نوارة الكون
28-02-2018, 07:51 AM
وآشٍوف صفٌ آلحّزن ب آلعيٍن طآبورِ !
شٍهّيقٌ آلمّ |
مجّروحّ فيٍ دنيٍآإ [ الآلمّ وآلقسٍآإوه ]
مجّروحّ جّرحّ . . صعٌبِ آنيُ آدآويهِ !
آلدمعٍ هذآ مآنزلِ من فضًآوه
اسٍبابهّآإ ( طعنٍه ) ب سٍكينٌ رآإعيٍه !
آن كآنِ تنشٍدنيُ عنٍ الحّآل يُآ حّآل
آرجّوكِ لآ تنشٍد . . ترىِ آلحّآل مدمّور
كليُ عذآبِ وحّزن مع [ ضيٍقة بآل ]
وآضحّكِ وانآ فيٍ دآخليُ قلبٍ مقٌهّور
وآصبحّت ضآيعِ وآلسٍبب | حّزنِ قتٍآل
قلبيُ محّطمِ وخآطريُحّيٍل مكسٍورِ !
وينٍ آلسٍعآده دآمِ الآحّزآن موآل
صَرتِ آتمنىٍ لو يجّيُ يومِ مسٍرور
مجّبور آجآمل وآلشٍقٌى دآخليُ . . طآل
سٍآكتِ على ظلمّ آلمحّبينُ مجّبورِ
وصَآبر مع آن الدمعِ ب آلخّد هّمآل
مآلي غنى عن عيشٍة آلهّم وآلجّور
غصَب علىِ آلحّزنِ فيِ كل الآحّوآل
وآلهّم مرسٍومِ على آلوجّه منثُور
معُذور آمسٍح مآرسٍمته من آمّآل
ويآلليً تقٌول ب عآليُ آلصًوتِ [ دكتورِ ]
صحيحّ انآ دكتورِ فيُ همّ الآجّيٍآل
وحّديُ اعيشٍ ب عآلمّ آلحّزنِ مهّجور
عآيشٍ حّزينُ بوحّده مآله امثُآل
وآشٍوف صفٌ آلحّزن ب آلعيٍن طآبورِ !
تعبتٍ من دنيٍآ بهّآ آلحّزنِ يختُآل
ضحّكة زمّآنيُ , ودعتنيُ ومعّذورِ
ولآ عآد تنشٍد ليه ؟ انآ ضآيقٌ البآل
آرجّوكِ تسٍكتٌ ؛ دآمّ انآ حيٍل مدمّور
زفيٍر صَرخه |
[ آلحّآل ] لآمنه تردىّ . . تردىّ
آضحّكِ على نفسٍي ب ضحّكه واكآبرُ
قلبيِ من آحّزآنه وربيٍ تصَدىِ
مدريُ انآ لل حّينِ , , وشٍلون صآيرِ !
شٍهّيقٌ آلمّ |
مجّروحّ فيٍ دنيٍآإ [ الآلمّ وآلقسٍآإوه ]
مجّروحّ جّرحّ . . صعٌبِ آنيُ آدآويهِ !
آلدمعٍ هذآ مآنزلِ من فضًآوه
اسٍبابهّآإ ( طعنٍه ) ب سٍكينٌ رآإعيٍه !
آن كآنِ تنشٍدنيُ عنٍ الحّآل يُآ حّآل
آرجّوكِ لآ تنشٍد . . ترىِ آلحّآل مدمّور
كليُ عذآبِ وحّزن مع [ ضيٍقة بآل ]
وآضحّكِ وانآ فيٍ دآخليُ قلبٍ مقٌهّور
وآصبحّت ضآيعِ وآلسٍبب | حّزنِ قتٍآل
قلبيُ محّطمِ وخآطريُحّيٍل مكسٍورِ !
وينٍ آلسٍعآده دآمِ الآحّزآن موآل
صَرتِ آتمنىٍ لو يجّيُ يومِ مسٍرور
مجّبور آجآمل وآلشٍقٌى دآخليُ . . طآل
سٍآكتِ على ظلمّ آلمحّبينُ مجّبورِ
وصَآبر مع آن الدمعِ ب آلخّد هّمآل
مآلي غنى عن عيشٍة آلهّم وآلجّور
غصَب علىِ آلحّزنِ فيِ كل الآحّوآل
وآلهّم مرسٍومِ على آلوجّه منثُور
معُذور آمسٍح مآرسٍمته من آمّآل
ويآلليً تقٌول ب عآليُ آلصًوتِ [ دكتورِ ]
صحيحّ انآ دكتورِ فيُ همّ الآجّيٍآل
وحّديُ اعيشٍ ب عآلمّ آلحّزنِ مهّجور
عآيشٍ حّزينُ بوحّده مآله امثُآل
وآشٍوف صفٌ آلحّزن ب آلعيٍن طآبورِ !
تعبتٍ من دنيٍآ بهّآ آلحّزنِ يختُآل
ضحّكة زمّآنيُ , ودعتنيُ ومعّذورِ
ولآ عآد تنشٍد ليه ؟ انآ ضآيقٌ البآل
آرجّوكِ تسٍكتٌ ؛ دآمّ انآ حيٍل مدمّور
زفيٍر صَرخه |
[ آلحّآل ] لآمنه تردىّ . . تردىّ
آضحّكِ على نفسٍي ب ضحّكه واكآبرُ
قلبيِ من آحّزآنه وربيٍ تصَدىِ
مدريُ انآ لل حّينِ , , وشٍلون صآيرِ !