الفيلسوف 16
03-02-2018, 11:20 PM
العمانية – أثير
وصفت صحيفة “لوفيجارو”الفرنسية السلطنة بـ “سويسرا الشرق الأوسط”.. مشيرة الى أنها تتمتع بالسمعة الطيبة على الصعيد الدولي.
وقالت الصحيفة في تقرير لها ان السلطنة صنفت من بين أكثر 10 دول تمتعا بالأمن في العالم وفقا لأحدث تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي حول تنافسية السفر والسياحة.
ولفتت الصحيفة الفرنسية الى تدفق الزائرين الأجانب على السلطنة.. مشيرة الى انه في عام 2017 وصل الى السلطنة نحو 50 ألف فرنسي مقابل 2000 قبل 15 عاما.
وتحدثت الصحيفة عن محافظة ظفار وما تتمتع به من مناظر طبيعية خلابة خصوصا في موسم الخريف لوقوعها على المحيط الهادي مع ما يكتنفها من الوديان وبموقعها المجاور لليمن وبوجود الصحراء هناك.
وذكرت ان ظفار تتمتع اليوم بنحو 20 من الفنادق أنيقة والساحرة وهي نقطة الانطلاق للرحلات إلى اليوم لمشاهدة المناظر الطبيعية.
وأشارت الى ما تزخر به من أشجار جوز الهند وأشجار الموز الثقيلة والشواطئ الهائلة من الرمل الناعم الرمادي بجانب الدلافين والمراكب الشراعية البحرية التي تشير الى تاريخ عمان البحري بما في ذلك سندباد البحار وابن بطوطة في القرن الرابع عشر لافتة الى ان هذه القوارب كانت موضوع معرض اقيم قبل عام في معهد العالم العربي في باريس.
وذكرت ان محافظة ظفار لها تاريخ مع البخور فهي تجارتها الأصلية التي ازدهرت بها منذ القدم حيث كانت السفن تحمل الراتنج الثمين لمصر وللبحر الأبيض المتوسط حتى البحر الأحمر كما كانت تحمله قوافل الإبل عبر صحراء الربع الخالي.
وأكدت الصحيفة ان السلطنة بلد يتميز بالتسامح والتعايش بين اصحاب العقائد المختلفة دون تعصب او تضييق.
وصفت صحيفة “لوفيجارو”الفرنسية السلطنة بـ “سويسرا الشرق الأوسط”.. مشيرة الى أنها تتمتع بالسمعة الطيبة على الصعيد الدولي.
وقالت الصحيفة في تقرير لها ان السلطنة صنفت من بين أكثر 10 دول تمتعا بالأمن في العالم وفقا لأحدث تقرير للمنتدى الاقتصادي العالمي حول تنافسية السفر والسياحة.
ولفتت الصحيفة الفرنسية الى تدفق الزائرين الأجانب على السلطنة.. مشيرة الى انه في عام 2017 وصل الى السلطنة نحو 50 ألف فرنسي مقابل 2000 قبل 15 عاما.
وتحدثت الصحيفة عن محافظة ظفار وما تتمتع به من مناظر طبيعية خلابة خصوصا في موسم الخريف لوقوعها على المحيط الهادي مع ما يكتنفها من الوديان وبموقعها المجاور لليمن وبوجود الصحراء هناك.
وذكرت ان ظفار تتمتع اليوم بنحو 20 من الفنادق أنيقة والساحرة وهي نقطة الانطلاق للرحلات إلى اليوم لمشاهدة المناظر الطبيعية.
وأشارت الى ما تزخر به من أشجار جوز الهند وأشجار الموز الثقيلة والشواطئ الهائلة من الرمل الناعم الرمادي بجانب الدلافين والمراكب الشراعية البحرية التي تشير الى تاريخ عمان البحري بما في ذلك سندباد البحار وابن بطوطة في القرن الرابع عشر لافتة الى ان هذه القوارب كانت موضوع معرض اقيم قبل عام في معهد العالم العربي في باريس.
وذكرت ان محافظة ظفار لها تاريخ مع البخور فهي تجارتها الأصلية التي ازدهرت بها منذ القدم حيث كانت السفن تحمل الراتنج الثمين لمصر وللبحر الأبيض المتوسط حتى البحر الأحمر كما كانت تحمله قوافل الإبل عبر صحراء الربع الخالي.
وأكدت الصحيفة ان السلطنة بلد يتميز بالتسامح والتعايش بين اصحاب العقائد المختلفة دون تعصب او تضييق.