حقوق الطبع
21-08-2017, 05:38 PM
أروى خشيفاتي (جدة)
لم تعد فنادق الـ5 نجوم قاصرة على البشر، إذ أصبح بالإمكان أن تجد فندقا من هذه الفئة مخصصا لاستقبال القطط.
وتدير هذه الفنادق فتيات سعوديات لم يقف البحث عن عمل حائلا دون طموحهن.
ولأن الحاجة أم الاختراع، فقد وجدت بعض الفتيات ضالتهن في مشاريع منزلية تدر أرباحا جيدة، ناهيك عن إشباع هواياتهن.
تقول سارة محمد إحدى المهتمات بفندقة القطط بجدة لـ«عكاظ»: «أنا خريجة لغة إنجليزية قسم أدب إنجليزي، هوايتي تربية القطط، وأقتنيها منذ الرابعة من عمري، لذلك فكرت بفندقة القطط بمنزلي ولكن على طريقة «الفايف ستارز».
أستقبل أصحاب القطط ليعاينوا الفندق الذي سيستضيف قططهم خلال سفرهم، وليتأكدوا من توفر سرير ملائم، وحديقة للعب القطط حتى لا تشعر بالملل، ومن ثم أعاين بدوري القطة من الناحية الصحية، ونتفق على السعر حسب حالتها الصحية، أو حاجتها إلى تطعيمات أو أغذية خاصة».
أما مضاوي، التي تعمل أيضا في فندقة القطط بالقصيم، فقالت لـ«عكاظ»: «أنا فتاة مغرمة بالقطط، فهي تشعرني بالسعادة، ولدي ثلاث قطط، أوفر لها العناية والاهتمام بتفاصيل حياتها».
وأضافت: أطلقت مشروعا لاستضافة القطط بمنزلي، ففتحت حسابا على الإنستغرام، وشرعت في استقبال زبائني.
إذ إن تكلفة الليلة الواحدة تتراوح بين 30 و150 ريالا حسب الخدمات المطلوبة.
وأستقبل القطط حال سفر أصحابها، فأوفر لها سريرا للمبيت، وقائمة طعام منوعة، إضافة إلى خدمة الشاور، والبديكير لليدين والقدمين، كما يتوفر تركيب أظافر ملونة لمنع الخربشة، وتغيير الملابس وغسلها، ويوجد خدمة التطعيم، وتنظيف الجروح، وعلاج الكسور.
لم تعد فنادق الـ5 نجوم قاصرة على البشر، إذ أصبح بالإمكان أن تجد فندقا من هذه الفئة مخصصا لاستقبال القطط.
وتدير هذه الفنادق فتيات سعوديات لم يقف البحث عن عمل حائلا دون طموحهن.
ولأن الحاجة أم الاختراع، فقد وجدت بعض الفتيات ضالتهن في مشاريع منزلية تدر أرباحا جيدة، ناهيك عن إشباع هواياتهن.
تقول سارة محمد إحدى المهتمات بفندقة القطط بجدة لـ«عكاظ»: «أنا خريجة لغة إنجليزية قسم أدب إنجليزي، هوايتي تربية القطط، وأقتنيها منذ الرابعة من عمري، لذلك فكرت بفندقة القطط بمنزلي ولكن على طريقة «الفايف ستارز».
أستقبل أصحاب القطط ليعاينوا الفندق الذي سيستضيف قططهم خلال سفرهم، وليتأكدوا من توفر سرير ملائم، وحديقة للعب القطط حتى لا تشعر بالملل، ومن ثم أعاين بدوري القطة من الناحية الصحية، ونتفق على السعر حسب حالتها الصحية، أو حاجتها إلى تطعيمات أو أغذية خاصة».
أما مضاوي، التي تعمل أيضا في فندقة القطط بالقصيم، فقالت لـ«عكاظ»: «أنا فتاة مغرمة بالقطط، فهي تشعرني بالسعادة، ولدي ثلاث قطط، أوفر لها العناية والاهتمام بتفاصيل حياتها».
وأضافت: أطلقت مشروعا لاستضافة القطط بمنزلي، ففتحت حسابا على الإنستغرام، وشرعت في استقبال زبائني.
إذ إن تكلفة الليلة الواحدة تتراوح بين 30 و150 ريالا حسب الخدمات المطلوبة.
وأستقبل القطط حال سفر أصحابها، فأوفر لها سريرا للمبيت، وقائمة طعام منوعة، إضافة إلى خدمة الشاور، والبديكير لليدين والقدمين، كما يتوفر تركيب أظافر ملونة لمنع الخربشة، وتغيير الملابس وغسلها، ويوجد خدمة التطعيم، وتنظيف الجروح، وعلاج الكسور.