☆ تركية ☆
14-01-2017, 08:12 PM
العمانية – أثير
أظهرت احصاءات المركز الوطني للاحصاء والمعلومات ارتفاع الوضع التعليمي والصحي لاطفال السلطنة الذين يشكلون 42% من إجمالي العمانيين مع وجود نسبة معقولة من الدعم الذي يتلقونه من الآباء والأمهات في عملية التعلم حيث يسلك 68.3% الطريق الصحيح تنمويا في حين بلغ عدد الأطفال الذين تعرضوا للإساءة خلال العام 2015 نحو 102 طفل.
واظهرت الإحصاءات الواردة في نشرة (أطفالنا بين الرعاية والنماء) الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن عدد الأطفال العمانيين حسب العمر المعتمد في قانون الطفل العماني (من 0 إلى 17 سنة) خلال العام 2016 بلغ مليونا و6 آلاف و651 طفلا 41% منهم في محافظتي مسقط وشمال الباطنة واستحوذت 6 ولايات هي السيب وصلالة والسويق وصحار وعبري وصحم على أكثر من ثلث الأطفال.
واشار مؤشر الوضع الصحي الجيد للاطفال ان نسبة التحصينات للأطفال اقل من سنة بلغت 100% في التطعيم ضد الدرن و99% في جرعة شلل الأطفال والطعم الثلاثي والكبد الفيروسي لعام 2015م.
وبلغ معدل المواليد الخام في السلطنة (عدد المواليد في عام معين لكل ألف من السكان في منتصف ذلك العام) 34.1 مولود كما بلغ معدل الوفيات الخام 2.9 لكل ألف من السكان في حين بلغ معدل وفيات الرضع 9.5 لكل ألف مولود حي.
وبلغت وفيات الأطفال أقل من 5 سنوات 10.1% طفل لكل ألف مولود حي عام 2014 بينما ارتفعت عام 2015 إلى 11.5%.
وسجلت 538 حالة وفاة للأطفال في عمر من 0 إلى 19 سنة خلال العام 2015 مشكلة ما نسبته 20.3% من إجمالي وفيات العمانيين في السلطنة لعام 2015م.
وانخفضت كذلك وفيات الأمهات بسبب مضاعفات الحمل والولادة والنفاس لتبلغ 17.5 وفاة لكل 100 ألف مولود حي عام 2015 بعد أن كانت 18.3 وفاة لكل 100 ألف مولود حي عام 2014.
وفي الوضع التعليمي لأطفال السلطنة بلغت نسبة الالتحاق الإجمالي 101.6% للصفوف من 1 إلى 6 و101.4% للصفوف من 7إلى 9 و94.5% للصفوف من 10 إلى 12 فيما بلغت نسبة الالتحاق الصافي المعدلة 98.3% للصفوف من 1 إلى 6 و95.6% للصفوف من 7 إلى 9 و85.6% للصفوف من 10 إلى 12 وذلك خلال العام الدواسي ٢٠١٥/٢٠١٤.
كما تشير الإحصاءات المستندة على نتائج المسح العنقودي متعدد المؤشرات 2014م إلى أن 80.7% من الأطفال في الفئة العمرية من 36 إلى 59 شهرا شاركهم شخص بالغ في 4 أنشطة أو أكثر للتشجيع على التعلم وإعدادهم للمدرسة وذلك خلال الأيام الثلاثة السابقة لإجراء المسح كما بلغت نسبة دعم الآباء لتعلم الأطفال في نفس الفئة العمرية 22.3% في حين بلغت نسبة دعم الأمهات 54.6%.
ولدى 24.9% من الأطفال دون سن الخامسة 3 كتب أطفال أو أكثر كما أن 29.2% من الأطفال في الفئة العمرية من 36 إلى 59 شهرا منتظمون / ملتحقون بمرحلة التعليم ما قبل المدرسة.
كذلك فإن 74.7% من الأطفال دون سن الخامسة لديهم نوعان أو أكثر من اللعب و68.3% من الأطفال في الفئة العمرية من 36 إلى 59 شهرا يسلكون الطريق الصحيح تنمويا في 3 ميادين من (القراءة والكتابة والحساب والنمو البدني والنمو على النطاق الاجتماعي والعاطفي ومجال التعلم).
وبلغت نسبة الأطفال من الفئة العمرية من 0 إلى 17 عاما الذين لا يعيشون مع أي من والديهما الحقيقيين 0.6% كما أن 3.5% من الأطفال في نفس الفئة العمرية فقدوا أحدا أو كلا والديهما الحقيقيين.
وفي الوضع الاجتماعي للأطفال العمانيين تشير الإحصاءات على أن 102 طفلا تعرضوا للإساءة خلال العام 2015 وحوالي 4 اخماس الأطفال المعرضين للإساءة تعرضوا إما للإهمال أو لإساءة جسدية.
وبلغت نسبة الأحداث (من 9 إلى 17 سنة) 3.3% من إجمالي الجناة العمانيين خلال العام 2015 حيث أن نصف جرائم الأحداث كانت واقعة على الأموال.
أظهرت احصاءات المركز الوطني للاحصاء والمعلومات ارتفاع الوضع التعليمي والصحي لاطفال السلطنة الذين يشكلون 42% من إجمالي العمانيين مع وجود نسبة معقولة من الدعم الذي يتلقونه من الآباء والأمهات في عملية التعلم حيث يسلك 68.3% الطريق الصحيح تنمويا في حين بلغ عدد الأطفال الذين تعرضوا للإساءة خلال العام 2015 نحو 102 طفل.
واظهرت الإحصاءات الواردة في نشرة (أطفالنا بين الرعاية والنماء) الصادرة عن المركز الوطني للإحصاء والمعلومات أن عدد الأطفال العمانيين حسب العمر المعتمد في قانون الطفل العماني (من 0 إلى 17 سنة) خلال العام 2016 بلغ مليونا و6 آلاف و651 طفلا 41% منهم في محافظتي مسقط وشمال الباطنة واستحوذت 6 ولايات هي السيب وصلالة والسويق وصحار وعبري وصحم على أكثر من ثلث الأطفال.
واشار مؤشر الوضع الصحي الجيد للاطفال ان نسبة التحصينات للأطفال اقل من سنة بلغت 100% في التطعيم ضد الدرن و99% في جرعة شلل الأطفال والطعم الثلاثي والكبد الفيروسي لعام 2015م.
وبلغ معدل المواليد الخام في السلطنة (عدد المواليد في عام معين لكل ألف من السكان في منتصف ذلك العام) 34.1 مولود كما بلغ معدل الوفيات الخام 2.9 لكل ألف من السكان في حين بلغ معدل وفيات الرضع 9.5 لكل ألف مولود حي.
وبلغت وفيات الأطفال أقل من 5 سنوات 10.1% طفل لكل ألف مولود حي عام 2014 بينما ارتفعت عام 2015 إلى 11.5%.
وسجلت 538 حالة وفاة للأطفال في عمر من 0 إلى 19 سنة خلال العام 2015 مشكلة ما نسبته 20.3% من إجمالي وفيات العمانيين في السلطنة لعام 2015م.
وانخفضت كذلك وفيات الأمهات بسبب مضاعفات الحمل والولادة والنفاس لتبلغ 17.5 وفاة لكل 100 ألف مولود حي عام 2015 بعد أن كانت 18.3 وفاة لكل 100 ألف مولود حي عام 2014.
وفي الوضع التعليمي لأطفال السلطنة بلغت نسبة الالتحاق الإجمالي 101.6% للصفوف من 1 إلى 6 و101.4% للصفوف من 7إلى 9 و94.5% للصفوف من 10 إلى 12 فيما بلغت نسبة الالتحاق الصافي المعدلة 98.3% للصفوف من 1 إلى 6 و95.6% للصفوف من 7 إلى 9 و85.6% للصفوف من 10 إلى 12 وذلك خلال العام الدواسي ٢٠١٥/٢٠١٤.
كما تشير الإحصاءات المستندة على نتائج المسح العنقودي متعدد المؤشرات 2014م إلى أن 80.7% من الأطفال في الفئة العمرية من 36 إلى 59 شهرا شاركهم شخص بالغ في 4 أنشطة أو أكثر للتشجيع على التعلم وإعدادهم للمدرسة وذلك خلال الأيام الثلاثة السابقة لإجراء المسح كما بلغت نسبة دعم الآباء لتعلم الأطفال في نفس الفئة العمرية 22.3% في حين بلغت نسبة دعم الأمهات 54.6%.
ولدى 24.9% من الأطفال دون سن الخامسة 3 كتب أطفال أو أكثر كما أن 29.2% من الأطفال في الفئة العمرية من 36 إلى 59 شهرا منتظمون / ملتحقون بمرحلة التعليم ما قبل المدرسة.
كذلك فإن 74.7% من الأطفال دون سن الخامسة لديهم نوعان أو أكثر من اللعب و68.3% من الأطفال في الفئة العمرية من 36 إلى 59 شهرا يسلكون الطريق الصحيح تنمويا في 3 ميادين من (القراءة والكتابة والحساب والنمو البدني والنمو على النطاق الاجتماعي والعاطفي ومجال التعلم).
وبلغت نسبة الأطفال من الفئة العمرية من 0 إلى 17 عاما الذين لا يعيشون مع أي من والديهما الحقيقيين 0.6% كما أن 3.5% من الأطفال في نفس الفئة العمرية فقدوا أحدا أو كلا والديهما الحقيقيين.
وفي الوضع الاجتماعي للأطفال العمانيين تشير الإحصاءات على أن 102 طفلا تعرضوا للإساءة خلال العام 2015 وحوالي 4 اخماس الأطفال المعرضين للإساءة تعرضوا إما للإهمال أو لإساءة جسدية.
وبلغت نسبة الأحداث (من 9 إلى 17 سنة) 3.3% من إجمالي الجناة العمانيين خلال العام 2015 حيث أن نصف جرائم الأحداث كانت واقعة على الأموال.