مفآهيم آلخجل
15-10-2014, 04:54 PM
علنت وزارة الداخلية التونسية، أن عملية إحباط المخططات الإرهابية لتنظيمى تيار أنصار الشريعة المحظور وكتيبة عقبة بن نافع فى تونس، كشفت عن ترؤس فتاة تدعى فاطمة الزواغى، للجناح الإعلامى للتنظيمين الإرهابيين.
وقال الناطق الرسمى باسم وزارة الداخلية التونسية محمد على العروى، الذى كشف عن تفكيك الأجنحة اللوجستية والتمويلية والإعلامية للتنظيمين، إن هذه الفتاة من مواليد العام 1994 (20 سنة)، وطالبة بكلية الطب بتونس، وأنها كانت متفوقة فى دراستها الجامعية، وتقطن بالعاصمة التونسية.
وأضاف العروى إن الفتاة اعترفت بعد إلقاء القبض عليها بأنها تترأس الجناح الإعلامى لتيار أنصار الشريعة وكتيبة عقبة ابن نافع، بعد أن عينها الإرهابى سيف الله بن حسين، المكنى بأبى عياض فى هذه الخطة، وذلك إثر إيقاف المشرف على الجناح الإعلامى، الإرهابى عفيف العمورى.
وأوضح أن، فاطمة الزواغى، تولت الإشراف على الجناح الإعلامى، بعد أن كانت مساعدة للعمورى.. مشيرا إلى أن هذه الإرهابية كانت تؤمن العلاقة والتواصل بين التيارين المذكورين عبر الوسائل الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي، كما كانت على علاقة مباشرة بزعيمى أنصار الشريعة المحظور "أبو عياض"، وكتيبة عقبة بن نافع "خالد الشايب" المكنى بـ"لقمان أبو صخر".
وبين أنها اعترفت بقيامها باستقطاب العديد من الشباب الذين انخرطوا فى هذه التنظيمات الإرهابية، وبأن عددا من هؤلاء الشباب توجهوا إلى الجبال.. مشيرا إلى أنها أقرت بنشر الأخبار المزيفة والتحريض على العنف وتوثيق العمليات الإرهابية التى يقوم بها أنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع، وتلميع صورة العناصر الإرهابية.
وقال الناطق باسم الداخلية التونسية، إن الفتاة تولت بالتنسيق مع عناصر تابعة لأنصار الشريعة الإشراف على عملية لتنفيذ مخطط إرهابي" بإيعاز من لقمان أبو صخر، بعد التنسيق مباشرة معه، ويشرف الجناح الإعلامى لأنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع على حسابات إلكترونية تحرض على الإرهاب وتسعى إلى إدخال تونس فى دوامة من العنف والفوضى.
وأفاد العروى بأنه تم توقيف أغلب المشرفين على صفحات التواصل الاجتماعى والحسابات الإلكترونية الخطيرة التابعة لهما، والتى كانت تخطط للعمليات التخريبية وتحرض على الإرهاب.
وأضاف" مكنت هذه العملية، الأجهزة الأمنية من التوصل إلى تفكيك الجناح اللوجستى للتيارين وإيقاف أغلب العناصر بما ساعد على تعقب العناصر الإرهابية الفارة قصد إجهاض مخططاتها، والكشف عن خلايا نائمة كانت على وشك إدخال البلاد فى دوامة العنف والفوضى إلى جانب حرمانها والعناصر الإرهابية بالبلاد من تمويلات مهمة".
كانت وزارة الداخلية التونسية قد أعلنت عن تفكيك الأجنحة الإعلامية واللوجستية والتمويلية لتيار أنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع، كما ألقت القبض على بعض قيادات من الصف الأول لأنصار الشريعة والتى لم يثبت قضائيا تورطها فى السابق.
وقال الناطق الرسمى باسم وزارة الداخلية التونسية محمد على العروى، الذى كشف عن تفكيك الأجنحة اللوجستية والتمويلية والإعلامية للتنظيمين، إن هذه الفتاة من مواليد العام 1994 (20 سنة)، وطالبة بكلية الطب بتونس، وأنها كانت متفوقة فى دراستها الجامعية، وتقطن بالعاصمة التونسية.
وأضاف العروى إن الفتاة اعترفت بعد إلقاء القبض عليها بأنها تترأس الجناح الإعلامى لتيار أنصار الشريعة وكتيبة عقبة ابن نافع، بعد أن عينها الإرهابى سيف الله بن حسين، المكنى بأبى عياض فى هذه الخطة، وذلك إثر إيقاف المشرف على الجناح الإعلامى، الإرهابى عفيف العمورى.
وأوضح أن، فاطمة الزواغى، تولت الإشراف على الجناح الإعلامى، بعد أن كانت مساعدة للعمورى.. مشيرا إلى أن هذه الإرهابية كانت تؤمن العلاقة والتواصل بين التيارين المذكورين عبر الوسائل الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي، كما كانت على علاقة مباشرة بزعيمى أنصار الشريعة المحظور "أبو عياض"، وكتيبة عقبة بن نافع "خالد الشايب" المكنى بـ"لقمان أبو صخر".
وبين أنها اعترفت بقيامها باستقطاب العديد من الشباب الذين انخرطوا فى هذه التنظيمات الإرهابية، وبأن عددا من هؤلاء الشباب توجهوا إلى الجبال.. مشيرا إلى أنها أقرت بنشر الأخبار المزيفة والتحريض على العنف وتوثيق العمليات الإرهابية التى يقوم بها أنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع، وتلميع صورة العناصر الإرهابية.
وقال الناطق باسم الداخلية التونسية، إن الفتاة تولت بالتنسيق مع عناصر تابعة لأنصار الشريعة الإشراف على عملية لتنفيذ مخطط إرهابي" بإيعاز من لقمان أبو صخر، بعد التنسيق مباشرة معه، ويشرف الجناح الإعلامى لأنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع على حسابات إلكترونية تحرض على الإرهاب وتسعى إلى إدخال تونس فى دوامة من العنف والفوضى.
وأفاد العروى بأنه تم توقيف أغلب المشرفين على صفحات التواصل الاجتماعى والحسابات الإلكترونية الخطيرة التابعة لهما، والتى كانت تخطط للعمليات التخريبية وتحرض على الإرهاب.
وأضاف" مكنت هذه العملية، الأجهزة الأمنية من التوصل إلى تفكيك الجناح اللوجستى للتيارين وإيقاف أغلب العناصر بما ساعد على تعقب العناصر الإرهابية الفارة قصد إجهاض مخططاتها، والكشف عن خلايا نائمة كانت على وشك إدخال البلاد فى دوامة العنف والفوضى إلى جانب حرمانها والعناصر الإرهابية بالبلاد من تمويلات مهمة".
كانت وزارة الداخلية التونسية قد أعلنت عن تفكيك الأجنحة الإعلامية واللوجستية والتمويلية لتيار أنصار الشريعة وكتيبة عقبة بن نافع، كما ألقت القبض على بعض قيادات من الصف الأول لأنصار الشريعة والتى لم يثبت قضائيا تورطها فى السابق.