابها بتويتر، بأنه بعد التحقق من الوثائق والمستندات الصادرة من السلطنة تؤكد الوزارة على أنه تم تصدير إرسالية واحدة بعدد (1100) رأس من الأبقار الصومالية بتاريخ 1 ديسمبر 2016م من ميناء السلطان قابوس وأن تلك الارسالية استوفت شروط التصدير المطلوبة والمتمثلة في (إصدار شهادة منشأ من غرفة تجارة وصناعة عمان، وشهادة صحية بيطرية من الوزارة، والبيان الجمركي من شرطة عمان السلطانية).
كما أوضحت الوزارة -وفق رصد “أثير” -بأنه تم التسجيل في جميع الوثائق بأن الأبقار ذات منشأ صومالي وليس أي سلالة أخرى كما ورد في الخبر.
وأشارت الوزارة عبر بيانها بأن التنسيق جاري حاليا مع الجهات المختصة في السعودية لمعرفة مصدر هذه المعلومات والبيانات التي تم نشرها في صحيفة (اليوم) السعودية.
أوضحت وزارة الزراعة والثروة السمكية بأنها تابعت الخبر المنشور في صحيفة (اليوم) السعودية بتاريخ 7 يناير 2017م بشأن قيام الجهات المختصة بالمملكة برفض إرسالية لعدد (1000) رأس من الأبقار الحية من السلالة الصومالية وإعادتها إلى مصدرها بسلطنة عمان بعد ثبوت تزوير أوراقها وشهادات المنشأ وتسجيلها على أنها من سلالة عمانية المنشأ طبقا لما ورد في الخبر.
وحسب ما رصدته “أثير” عبر بيان نشرته الوزارة على حسابها بتويتر، بأنه بعد التحقق من الوثائق والمستندات الصادرة من السلطنة تؤكد الوزارة على أنه تم تصدير إرسالية واحدة بعدد (1100) رأس من الأبقار الصومالية بتاريخ 1 ديسمبر 2016م من ميناء السلطان قابوس وأن تلك الارسالية استوفت شروط التصدير المطلوبة والمتمثلة في (إصدار شهادة منشأ من غرفة تجارة وصناعة عمان، وشهادة صحية بيطرية من الوزارة، والبيان الجمركي من شرطة عمان السلطانية).
كما أوضحت الوزارة -وفق رصد “أثير” -بأنه تم التسجيل في جميع الوثائق بأن الأبقار ذات منشأ صومالي وليس أي سلالة أخرى كما ورد في الخبر.
وأشارت الوزارة عبر بيانها بأن التنسيق جاري حاليا مع الجهات المختصة في السعودية لمعرفة مصدر هذه المعلومات والبيانات التي تم نشرها في صحيفة (اليوم) السعودية.