عاشق مملكة تايلاند
23-02-2018, 01:55 PM
ودي اليَ حبيبتي ... فأنا أحبكِ صدقيني
هذا العنادُ حبيبتي ... لم يجد ِشيئا فاسمعيني
إن كنت فضلت ِالرحيلَ ... فبعد يوميَ لن ْتريني
إلا إذا فكرت ِفيَ ... كل ِماحنثتْ يميني
فتأملي فيما اعتراكِ .. بكلِ شئ ٍيعتريني
فتأملي فيما كتبت ُ... وطاوعينيَ طاوعيني
لاتركبي الرأسَ الذي ... يقصيك ِعن سرٍ دفينِ
قد تغلبينيَ ربما ... ولربما لن تغلبيني
قد تسبقينيَ ربما ... ولربما لن تسبقيني
قد تسعفيني َربما ... ولربما لاتسعفيني
كدت ُ أموتُ وأنت لم ... تتحركين لتنقذيني
تتعمدينَ إغاظتي ... زعما ًبأنك ِتحرقيني
تتفننين بهفوتي ... وبكل ِ بيتِ تفضحيني
بل تكفرين بنعمتي ... وبما خفرت تعيريني
وتُشَرقينَ تغربينَ ... وتزنقيني تحبسيني
في خانة ِالْيَك ِالتي ... ياما بها تتملقيني
إياك فاللعب ُمعي ... نارٌ حذار ِتلاعبيني
أنا ماصبرت ُعلى السنينِ ... بكل ِ ماحملت ْسنيني
إلاَ لأجل خواطر ٍ... كانت تعزُ على عيوني
فتفكري فيما مضى ... عودي لروحك ِسامحيني
أنا هكذا منذُ خلقت ُ... وما أظنُ تُغيريني
أنا عاشقٌ أهوى الهوى ... وأطال ُماملكتْ يميني
فتذكري أني دعوتك =للرجوع وذكريني
وتأملي ماذا جنيت ِ... فهلْ تراكِ تجابهيني
أتحاربين أبا الجميع ... بسيف ِقلبيَ تطعنيني
وبأي حق ٍ أنتِ وحدك ِ... بالشرائع ِتشرعيني
وبأي حرب ٍأنت ِخضتيها تراك ِتحاربيني
أنا فارس ٌيهوى الحروب َولا أخالك ِتَهزميني
أنا إن دخلتُ الحرب َتشتعل ُالدنا فكفى افهميني
وإذا رفعت ُالسيف َأنت ِنهى ومن دون الخلائق تعرفيني
كل الرقاب تفرُ من سيفي إذا استوفيت ُ دَيني
أنا ما رميتك ُبالطلاق ِهجرت ُحتى تَهجريني
عودي إلي َحبيبتي ... عودي فأنت ِتُجَننِيني
أنا عاشق ٌيامهجتي ... أهوى هيام العاشقين ِ
وكفى كفاك ِ تدللا ً... يامن بعقلك تكبريني
عودي كفاك ِتدللا ... هيا عودي إلي َ ودلليني
إني أحبك ِيا نهى عمري فكونيْ ماتكوني
لاتبعديني عن شذاكِ وعن صغاريَ تُبعديني
أنا هاهنا لستُ الذي يهواكِ من برجٍ ٍ لعينِ
إني أغارُ عليكِ من روحي ومن رمشِ ِ الجفون ِ
إني أخافُ عليك ِمن جور ِالليالي والسنينِ ِ
إني أغارُ عليك ِمن ْ همس ِالنيسم ِمن العيون ِ
إني أغار ُعليك ِمن نفسي ومن حتى جنوني
أنا ماجنيت عليك كلا فاعذريني اعذريني
أنا هاهنا وحدي هنا سهران ُمن فرط ِ حنيني
أنا هاهنا وحدي هنا حيرانُ يكويني أنيني
انا هاهنا وحدي هنا ضجرانُ من ْحتى سكوني
عودي إليَ حبيبتي عودي الى الصدرِ الحنون ِ
عودي اليَ فإنني مشتاقُ علك ِترحميني
عودي لقلبي ِارجعي عودي لروحي َواسكنيني
أنا لم ْأعد أهوى الدنبا مالم تعودي فارحميني
ساظل ُأشدوا هائما باسم ِالحبيبة فاقرأيني
وتذكري أني دعوتك ِللرجوع ِوذكريني
عودي إلي َحبيبتي فأنا أحبك ِصدقيني
هذا العنادُ حبيبتي ... لم يجد ِشيئا فاسمعيني
إن كنت فضلت ِالرحيلَ ... فبعد يوميَ لن ْتريني
إلا إذا فكرت ِفيَ ... كل ِماحنثتْ يميني
فتأملي فيما اعتراكِ .. بكلِ شئ ٍيعتريني
فتأملي فيما كتبت ُ... وطاوعينيَ طاوعيني
لاتركبي الرأسَ الذي ... يقصيك ِعن سرٍ دفينِ
قد تغلبينيَ ربما ... ولربما لن تغلبيني
قد تسبقينيَ ربما ... ولربما لن تسبقيني
قد تسعفيني َربما ... ولربما لاتسعفيني
كدت ُ أموتُ وأنت لم ... تتحركين لتنقذيني
تتعمدينَ إغاظتي ... زعما ًبأنك ِتحرقيني
تتفننين بهفوتي ... وبكل ِ بيتِ تفضحيني
بل تكفرين بنعمتي ... وبما خفرت تعيريني
وتُشَرقينَ تغربينَ ... وتزنقيني تحبسيني
في خانة ِالْيَك ِالتي ... ياما بها تتملقيني
إياك فاللعب ُمعي ... نارٌ حذار ِتلاعبيني
أنا ماصبرت ُعلى السنينِ ... بكل ِ ماحملت ْسنيني
إلاَ لأجل خواطر ٍ... كانت تعزُ على عيوني
فتفكري فيما مضى ... عودي لروحك ِسامحيني
أنا هكذا منذُ خلقت ُ... وما أظنُ تُغيريني
أنا عاشقٌ أهوى الهوى ... وأطال ُماملكتْ يميني
فتذكري أني دعوتك =للرجوع وذكريني
وتأملي ماذا جنيت ِ... فهلْ تراكِ تجابهيني
أتحاربين أبا الجميع ... بسيف ِقلبيَ تطعنيني
وبأي حق ٍ أنتِ وحدك ِ... بالشرائع ِتشرعيني
وبأي حرب ٍأنت ِخضتيها تراك ِتحاربيني
أنا فارس ٌيهوى الحروب َولا أخالك ِتَهزميني
أنا إن دخلتُ الحرب َتشتعل ُالدنا فكفى افهميني
وإذا رفعت ُالسيف َأنت ِنهى ومن دون الخلائق تعرفيني
كل الرقاب تفرُ من سيفي إذا استوفيت ُ دَيني
أنا ما رميتك ُبالطلاق ِهجرت ُحتى تَهجريني
عودي إلي َحبيبتي ... عودي فأنت ِتُجَننِيني
أنا عاشق ٌيامهجتي ... أهوى هيام العاشقين ِ
وكفى كفاك ِ تدللا ً... يامن بعقلك تكبريني
عودي كفاك ِتدللا ... هيا عودي إلي َ ودلليني
إني أحبك ِيا نهى عمري فكونيْ ماتكوني
لاتبعديني عن شذاكِ وعن صغاريَ تُبعديني
أنا هاهنا لستُ الذي يهواكِ من برجٍ ٍ لعينِ
إني أغارُ عليكِ من روحي ومن رمشِ ِ الجفون ِ
إني أخافُ عليك ِمن جور ِالليالي والسنينِ ِ
إني أغارُ عليك ِمن ْ همس ِالنيسم ِمن العيون ِ
إني أغار ُعليك ِمن نفسي ومن حتى جنوني
أنا ماجنيت عليك كلا فاعذريني اعذريني
أنا هاهنا وحدي هنا سهران ُمن فرط ِ حنيني
أنا هاهنا وحدي هنا حيرانُ يكويني أنيني
انا هاهنا وحدي هنا ضجرانُ من ْحتى سكوني
عودي إليَ حبيبتي عودي الى الصدرِ الحنون ِ
عودي اليَ فإنني مشتاقُ علك ِترحميني
عودي لقلبي ِارجعي عودي لروحي َواسكنيني
أنا لم ْأعد أهوى الدنبا مالم تعودي فارحميني
ساظل ُأشدوا هائما باسم ِالحبيبة فاقرأيني
وتذكري أني دعوتك ِللرجوع ِوذكريني
عودي إلي َحبيبتي فأنا أحبك ِصدقيني