عطر الاحساس
20-10-2014, 11:28 AM
أطلق خلف أحمد الحبتور، رئيس مجلس إدارة مجموعة الحبتور، مبادرة «سبل السلام» في جامعة إلينوي الأميركية، والتي تهدف إلى تسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بحضور الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر.
وتتضمن المبادرة عقد ندوة في الجامعة، يستعرض من خلالها الطلبة أمثلة من التاريخ على الصراعات الثقافية، والدينية والعرقية والخطوات التي اتخذت لحل هذه القضايا. وفي ختام الندوة، سيقوم مجموعة من الطلبة والكادر التعليمي في الجامعة بالسفر إلى منطقة الشرق الأوسط.
وفي هذا الصدد، قال خلف الحبتور: «لم يتمكن جيلي من إيجاد حلول للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لكن ما زلت متفائلاً بإمكانية الجيل القادم بتحقيق السلام بين الطرفين في حياتي. وأؤمن بأن الأفكار الجديدة النيرة التي يحملها الطلاب والكادر التدريسي في جامعة إلينوي، تشكّل منهجاً جديداً سيقود يوماً ما إلى تحقيق سلام دائم».
واختتم الحبتور بالقول: «تعرفت إلى عضو الكونغرس السابق بول فيندلي منذ سنوات، حيث رأيت فيه رجلاً يسعى دائماً في طريق السلام، ويحث الجيل الجديد على فهم أفضل للمشاكل والصراعات في منطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن دعمه لمجموعة متنوعة أخرى من المبادرات العالمية».
وتحتضن جامعة إلينوي «متحف بول فيندلي» باسم عضو الكونغرس السابق. ويعتبر من متاحف الكونغرس القليلة في الولايات المتحدة الذي يوفر فرصة نادرة للمهتمين في دراسة آلية عمل الكونغرس في الوصول إلى المصدر الأولي للمعلومات.
وأسهم الحبتور مؤخراً بإعادة تجديد وتوسعة الأرشيف الخاص بجامعة إلينوي، حيث تم إطلاق اسم «خلف الحبتور» على أرشيف جامعة إلينوي.
وتتضمن المبادرة عقد ندوة في الجامعة، يستعرض من خلالها الطلبة أمثلة من التاريخ على الصراعات الثقافية، والدينية والعرقية والخطوات التي اتخذت لحل هذه القضايا. وفي ختام الندوة، سيقوم مجموعة من الطلبة والكادر التعليمي في الجامعة بالسفر إلى منطقة الشرق الأوسط.
وفي هذا الصدد، قال خلف الحبتور: «لم يتمكن جيلي من إيجاد حلول للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، لكن ما زلت متفائلاً بإمكانية الجيل القادم بتحقيق السلام بين الطرفين في حياتي. وأؤمن بأن الأفكار الجديدة النيرة التي يحملها الطلاب والكادر التدريسي في جامعة إلينوي، تشكّل منهجاً جديداً سيقود يوماً ما إلى تحقيق سلام دائم».
واختتم الحبتور بالقول: «تعرفت إلى عضو الكونغرس السابق بول فيندلي منذ سنوات، حيث رأيت فيه رجلاً يسعى دائماً في طريق السلام، ويحث الجيل الجديد على فهم أفضل للمشاكل والصراعات في منطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن دعمه لمجموعة متنوعة أخرى من المبادرات العالمية».
وتحتضن جامعة إلينوي «متحف بول فيندلي» باسم عضو الكونغرس السابق. ويعتبر من متاحف الكونغرس القليلة في الولايات المتحدة الذي يوفر فرصة نادرة للمهتمين في دراسة آلية عمل الكونغرس في الوصول إلى المصدر الأولي للمعلومات.
وأسهم الحبتور مؤخراً بإعادة تجديد وتوسعة الأرشيف الخاص بجامعة إلينوي، حيث تم إطلاق اسم «خلف الحبتور» على أرشيف جامعة إلينوي.