صدى صوت
18-11-2017, 11:02 AM
( قابوس وحده وطن )
بقلم / ماجد بن محمد ناصر الوهيبي
http://up.omaniaa.co/do.php?img=13661 (http://up.omaniaa.co/)
.. شمس نوفمبر المجيد تحكي لنا قصة المجد التليد، فمنذ أن بزغت شمْسُهُ وهذه الأمجاد تتوالى وتزيد ……
عمت الأفراح في كل مكان ، وحُق لنا أن نفرح بل ونفخر نحن أهل عُمان، يا سليل المجد سُلطان عُمان، دُمتَ عزيزًا يا فخر الزمان ، بيوم مولدك أزف التهاني لكل عُماني ينتمي إلى أرض الفخر عُمان ، ولسان الحال كل عام وأنت ترفل بثياب السكينة والرخاء وبموفور الصحة تهنأ سيدي السُلطان، يا مَن غرست مِن الحب قيعان فأثمر في كل الربوع دوحًا من الأمان وامتدت بعد ذلك لهذا الدوح أغصان وتفتح الورد البسام ينطق بالحنان في كل شبر من ربوع هذا الوطن سيدي لك مكرمات ومنجزات ولك الفضل بعد الله الكريم المنان ، فقصة الكفاح وملحمة الحب ارتدت أبهى الثياب ومن دواعي الفخر أشكالًا وألوانًا ( عجبتُ لوطن يحتوي وطنًا، حينما كان الوطن هو عُمان كان قابوس وحده وطن، يعشق بقعة في الأرض تدعى عمان ) تغريدة كتبتها منذ أيام والحمدلله الذي ألهمنا كتابتها كي يُسَر بها الجميع وتُبهج السُلطان، كنتُ أردد كلمات كتبتها بنفسي منذ الصغر وقد فاض بها الوجدان أقول فيها:
شفتاها رحيقٌ حلو المذاق
-ووجهها مشرق غير وسنان
-أحببتها لذاتها حتى النخاع
-أحببت ربوعها فبها ولهان
-بها أُناس حقاً هم كرام
-بها أُناس كاللآلئ والجمان
-كانت وما زالت تزخر بالتراث
-والماضي العريق على مر الزمان
-تجلت لوحةً ما أروعها
-في رسمها تبارك الرحمن
-سبحان من أودع فيها الجمال
-وكساها بأشجار النخيل والرمان
-وأينما تجول المرء فيها
-وجد القلاع بكل مكان
-رجالها أهل حرب وعلم -لهم تاريخ يجود باللمعان
-عُمان هنيئاً لكِ قابوس
-وهنيئاً لكَ قابوس عُمان.
بقلم / ماجد بن محمد ناصر الوهيبي
http://up.omaniaa.co/do.php?img=13661 (http://up.omaniaa.co/)
.. شمس نوفمبر المجيد تحكي لنا قصة المجد التليد، فمنذ أن بزغت شمْسُهُ وهذه الأمجاد تتوالى وتزيد ……
عمت الأفراح في كل مكان ، وحُق لنا أن نفرح بل ونفخر نحن أهل عُمان، يا سليل المجد سُلطان عُمان، دُمتَ عزيزًا يا فخر الزمان ، بيوم مولدك أزف التهاني لكل عُماني ينتمي إلى أرض الفخر عُمان ، ولسان الحال كل عام وأنت ترفل بثياب السكينة والرخاء وبموفور الصحة تهنأ سيدي السُلطان، يا مَن غرست مِن الحب قيعان فأثمر في كل الربوع دوحًا من الأمان وامتدت بعد ذلك لهذا الدوح أغصان وتفتح الورد البسام ينطق بالحنان في كل شبر من ربوع هذا الوطن سيدي لك مكرمات ومنجزات ولك الفضل بعد الله الكريم المنان ، فقصة الكفاح وملحمة الحب ارتدت أبهى الثياب ومن دواعي الفخر أشكالًا وألوانًا ( عجبتُ لوطن يحتوي وطنًا، حينما كان الوطن هو عُمان كان قابوس وحده وطن، يعشق بقعة في الأرض تدعى عمان ) تغريدة كتبتها منذ أيام والحمدلله الذي ألهمنا كتابتها كي يُسَر بها الجميع وتُبهج السُلطان، كنتُ أردد كلمات كتبتها بنفسي منذ الصغر وقد فاض بها الوجدان أقول فيها:
شفتاها رحيقٌ حلو المذاق
-ووجهها مشرق غير وسنان
-أحببتها لذاتها حتى النخاع
-أحببت ربوعها فبها ولهان
-بها أُناس حقاً هم كرام
-بها أُناس كاللآلئ والجمان
-كانت وما زالت تزخر بالتراث
-والماضي العريق على مر الزمان
-تجلت لوحةً ما أروعها
-في رسمها تبارك الرحمن
-سبحان من أودع فيها الجمال
-وكساها بأشجار النخيل والرمان
-وأينما تجول المرء فيها
-وجد القلاع بكل مكان
-رجالها أهل حرب وعلم -لهم تاريخ يجود باللمعان
-عُمان هنيئاً لكِ قابوس
-وهنيئاً لكَ قابوس عُمان.