متى سنعرف السعاده ؟

[seajie]

لن نعرف السعاده ما دمنا نخشى كلام الناس..
لن نعرف السعاده ما دمنا نهتم بالمظاهر اكثر من راحتنا..
لن نعرف السعاده ما دمنا نطمع في كسب مزيد من المال... ونعتبره اهم من كل شيء..
النقاط الثلاث التي ذكرتها ناتج عن تجاربي السابقه والحاليه ..
فبالامس اخي اشترى لي حذاء ولكنه لم يناسب قدمي... ومع ذلك قال خذه انه من شركه معروفه ؟..
صديقي باكستاني الجنسيه وعمره 21 فقط وراتبه 200 ريال عماني ولكنه متزوج ويعيش بسعاده... لو كان عماني مكانه لما كفاه هذا الراتب...
لماذا لا يكفينا الراتب القليل ؟
لاننا جشعون ونهتم بالمضاهر فلن نعرف السعاده. .
الكاتب : احمد الغيثي

[أفتخر عمانيه]

كلام جميل


شكرا على الموضوع


تحياتي لك

http://www8.0zz0.com/2014/07/07/20/484153795.gif

[،إستثنائي،]

شكرا لك اخي الفاضل

بالفعل القناعه كنز لا يفنى ,

بارك الله فيك

[العيون الساهرة]

الانسان يتطلع الى حطام الحياه
من المال الذي لايشبع منه مهما اعطي
وحتى لو كان جبل من الأموال سيقول لو معي جبلان
فما احوجننا الى القناعه في زمن
اتجه الناس نحو الدنيا وملذاتها
سنعرف قيمه السعاده عندما ننظر الى من هم ادني منها بعدها سنكتفي بما قسمه الله لنا
جعلنا الله واياكم من عباده القنوعين الراضين بما قسمه الله لنا
بوركت اخي على هذا الطرح الراقي
سلمت يمناك

[اموووره]

صباحووو ..

بجد استغرب كيف الوافد يقدر يعيل اسره براتب ضعيف ..
مب سالفه قناعه او شي بس ولو احس انه ميكفي ..
يعني لو نحسب بس فواتير البيت بنحصلهن اكثر من راتبه بوايد ..
سبحان الله ..
والسالفه مب سالفه جشع بس الواحد يتعب فالشغل عاد شوي يرفه عن نفسه ويدلعها بس فحدود المعقول ..

شقرآ اخي سيجي عالموضوع ..

[seajie]

شكرا لتفاعلكم وردكم المفيد

[روانـــــووو]

بعيداً عن كل ذلك 200 ريال لشخص عماني جداً قليل
والأمر غير عائد لسوء التنظيم أو البذخ في استخدام المال بتاتا !!
أي إذا كان مصدر دخل الأب 200 ومن غير مصدر آخر فبيصرفها على شو ولا شو بداية من مصاريف الماء والكهرباء والملابس ومستلزمات البيت ومصروف المدرسة والمخالفات وخرابيط السيارة وووو .. ما يكفي لو صار اللي صار
ولكن أتفق مع ما جاء في الطرح فالبعض يضيق على نفسه من أجل تدريس أولاده في مدارس خاصة أو إحضار معلمين خصوصين لهم و إن كانت رواتبهم ليست بذلك القدر العالي !! أما البذخ مثل حفلات الإستقبال وحفلات التخرج ، الميلاد التي يقيمونها في القاعات و مظاهر الولائم و الهدايا ... إلخ

شكراً لك