صدى صوت
07-12-2017, 08:51 PM
العمانية – أثير
قال موقع” لوكسري ترافل بلوج”الالكتروني البريطاني إن السلطنة تشكل وجهة حالمة على نحو متزايد للراغبين في السفر بالنظر الى ما تتمتع به من جمال وهدوء.
وأضاف في تقرير جديد نشرته أن جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه – قد حول السلطنة إلى دولة حديثة وهي على الأرجح حاليا أكثر دول العالم أمانا وأكثرها تسامحًا مشيرًا الى ترتيبها على مؤشر الإرهاب العالمي.
ولفت الى أن مواطني العالم لم يكونوا يعرفون كثيرا عن عُمان في الماضي لكن الأمر تغير حاليا حيث اصبحت وجهة لمختلف السائحين حتى محبي السفر الفاخر مشيرًا الى ان هؤلاء الزوار ذوي الإنفاق المرتفع يستمتعون بخدمات الفنادق الراقية المتطورة والطرق السريعة وجودة المخططات المرورية بالسلطنة مبينًا أن العمانيين يتمتعون بتقاليد الضيافة المميزة وأنهم كرماء.
وبين انه مع أكثر من 1000 ميل من الخط الساحلي الذي يمتد من مضيق هرمز في الشمال مارا ببحر عُمان وبحر العرب لا حاجة للسلطنة لإنشاء جزر اصطناعية فيها سواحل متنوعة والشواطئ الرملية الذهبية المضايق وهي موطن للسلاحف والدلافين في حين يتمتع الغواصون بالشعاب المرجانية البكر.
وأشار الى أن الحياة في السلطنة سهلة فيما السكان ودودون يقابلون الضيوف بابتسامة محببة جدا مضيفًا أن من أجمل الاماكن التي يمكن للسياح زيارتها في السلطنة قلعة نزوى بأبراجها وأبوابها الضخمة والتي تعد شاهدا على تاريخ عُمان وهي محاطة بـ44 نوعا من أنواع النخيل.
وتحدث الموقع عن أسواق عُمان ووصفها بأنها تعد تجربة حضارية وهي تعج بالتوابل والحلي البرونزية فضلا عن الضروريات المحلية لافتًا الى أن من أهم تلك الأسواق سوق مطرح حيث يمكن شراء الذهب واللبان والانتهاء من قائمة التسوق الخاصة بالشخص في
غضون دقائق.
كما تحدث عن موانئ السلطنة التي بها مراكب شراعية تقليدية جاهزة للتجارة مع العالم تماما كما كان أسلاف العمانيين البحريين يجوبون العالم حبًا في التجارة لافتًا الى أن العاصمة مسقط تعد من أنظف المدن ولذا فهي تفخر بمظهرها الأبيض اللامع موضحًا أنه قانونًا قد يتم تغريم سائقي السيارات لعدم غسل سيارتهم معتبرًا أن مسقط هي من اكثر عواصم العالم هدوءا وهي شريط عمراني يمتد بين البحر والجبل.
قال موقع” لوكسري ترافل بلوج”الالكتروني البريطاني إن السلطنة تشكل وجهة حالمة على نحو متزايد للراغبين في السفر بالنظر الى ما تتمتع به من جمال وهدوء.
وأضاف في تقرير جديد نشرته أن جلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم -حفظه الله ورعاه – قد حول السلطنة إلى دولة حديثة وهي على الأرجح حاليا أكثر دول العالم أمانا وأكثرها تسامحًا مشيرًا الى ترتيبها على مؤشر الإرهاب العالمي.
ولفت الى أن مواطني العالم لم يكونوا يعرفون كثيرا عن عُمان في الماضي لكن الأمر تغير حاليا حيث اصبحت وجهة لمختلف السائحين حتى محبي السفر الفاخر مشيرًا الى ان هؤلاء الزوار ذوي الإنفاق المرتفع يستمتعون بخدمات الفنادق الراقية المتطورة والطرق السريعة وجودة المخططات المرورية بالسلطنة مبينًا أن العمانيين يتمتعون بتقاليد الضيافة المميزة وأنهم كرماء.
وبين انه مع أكثر من 1000 ميل من الخط الساحلي الذي يمتد من مضيق هرمز في الشمال مارا ببحر عُمان وبحر العرب لا حاجة للسلطنة لإنشاء جزر اصطناعية فيها سواحل متنوعة والشواطئ الرملية الذهبية المضايق وهي موطن للسلاحف والدلافين في حين يتمتع الغواصون بالشعاب المرجانية البكر.
وأشار الى أن الحياة في السلطنة سهلة فيما السكان ودودون يقابلون الضيوف بابتسامة محببة جدا مضيفًا أن من أجمل الاماكن التي يمكن للسياح زيارتها في السلطنة قلعة نزوى بأبراجها وأبوابها الضخمة والتي تعد شاهدا على تاريخ عُمان وهي محاطة بـ44 نوعا من أنواع النخيل.
وتحدث الموقع عن أسواق عُمان ووصفها بأنها تعد تجربة حضارية وهي تعج بالتوابل والحلي البرونزية فضلا عن الضروريات المحلية لافتًا الى أن من أهم تلك الأسواق سوق مطرح حيث يمكن شراء الذهب واللبان والانتهاء من قائمة التسوق الخاصة بالشخص في
غضون دقائق.
كما تحدث عن موانئ السلطنة التي بها مراكب شراعية تقليدية جاهزة للتجارة مع العالم تماما كما كان أسلاف العمانيين البحريين يجوبون العالم حبًا في التجارة لافتًا الى أن العاصمة مسقط تعد من أنظف المدن ولذا فهي تفخر بمظهرها الأبيض اللامع موضحًا أنه قانونًا قد يتم تغريم سائقي السيارات لعدم غسل سيارتهم معتبرًا أن مسقط هي من اكثر عواصم العالم هدوءا وهي شريط عمراني يمتد بين البحر والجبل.