اموووره
09-01-2018, 07:39 AM
https://www.slaati.com/wp-content/uploads/2018/01/51dab148-fab1-4d58-989b-3fd6441ec0de.jpg
أقدمت خادمة آسيوية على هتك عرض طفلة مخدومتها البالغة من العمر 3 سنوات ، بتصوير مناطق حساسة في جسدها وارسال الصور لطليقها وصديقها .
حيث تقدمت سيدة إماراتية ببلاغ لشرطة دبي تتهم فيه خادمتها بهتك عرض ابنتها وحيازتها لمواد إباحية ، وتصوير ابنتها بصور غير لائقة وارسالها للرجال .
وقالت أم الطفلة في التحقيقات بأنها استقدمت المتهمة للعمل لديها في منزلها من أحد مكاتب الخدم الذي تعاملت معه بشرط أن لا تحمل أي هاتف معها، لكن اكتشفت بعد شهرين حيازتها هاتفأ فأخذته منها، لكن شعرت بوخز في ضميرها، لأن المتهمة اخبرتها بأنها تستخدمه في الاتصال بأسرتها، فردته إليها.
وأضافت أنها تلقت اتصالاً هاتفياً لاحقاً من حضانة طفلتها، أخبرتها بأن ابنتها لا ترتدي حذاء، فاتصلت بخادمتها لتسألها عن السبب، لكنها شعرت أنها مشغولة بشيء آخر، فطلبت منها بعد العودة إلى المنزل إحضار ما بحوزتها من هواتف، واكتشفت أن معها هاتفين وطلبت من زوجها تفقدهما فعثر في أحدهما على صور مخلة بالآداب العامة وفيديوهات للمتهمة، وأصيبت بصدمة كبيرة حين عثرت على صور لمنطقة حساسة في جسد طفلتها، فسألتها عن سبب وجود هذه الصور، فردت المتهمة بأنها ترسلها إلى طليقها وابن خالتها وصديقها وشقيقتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي فحررت ضدها بلاغاً بمركز الشرطة المختص.
إلى ذلك أقرت المتهمة بتحقيقات النيابة العامة بالتهم المسندة إليها، كما كشف تقرير الإدارة العامة للأدلة الجنائية وجود الصور في هاتف المتهمة.
أقدمت خادمة آسيوية على هتك عرض طفلة مخدومتها البالغة من العمر 3 سنوات ، بتصوير مناطق حساسة في جسدها وارسال الصور لطليقها وصديقها .
حيث تقدمت سيدة إماراتية ببلاغ لشرطة دبي تتهم فيه خادمتها بهتك عرض ابنتها وحيازتها لمواد إباحية ، وتصوير ابنتها بصور غير لائقة وارسالها للرجال .
وقالت أم الطفلة في التحقيقات بأنها استقدمت المتهمة للعمل لديها في منزلها من أحد مكاتب الخدم الذي تعاملت معه بشرط أن لا تحمل أي هاتف معها، لكن اكتشفت بعد شهرين حيازتها هاتفأ فأخذته منها، لكن شعرت بوخز في ضميرها، لأن المتهمة اخبرتها بأنها تستخدمه في الاتصال بأسرتها، فردته إليها.
وأضافت أنها تلقت اتصالاً هاتفياً لاحقاً من حضانة طفلتها، أخبرتها بأن ابنتها لا ترتدي حذاء، فاتصلت بخادمتها لتسألها عن السبب، لكنها شعرت أنها مشغولة بشيء آخر، فطلبت منها بعد العودة إلى المنزل إحضار ما بحوزتها من هواتف، واكتشفت أن معها هاتفين وطلبت من زوجها تفقدهما فعثر في أحدهما على صور مخلة بالآداب العامة وفيديوهات للمتهمة، وأصيبت بصدمة كبيرة حين عثرت على صور لمنطقة حساسة في جسد طفلتها، فسألتها عن سبب وجود هذه الصور، فردت المتهمة بأنها ترسلها إلى طليقها وابن خالتها وصديقها وشقيقتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي فحررت ضدها بلاغاً بمركز الشرطة المختص.
إلى ذلك أقرت المتهمة بتحقيقات النيابة العامة بالتهم المسندة إليها، كما كشف تقرير الإدارة العامة للأدلة الجنائية وجود الصور في هاتف المتهمة.