ورد القرنفل 1
05-07-2017, 10:56 PM
هلا فيكم عودة مع خربشاتي المتواضعه عسى ان تنال اعجابكم:o
http://www.tratel3asheq.com/up/uploads/14020549143.gif
[ كأن شيئا لم يكن !! ]
في المحطة كان اﻻنتظار
صدفه أجمل من ألف ميعاد. ...
تأخرت الحافلة عن موعدها
وبدأ المنتظرون بالتضجر واﻻستياء
ثم بعد لحظة... بهدوء وقفت
فاستبشر الجميع خيرا
هو يريد أن يكون أول الداخلين
وهي تسرع مخافة أن ﻻ تجد مقعدا
لها. ...
هناك. ..
التقت العيون
وابتسمت الشفاه تلقائيا
وتعالت نبضات القلوب....
ثم نطق باسما.... من فضلكم .. السيدات أوﻻ
بادلته بإبتسامه تحتويها السعادة
ولسان حالها يقول :شكراً لك
جلست هناك
وكان هو في الجانب اﻻخر
يراقبها عن كثب
لم تنطق الشفاه ولكن
العيون تتكلم وتنوب عما في القلب من كلام
هي :
لم ترى قط عيني مثلك رجلا
كل ما فيك ملفت وجاذب
آه آه آه ...كيف لعيني أن تكف
من النظر إليك ؟!
أم كيف سوف تنساك ثانية ؟!
أريد أن يطول المشوار
وﻻ تتوقف الحافلة
أريدها أن تجوب كل العالم
حتى ﻻ أفارقك ثانية ...
هو :
إني أرى جنة في عينيك
من أنت بحق الله ؟!
ملاك. ... ملاك. ... ملاك !!
عندما أنظر إلى وجهك
أرى سعادة ﻻ يمكن أن أصفها
أشعر بأن قلبي يريد أن يخرج من
بين أضلعي ويقترب منك ....
أريد اﻻن أن أسمع أغنية
لنتراقص معا
إقتربي مني لأهمس لك
كم أحببتك صدقا
من أول نظرة
وأغرم قلبي بك..
ياليت الحافلة تتوقف وﻻ تستطع المسير
لكي أشبع ناظري منك. ..
هي :
أشعر بأني قد عشقتك
وﻻ أريد اﻻبتعاد عنك
تعال بقربي قليلا
لأرى قلبك وما يحتويه
هل هناك أحد سوف يشاطرني؟؟
أنا أنثى غيوورة لدرجة الجنون
وانانية ﻻ أريد أن يشاركني فيك أحد
كطفلة تحب التملك
أريدك لي وحدي وقلبك ﻻ يسكنه غيري
هو :
أنا وقلبي لك
فلا أريد احدا أن يسكنه سواك
فأنت السيدة والأميرة فيه
المحطة اﻻخيرة ...
بدأ سائق الحافلة بالتذمر والانزعاج
أرجو المغادرة
ابتسمنا
ومازلت إلى الآن أفكر في ابتسامتك التي نزلت بها من الحافلة لتتركني رغم نزولي أنا أيضا أصعد بك بكل نبضي وخيالاتي وأحلامي الوردية التي أتمناها أنت وأنت فقط في صيرورة كن فيكون ....
http://www.tratel3asheq.com/up/uploads/14020549143.gif
[ كأن شيئا لم يكن !! ]
في المحطة كان اﻻنتظار
صدفه أجمل من ألف ميعاد. ...
تأخرت الحافلة عن موعدها
وبدأ المنتظرون بالتضجر واﻻستياء
ثم بعد لحظة... بهدوء وقفت
فاستبشر الجميع خيرا
هو يريد أن يكون أول الداخلين
وهي تسرع مخافة أن ﻻ تجد مقعدا
لها. ...
هناك. ..
التقت العيون
وابتسمت الشفاه تلقائيا
وتعالت نبضات القلوب....
ثم نطق باسما.... من فضلكم .. السيدات أوﻻ
بادلته بإبتسامه تحتويها السعادة
ولسان حالها يقول :شكراً لك
جلست هناك
وكان هو في الجانب اﻻخر
يراقبها عن كثب
لم تنطق الشفاه ولكن
العيون تتكلم وتنوب عما في القلب من كلام
هي :
لم ترى قط عيني مثلك رجلا
كل ما فيك ملفت وجاذب
آه آه آه ...كيف لعيني أن تكف
من النظر إليك ؟!
أم كيف سوف تنساك ثانية ؟!
أريد أن يطول المشوار
وﻻ تتوقف الحافلة
أريدها أن تجوب كل العالم
حتى ﻻ أفارقك ثانية ...
هو :
إني أرى جنة في عينيك
من أنت بحق الله ؟!
ملاك. ... ملاك. ... ملاك !!
عندما أنظر إلى وجهك
أرى سعادة ﻻ يمكن أن أصفها
أشعر بأن قلبي يريد أن يخرج من
بين أضلعي ويقترب منك ....
أريد اﻻن أن أسمع أغنية
لنتراقص معا
إقتربي مني لأهمس لك
كم أحببتك صدقا
من أول نظرة
وأغرم قلبي بك..
ياليت الحافلة تتوقف وﻻ تستطع المسير
لكي أشبع ناظري منك. ..
هي :
أشعر بأني قد عشقتك
وﻻ أريد اﻻبتعاد عنك
تعال بقربي قليلا
لأرى قلبك وما يحتويه
هل هناك أحد سوف يشاطرني؟؟
أنا أنثى غيوورة لدرجة الجنون
وانانية ﻻ أريد أن يشاركني فيك أحد
كطفلة تحب التملك
أريدك لي وحدي وقلبك ﻻ يسكنه غيري
هو :
أنا وقلبي لك
فلا أريد احدا أن يسكنه سواك
فأنت السيدة والأميرة فيه
المحطة اﻻخيرة ...
بدأ سائق الحافلة بالتذمر والانزعاج
أرجو المغادرة
ابتسمنا
ومازلت إلى الآن أفكر في ابتسامتك التي نزلت بها من الحافلة لتتركني رغم نزولي أنا أيضا أصعد بك بكل نبضي وخيالاتي وأحلامي الوردية التي أتمناها أنت وأنت فقط في صيرورة كن فيكون ....