مفآهيم آلخجل
11-10-2014, 06:59 AM
300 عسكري إسباني لتدريب القوات العراقية –
بغداد- مدريد-(أ ف ب):اعدم تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية. تسعة أشخاص في بلدتين شمال العراق بينهم ثلاثة من عناصر الصحوة التي كانت تقاتل ضد المتشددين في كركوك وبيجي شمال العراق، حسبما افادت مصادر أمنية وشهود.
وقال مصدر أمني إن «مجموعة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي قامت بإعدام أربعة أشخاص من أهالي ناحية الزاب الأسفل على بعد 90 كم غرب كركوك واثنين من قرية الزوية التابعة لقضاء بيجي على بعد 220 كم شمال بغداد صباح أمس.
واوضح ان «عملية الاعدام جرت بصورة علنية في السوق أمام أنظار الأهالي في الزاب».
وبحسب المصادر الاستخباراتية ان الضحايا اتهموا بالانخراط بمجلس مناهض لتنظيم ما يسمى بالإسلامية خصوصا في قضاء الحويجة.
وسقطت عدة مدن واقضية تقع غرب وجنوب مدينة كركوك بيد تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية. خلال اجتياحه في التاسع من يونيو الماضي.
من جانب آخر، أفاد ت مصادر أمنية أن عناصر التنظيم قاموا بنحر ثلاثة عناصر من الصحوة بعد اختطافهم وسط بيجي.
واوضحت المصادر أن عناصر تابعين لتنظيم داعش اختطفوا الضحايا من منازلهم وسط قضاء بيجي قبل أيام».
ويتعرض عناصر الصحوة السابقون في المناطق الواقعة تحت نفوذ الدولة الاسلامية خصوصا في الموصل وصلاح الدين وغرب كركوك، إلى عملية تصفية واعدامات، على الرغم من اعلان بعضهم التوبة.
من جهة أخرى وافقت الحكومة الإسبانية أمس على ارسال وحدة من نحو 300 عسكري الى العراق مكلفين بتدريب القوات العراقية في اطار التحالف الدولي ضد تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية.
واستبعد وزير الدفاع بدرو مورينس في المقابل مشاركة هذه القوات في معارك مباشرة، وذلك اثناء مؤتمر صحفي في اعقاب اجتماع مجلس الوزراء.
واوضح الوزير:المسألة لا تتعلق فقط باحتواء تقدم ما يسمى بالدولة الإسلامية. وانما ايضا بمنح العراق هيكليات مؤسساتية تتمتع بما يكفي من القوة للحفاظ على وحدة العراق»، مضيفا ان مهمة هذه القوة الأسبانية ستستغرق بين شهر ونصف الشهر وشهرين.
وستزيد مدريد ايضا من قدرة قواعدها الجوية لمساعدة التحالف الدولي الذي شكلته الولايات المتحدة، بحسب الوزير.
وفي 2004 أمر رئيس الحكومة الإسبانية السابق خوسيه لويس رودريغيس ثاباتيرو بسحب قوات عسكرية من العراق كان ارسلها سلفه اليميني خوسيه ماريا اثنار، احد ابرز انصار العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة.
بغداد- مدريد-(أ ف ب):اعدم تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية. تسعة أشخاص في بلدتين شمال العراق بينهم ثلاثة من عناصر الصحوة التي كانت تقاتل ضد المتشددين في كركوك وبيجي شمال العراق، حسبما افادت مصادر أمنية وشهود.
وقال مصدر أمني إن «مجموعة من عناصر تنظيم داعش الإرهابي قامت بإعدام أربعة أشخاص من أهالي ناحية الزاب الأسفل على بعد 90 كم غرب كركوك واثنين من قرية الزوية التابعة لقضاء بيجي على بعد 220 كم شمال بغداد صباح أمس.
واوضح ان «عملية الاعدام جرت بصورة علنية في السوق أمام أنظار الأهالي في الزاب».
وبحسب المصادر الاستخباراتية ان الضحايا اتهموا بالانخراط بمجلس مناهض لتنظيم ما يسمى بالإسلامية خصوصا في قضاء الحويجة.
وسقطت عدة مدن واقضية تقع غرب وجنوب مدينة كركوك بيد تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية. خلال اجتياحه في التاسع من يونيو الماضي.
من جانب آخر، أفاد ت مصادر أمنية أن عناصر التنظيم قاموا بنحر ثلاثة عناصر من الصحوة بعد اختطافهم وسط بيجي.
واوضحت المصادر أن عناصر تابعين لتنظيم داعش اختطفوا الضحايا من منازلهم وسط قضاء بيجي قبل أيام».
ويتعرض عناصر الصحوة السابقون في المناطق الواقعة تحت نفوذ الدولة الاسلامية خصوصا في الموصل وصلاح الدين وغرب كركوك، إلى عملية تصفية واعدامات، على الرغم من اعلان بعضهم التوبة.
من جهة أخرى وافقت الحكومة الإسبانية أمس على ارسال وحدة من نحو 300 عسكري الى العراق مكلفين بتدريب القوات العراقية في اطار التحالف الدولي ضد تنظيم ما يسمى بالدولة الإسلامية.
واستبعد وزير الدفاع بدرو مورينس في المقابل مشاركة هذه القوات في معارك مباشرة، وذلك اثناء مؤتمر صحفي في اعقاب اجتماع مجلس الوزراء.
واوضح الوزير:المسألة لا تتعلق فقط باحتواء تقدم ما يسمى بالدولة الإسلامية. وانما ايضا بمنح العراق هيكليات مؤسساتية تتمتع بما يكفي من القوة للحفاظ على وحدة العراق»، مضيفا ان مهمة هذه القوة الأسبانية ستستغرق بين شهر ونصف الشهر وشهرين.
وستزيد مدريد ايضا من قدرة قواعدها الجوية لمساعدة التحالف الدولي الذي شكلته الولايات المتحدة، بحسب الوزير.
وفي 2004 أمر رئيس الحكومة الإسبانية السابق خوسيه لويس رودريغيس ثاباتيرو بسحب قوات عسكرية من العراق كان ارسلها سلفه اليميني خوسيه ماريا اثنار، احد ابرز انصار العملية العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة.