مفآهيم آلخجل
16-10-2014, 10:18 PM
وكالات ( صدى ) :
رزق الأسير عطا عبد الغني من مدينة طولكرم، بطفلين من نطف مهربة، حيث يقبع حاليا في سجن نفحة الصحراوي.
وقالت رولا زوجة الأسير: “رأيت زوجي قبل أسبوعين من عملية الزراعة، فأنجبت طفلي بولادة مبكرة، وأسميتهما زيد وزين بناءً على طلب من ابنتي ايلانا (15 عاما) وسميرة (14 عاما).
وأضافت: “علم زوجي بعد ثلاثة أيام من ولادتي”.
وتابعت الزوجة: “زوجي تعرض للاعتقال منذ تاريخ 30 تشرين الأول/ أكتوبر 2002 مع الحكم عليه (3 مؤبدات)، وهو يقبع حالياً في سجن نفحة الصحراوي ويعاني من مرض السكري، إضافة إلى إصابته بالرصاص في قدمه قبيل الاعتقال، عدا عن ذلك اعتقل في انتفاضة الحجارة سابقاً وقضى 17 عاماً داخل السجون الإسرائيلية”.
وعن عملية تهريب النطف، قالت: “شجعني زوجي قبل الإقدام على مثل هذه الخطوة، ولم يعارض احد من العائلة هذه الفكرة فأقدمت على فعلها وقد نجحت الزراعة بحمد الله”.
وشددت رولا: “يجب على جميع زوجات الأسرى الإقبال على الزراعة لأن الطفل الذي يولد إنما هو دليل على التصميم والإرادة التي تكسر شوكة الاحتلال وجبروته”.
يذكر أن هناك حوالي 30 حالة ولادة نجحت بعد عملية تهريب النطف من داخل السجون الإسرائيلية وتخصيبها بطرق علمية.
وقال الناطق الإعلامي في مركز رزان الطبي محمد قبلان: “أنجبت رولا توأما وهو ثاني توأم في الضفة الغربية، بعد النجاح بعملية تهريب النطف من داخل السجن مطلع السنة الماضية، ويتم وضع الحيوانات المنوية في حبات ملبس وعلب الهدايا رغم التشديدات الأمنية لخروجها ووصولها بأمان بالاتفاق مع مركز رزان الطبي”.
رزق الأسير عطا عبد الغني من مدينة طولكرم، بطفلين من نطف مهربة، حيث يقبع حاليا في سجن نفحة الصحراوي.
وقالت رولا زوجة الأسير: “رأيت زوجي قبل أسبوعين من عملية الزراعة، فأنجبت طفلي بولادة مبكرة، وأسميتهما زيد وزين بناءً على طلب من ابنتي ايلانا (15 عاما) وسميرة (14 عاما).
وأضافت: “علم زوجي بعد ثلاثة أيام من ولادتي”.
وتابعت الزوجة: “زوجي تعرض للاعتقال منذ تاريخ 30 تشرين الأول/ أكتوبر 2002 مع الحكم عليه (3 مؤبدات)، وهو يقبع حالياً في سجن نفحة الصحراوي ويعاني من مرض السكري، إضافة إلى إصابته بالرصاص في قدمه قبيل الاعتقال، عدا عن ذلك اعتقل في انتفاضة الحجارة سابقاً وقضى 17 عاماً داخل السجون الإسرائيلية”.
وعن عملية تهريب النطف، قالت: “شجعني زوجي قبل الإقدام على مثل هذه الخطوة، ولم يعارض احد من العائلة هذه الفكرة فأقدمت على فعلها وقد نجحت الزراعة بحمد الله”.
وشددت رولا: “يجب على جميع زوجات الأسرى الإقبال على الزراعة لأن الطفل الذي يولد إنما هو دليل على التصميم والإرادة التي تكسر شوكة الاحتلال وجبروته”.
يذكر أن هناك حوالي 30 حالة ولادة نجحت بعد عملية تهريب النطف من داخل السجون الإسرائيلية وتخصيبها بطرق علمية.
وقال الناطق الإعلامي في مركز رزان الطبي محمد قبلان: “أنجبت رولا توأما وهو ثاني توأم في الضفة الغربية، بعد النجاح بعملية تهريب النطف من داخل السجن مطلع السنة الماضية، ويتم وضع الحيوانات المنوية في حبات ملبس وعلب الهدايا رغم التشديدات الأمنية لخروجها ووصولها بأمان بالاتفاق مع مركز رزان الطبي”.