المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اساءة استخدام الخدمة!



ملكي مسقط
20-02-2017, 03:09 AM
السلام عليكم
الحين مع تقنيات المتطورة والبرامج,,هل المطور أو المخترع هذي الخدمات او البرامج الحالية هل الهدف منها انه اخترعوها لعملية لتبادل الثقافات فقط أو نيته ايضاً لاستهداف
أو غزو عقول بعض الشباب الذين لم نكن نراهم فسابق هكذا لكن غيرتهم هذي البرامج
وما اجمل استغلالهن لكسب شي مفيد
انا الحين موضوعي عن اساء استخدام الخدمة كنت اذكر قبل خمس سنوات تقريباً
كنت أدخل موقع ثقافي وكان اصلا برامج تواصل غير موجوده
وهواتفنا كانت عاديه ,,بما اني كنت أدخله كان فيه اشياء مفيده بالفعل وهذه موقع لعالم العربي فقط لكن
بشكل كبير ضاع الموقع بسبب التحدث عن المذاهب وكثرة السب والشتم فيه
مما أدى اغلاق هذا الموقع في 2014 والسبب الرئيسي
اساء استخدام الخدمة ,,,


سؤالي كيف تواجه اي شخص رأيته يسيئ استخدام البرامج بشكل
سيئ ويعود لصاحبه بذنوب أو كسب متابعين وشهره من دون فائده

هل أنت من مستخدمين هذي البرامج الحديثة وكيف أحسنت استغلالها
؟

هل تتابع اشخاص تظن انهم مضيعون للوقت لا هدف منهم؟؟

ثائــــر
22-02-2017, 08:25 AM
موضوع يختصر حالنا ووضع الشباب العربي الآن وبكل أسف يزيد في إساءة أستخدامه لهذه الوسائل ..



سؤالي كيف تواجه اي شخص رأيته يسيئ استخدام البرامج بشكل
سيئ ويعود لصاحبه بذنوب أو كسب متابعين وشهره من دون فائده

بالنصيحة وبعد النصيحة المقاطعة لهذا الشخص حتى يحس بالمسؤولية وفي نهاية الأمر وإذا لم يستجيب ف تركه أفضل من صحبته تجنباً للمشاكل


هل أنت من مستخدمين هذي البرامج الحديثة وكيف أحسنت استغلالها
؟

قليل جداً أستخدم هذه الوسائل ولفترات متباعدة..

الإستغلال الحسن بأخذ المفيد وترك السيء


هل تتابع اشخاص تظن انهم مضيعون للوقت لا هدف منهم؟؟

لا

ضياء القرآن
24-02-2017, 09:00 AM
هذه حرب الغرب لنا..
فنجحوا وهزمونا..
.
.
أحاول أنصح، بعدها اللهم بلغت اللهم فاشهد،..
بعدها تبرأت مما يفعل..
ورحيل..
.
.
ما لي بارض لها، باقي تويتر وسيذهب حيث ذهبت
تلك البرامج المضيعة للوقت..
.
.

هدانا الله جميعًا

،إستثنائي،
24-02-2017, 09:40 AM
صباح الخير
نسأل الله الصلاح للجميع اخي الفاضل
ومن يعي استخدام البرامج والخدمات فلن يستخدمها الا فيما هو مفيد لنفسه وغيره.
واما عديمين المسؤليه والضمير قد تجدهم بستخلون تلك البرامج فيما لايرضي الله .
بارك الله فيك
يستحق التقييم