المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : *الوليد بن طلال حاول الانتحار بقطع عروق يديه، في مكان احتجازه بفندق “الريتز كارلتون”



أفتخر عمانيه
15-11-2017, 10:06 AM
الوليد بن طلال حاول الانتحار بقطع عروق يديه، في مكان احتجازه بفندق “الريتز كارلتون” في العاصمة السعودية الرياض، حيث تمت معالجته وانقاذ حياته.

وأضاف الحساب أنه جرى في أعقاب ذلك سحب كل شيء من الغرف إلا الأسرّة والأغطية، مؤكداً أنّ الوليد بن طلال يتعرّض* للضرب بشكل خاص، دون معرفة سبب “حقد محمد بن سلمان عليه”. وفقَ “كشكول”

أمّا بخصوص الأمير متعب بن عبد الله، وزير الحرس الوطني السعودي السابق، فقال حساب”كشكول” إنّه متهم حالياً بقضية جنائية لقيامه بضرب عسكري بطفاية سجائر.

وذكر أيضاً أنّ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان*يتواجد يومياً في فندق “الريتز كارلتون” من الساعة السادسة والنصف صباحاً إلى العاشرة مساءً ويشرف بنفسه على التحقيقات مع المُحتجزين.

وقال “كشكول” إن “ابن سلمان” ما زال يتعامل بتقدير كبير جداً لمتعب بن عبدالله والوليد حتى يظنوا أنه سيفرج عنهم.ولكنه بعد خروجه منهم يأمر المحققين بضربهم.

وذكر “كشكول” أنه تم اعتقال الشيخ صالح الهبدان الناظر على أوقاف سليمان الراجحي، واعتقال الشيخ محمد المحيسني امام مسجد ابن باز في مكة، بالإضافة لاعتقال*عبدالله بن سليمان الراجحي ابن الملياردير سليمان الراجحي. ويُحتجز ثلاثتهم*في فندق الريتز.

يُشار إلى أنّ*منظمة “هيومن رايتس ووتش”*قالت الأربعاء إن الاعتقالات الجماعية التي نفذتها السعودية بحق أمراء ومسؤولين حكوميين حاليين وسابقين ورجال أعمال بارزين في الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر، على خلفية مزاعم فساد، “تثير مخاوف حقوقية”.

وبحسب المنظمة، يُحتجز بعضهم في مواقع غير رسمية.

وأضافت أن “على السلطات السعودية الكشف فورا عن الأساس القانوني والأدلة الضرورية لاحتجاز كل شخص، وضمان إمكانية ممارسة كل واحد منهم حقوقه القانونية الواجبة”.

وذكرت سارة ليا ويتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط في المنظمة أن إنشاء جهاز جديد ضد الفساد وحملة الاعتقالات يثيران مخاوف حيال شن السلطات السعودية اعتقالات جماعية دون تحديد أساس للاحتجاز.

وأشارت ويتسن إلى أن وسائل الإعلام السعودية تضع هذه التدابير في إطار حملة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ضد الفساد، لكن هذه الاعتقالات قد تكون متصلة أكثر بصراعات سياسية، حسب قولها.

وتابعت: “من الرائع إعلان السلطات السعودية رغبتها في استئصال آفة الفساد، لكن الطريقة الصحيحة هي التحقيقات القضائية الدؤوبة ضد الجرائم الفعلية، وليس الاعتقالات الجماعية في فندق فخم”.

وكانت السلطات السعودية أعلنت السبت تشكيل لجنة رفيعة المستوى لمكافحة الفساد برئاسة ولي العهد، ولاحقا من مساء اليوم نفسه، تم الإعلان عن البدء بالاعتقالات.

وأفادت تقارير إعلامية بأن من بين المعتقلين 11 أميرا وأربعة وزراء حاليين وعشرات الوزراء السابقين وعددا من رجال الأعمال والمسؤولين الإعلاميين المؤثرين، مشيرة إلى احتجاز السلطات بعضهم في فندق “ريتز كارلتون” من فئة الخمس نجوم في الرياض.

ابا مازن
15-11-2017, 10:22 AM
حسب تحليل عبدالباري عطوان

المملكة السعودية الثالثة قامت على ثلاثة أعمدة
1. أبناء وأحفاد عبدالعزيز الموسس
2. المؤسسة الدينية و أحفاد محمد بن عبد الوهاب
3. الرفاه الاجتماعي القائم على النفط

جميعها بدأ يتفكك فهل ستتفكك معها مملكة ال سعود

_______________هنا المقال _______________


لماذا تأخّر تنازل الملك سلمان عن العَرش لوَليِّ عَهدِه؟ وما هي العَقبات التي تَحول دون ذلك إن وُجِدَت؟ ولماذا نُرجّح مَدرسة في هذا الصّدد ونَستبعد أُخرى؟

نَستغرب الرواية التي تَقول أن اسم ولي العَهد السعودي محمد بن سلمان هو الأكثر تداولاً على مُحرّكات البَحث (غوغل وغيرها) هذهِ الأيّام، فأخباره تتصدّر مُعظم الصّحف العالميّة بكُل اللّغات تقريبًا.

الأمير بن سلمان استطاع في غُضون عامين أن يُغيّر ليس السعوديّة فقط، وإنّما المِنطقة بأسْرها، سَلبًا أو إيجابًا، حسب مَوقف صاحب الحُكم السّياسي والخَندق الذي يَقف فيه، يُشعل فتيل حَرب ليَنتقل إلى أُخرى، يَفتتح مَشروع لينتقلَ إلى آخر، يُجري حملة من الاعتقالات تَطال خُصومه في الدّاخل، من أُمراء ورجال أعمال، ووزراء، ليَنتقل إلى الخارج، ليَستدعي رئيسًا عربيًّا (محمود عباس)، ويَفرض الإقامة الجبريّة على آخر (سعد الحريري)، ويُواصل التّحشيد ضِد إيران وحُلفائها في اليَمن ولبنان، والقادم أعظم.

هُناك من لا يتردّد، في الغرب والشرق معًا، من إبداء القَلق والخَوف، من سُرعة هذهِ التغيّرات وانعكاساتها السلبيّة المُحتملة، وهو قَلقٌ مَشروع، لأنّه يَنطلق من اختلاف المَقاييس، والمَعايير، التي كانت تُستخدم في الماضي، في قياسِ الإيقاع السعودي الذي استمرّ طِوال ثمانين عامًا، وكان يتّسم بالبُطئ والحَذر الشديد والرّعب من التغيير، ومُفاجآته المُحتملة على أمن البلاد واستقرارها اللذين يَحتلّان قمّة الأولويّات لأهل الحُكم.

ثلاثة أعمدة رئيسيّة كانت تحكم استقرار الحُكم ومُعادلاته في الدولة السعوديّة الثالثة: الأوّل الانسجام والتّوازن في أوساط الأُسرة الحاكمة، والثّاني، الاستناد إلى المُؤسّسة الدينيّة الوهابيّة، والثّالث: تَرسيخ دولة الرّفاه والرعاية للمُواطن السعودي، بعيدًا عن أيِّ ضرائب مُقابل طاعة أُولي الأمر.

الأعمدة الثلاثة تَهتز الآن، وتتشقّق، فالانسجام والتّوازنات في الأُسرة الحاكمة التي كانت تَحكم أداءها واستمرارها تغيّرت، أو تبدّلت أثر “الانقلاب” الذي قادهَ الأمير بن سلمان، وأطاح من خلاله برؤوس أكثر من 11 أميرًا، من أحفاد الملك المُؤسّس عبد العزيز آل سعود، ابتداءً من الأمير محمد بن نايف، ولي العهد وزير الداخليّة، ومُرورًا بالأمير الوليد بن طلال، الملياردير والاقتصادي الأهم في المملكة، في نَظر كثيرين في الغرب، وانتهاءً بالأمير متعب بن عبد الله، عميد جناح يحمل اسم والده الملك الراحل، وقائد الحَرس الوطني، القوّة العَسكريّة المُوازية التي تَضم أكثر من مِئة ألف جندي، بمُعدّاتٍ ثقيلة وطائرات عموديّة، وتُمثّل مِظلّة لأُمراء من الدرجة الثانية، وبَعضِ القيادات القَبليّة.

مرور أكثر من عشرة أيّام على أحدث حلقات هذا الانقلاب، أي اعتقال 200 من الأُمراء والوزراء ورجال الأعمال، تحت عُنوان مُحاربة الفساد، وتَجميد أكثر من 400 مليار دولار تَحتويها حِساباتهم وأُصولهم، ودون أيِّ مُحاكماتٍ أو دفاع قانوني، جعل الكثير من المُراقبين يَعتقدون أن أُسلوب “الصّدمة” الذي جَرى اتّباعه أعطى ثِماره، أو مُعظمها.

الخُطوة الوحيدة المُتبقيّة التي ما زالت في جُعبة الأمير بن سلمان، ولم يُقدم عليها بَعد، هي قَفزه إلى كُرسي العَرش، وتَولّي جميع مَهام السلطة وصَلاحيّاتها رسميًّا بعد أن سَيطر عليها عَمليًّا.

هُناك مَدرستان في هذا الصّدد يَحملان وِجْهتي نَظر متُعارِضتين:

•الأولى: تقول بأنّ الطريق بات مُمهّدًا للأمير بن سلمان للتربّع على كُرسي العَرش، وأن المَسألة مَسألة أيّام، والمَرسوم الملكي بتنحّي العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز لمَصلحة ولي عهده، يُمكن أن يَصدر في أيِّ لحظة، ونشرت قناة “العربيّة” المُوالية لولي العَهد أنباء في هذا الصّدد، ولكنّها عادت وسَحبتها، كما أن مُقرّبين من القصر نَشروا تغريداتٍ تُؤكّد أن التنحّي قد يتم في غُضون ساعات، ومرّت السّاعات واللّيالي ولم تَصدق هذهِ التكهّنات، ولم تَصدر أي معلومات أو بيانات، أو تسريبات تَشرح الأسباب.


•الثانية: ترى أن التنحّي ليس من تقاليد الأُسرة الحاكمة السعوديّة، ولم يَحدث إلا مرّةً واحدة في الستينات من القرن الماضي، عندما جرى إبعاد الملك سعود، أكبر أبناء المُؤسّس من الحُكم لمَصلحة شقيقه الأصغر، وولي عهده الملك فيصل بن عبد العزيز، وجاءت هذهِ السّابقة بدعمٍ من المُؤسّسة الدينيّة (هيئة كِبار العُلماء الوهابيّة)، ومن مُعظم الأُسرة الحاكمة، وكان عددها قليلاً في ذلك الوقت بالمُقارنة بِما هو عَليه اليوم.


ولتأكيد وِجهة نَظرهم، يَضرب أصحاب هذهِ المدرسة مثلاً بالملك فهد بن عبد العزيز الذي أقعده المَرض عشر سنوات من عام 1995 إلى 2005، ومع ذلك لم تتم تنحيته، وتنصيب ولي عهده، الأمير عبد الله في حينها، ملكًا على البِلاد، وظلّ الملك فهد يَحكم البلد من سرير مَرضه، وعبر بوابة ابنه عبد العزيز الذي يُعتقد أنّه مُعتقل، أو تحت الإقامة الجبريّة حاليًّا، وربّما هذا ما دَفع الملك عبد الله إلى تأسيس هيئة البيعة من نُخبة من أُمراء الأُسرة الحاكمة للحيلولة دون تِكرار هذهِ المَسألة، ولكنّه “جمّد” عملها لاحقًا بطريقةٍ مُباشرةٍ أو غير مُباشرة.

يَصعب علينا أن نُرجّح مدرسةً على أُخرى، لكنّنا لا نَستبعد فُرص نَجاح الأولى، وتَقدّمها على الثانية، لأن المملكة تَغيّرت، وما كان يَصلُح في الستينات أو التسعينات لا يُمكن أن يُصبح مِقياسًا الآن، مُضافًا إلى ذلك أن الأمير بن سلمان في عَجلةٍ من أمره لتولّي الحُكم، رغم صلاحيّاته المُطلقة، وغِياب أي مُؤشّرات مَلموسةٍ عن وجودِ مُعارضةٍ قويّةٍ له وحُروبه، ورُؤياه الاقتصاديّة والسياسيّة، سِواء من داخل الأُسرة أو خارِجها، “حتى الآن” على الأقل، مع تَسليمنا بأنّ سياسة القَبضة الحديديّة وعدم التردّد في اعتقال الخُصوم، أيًّا كانت مَكانتهم لَعِبت دورًا كبيرًا في هذا الإطار.

المملكة العربيّة تَقف أمام مُفترق طُرق تاريخي، والخِيارات، أو بَعضها، تَنطوي على الكَثير من المَخاطر، إذا حَدث خطأ في الحِسابات، ولن نَتسرّع في التّنبؤ وإطلاق الأحكام، فالقارىء لا يَرحم، ونُفضّل الانتظار، والمُتابعة، ولكُل حادثٍ حَديث.

“رأي اليوم”
http://www.raialyoum.com/?p=777526

بو الحمد
15-11-2017, 01:14 PM
الوليد بن طلال حاول الانتحار بقطع عروق يديه، في مكان احتجازه بفندق “الريتز كارلتون” في العاصمة السعودية الرياض، حيث تمت معالجته وانقاذ حياته.

وأضاف الحساب أنه جرى في أعقاب ذلك سحب كل شيء من الغرف إلا الأسرّة والأغطية، مؤكداً أنّ الوليد بن طلال يتعرّض* للضرب بشكل خاص، دون معرفة سبب “حقد محمد بن سلمان عليه”. وفقَ “كشكول”

أمّا بخصوص الأمير متعب بن عبد الله، وزير الحرس الوطني السعودي السابق، فقال حساب”كشكول” إنّه متهم حالياً بقضية جنائية لقيامه بضرب عسكري بطفاية سجائر.

وذكر أيضاً أنّ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان*يتواجد يومياً في فندق “الريتز كارلتون” من الساعة السادسة والنصف صباحاً إلى العاشرة مساءً ويشرف بنفسه على التحقيقات مع المُحتجزين.

وقال “كشكول” إن “ابن سلمان” ما زال يتعامل بتقدير كبير جداً لمتعب بن عبدالله والوليد حتى يظنوا أنه سيفرج عنهم.ولكنه بعد خروجه منهم يأمر المحققين بضربهم.

وذكر “كشكول” أنه تم اعتقال الشيخ صالح الهبدان الناظر على أوقاف سليمان الراجحي، واعتقال الشيخ محمد المحيسني امام مسجد ابن باز في مكة، بالإضافة لاعتقال*عبدالله بن سليمان الراجحي ابن الملياردير سليمان الراجحي. ويُحتجز ثلاثتهم*في فندق الريتز.

يُشار إلى أنّ*منظمة “هيومن رايتس ووتش”*قالت الأربعاء إن الاعتقالات الجماعية التي نفذتها السعودية بحق أمراء ومسؤولين حكوميين حاليين وسابقين ورجال أعمال بارزين في الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر، على خلفية مزاعم فساد، “تثير مخاوف حقوقية”.

وبحسب المنظمة، يُحتجز بعضهم في مواقع غير رسمية.

وأضافت أن “على السلطات السعودية الكشف فورا عن الأساس القانوني والأدلة الضرورية لاحتجاز كل شخص، وضمان إمكانية ممارسة كل واحد منهم حقوقه القانونية الواجبة”.

وذكرت سارة ليا ويتسن، مديرة قسم الشرق الأوسط في المنظمة أن إنشاء جهاز جديد ضد الفساد وحملة الاعتقالات يثيران مخاوف حيال شن السلطات السعودية اعتقالات جماعية دون تحديد أساس للاحتجاز.

وأشارت ويتسن إلى أن وسائل الإعلام السعودية تضع هذه التدابير في إطار حملة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ضد الفساد، لكن هذه الاعتقالات قد تكون متصلة أكثر بصراعات سياسية، حسب قولها.

وتابعت: “من الرائع إعلان السلطات السعودية رغبتها في استئصال آفة الفساد، لكن الطريقة الصحيحة هي التحقيقات القضائية الدؤوبة ضد الجرائم الفعلية، وليس الاعتقالات الجماعية في فندق فخم”.

وكانت السلطات السعودية أعلنت السبت تشكيل لجنة رفيعة المستوى لمكافحة الفساد برئاسة ولي العهد، ولاحقا من مساء اليوم نفسه، تم الإعلان عن البدء بالاعتقالات.

وأفادت تقارير إعلامية بأن من بين المعتقلين 11 أميرا وأربعة وزراء حاليين وعشرات الوزراء السابقين وعددا من رجال الأعمال والمسؤولين الإعلاميين المؤثرين، مشيرة إلى احتجاز السلطات بعضهم في فندق “ريتز كارلتون” من فئة الخمس نجوم في الرياض.

شكراً أستاذتي أفتخر ....


أحس هذه المعلومات في هذا التقرير فيها شيء غير طبيعي .... وكأنه المتحدث في هذا التقرير حاضر معهم القسمه

أفتخر عمانيه
15-11-2017, 07:00 PM
شكراً أستاذتي أفتخر ....


أحس هذه المعلومات في هذا التقرير فيها شيء غير طبيعي .... وكأنه المتحدث في هذا التقرير حاضر معهم القسمه


ههههه والله يا بو الحمد ما أعرف إذا المتحدث في هذا التقرير حاضر معهم القسمه


شكرا على الدخول والرد

الله يحفظ بلدان الخليج جميعا


تحياتي لك

صدى صوت
15-11-2017, 10:01 PM
غالبا موقع وطن الالكتروني هو من يطرح هذه المواضيع معتمدا على التغريدات بموقع تويتر كمصدر رئيسي لمواضيعه وهو موقع يبث أخباره من امريكا ومتحامل على المملكه والامارات بشكل مخصوص وهو غير موثوق .