عاشق مملكة تايلاند
11-11-2018, 04:51 PM
كم تمنيت أن أراكي حبيبتي ..
كم تمنيت أن أحتضنَ عطرك حبيبتي
.. كم تمنيت .. كم تمنيت ..
قد تمنيت أشياء كثيرة ..
كم تمنيت أن أغفو فوق راحتيكي
وأن أغمض أهداب طرفي على ابتسامةِ رحيق شفتيكي ..
ألم أقل أنني تمنيت أشياء كثيرة ..
تمنيت أن أتسرب إلى خلايا جسدك ..
وأن أنسج نفسي في عقلك وقلبك ووجدانك ..
تمنيت أن أحتسى كأس خمرٍ من كلماتِ عينيك ..
حبيبتي .. فقد تمنيت .. وتمنيت ..
ولكن أمنياتي رسمت في صفحات مخيلتي ..
وقد أكون عشت في روضها بضع ثوان ولحظات ..
ولكنني بعد برهة اكتشفت أنني في واقع من الأنات ..
أشكو لليل وقع آهاتي على أوتار أنفاسي ..
وقلت في نفسي .. لعل الليل يوصلُ بعض آهاتي إلى أوتار أنفاسك ..
ليذكركَ بلحظاتِ شوقي وأناتي .. حبيبتي ..
حبيبتي ..لقد مضت الساعات تلو الساعات..
فأصبحت أيام وسنوات ..
أصبحت دنيا من الظلمات لا أجد فيها وقع قبس من الأنوار ..
ولا حتى بصيص أمل من الأحلام ..
حبيبتي لقد ابتعدتَي كثيرا ..
وأصبحتَي في دنيا العشق غريبه ..
حتى أنني لا أكادُ أسمع صوتها تناديني
.. حبيبتي ..
فقد افتقدتُ كلماتِكَ ..
وقد طوقتُ شوقاً لوقع تردداتِ أنفاسك ...
حبيبتي .. حبيبتي ..
أتذكرُين عندما كنتُ أناديكَ حبيبتي ...
أتذكرُين عندما كنتُ تهمسَي يا سيدة قلبي ومليكتي ..
أتذكرين .. أتذكرين ..
أما أنا فأذكر كل كلمة ..
كل همسة ..
كل بسمةِ عشق ..
كل رجفةٍ في صوتك ..
حبيبي حبيبي ..
فقد اشتقت إليكي كثيراً ..
اشتقت إليكي ..
اشتقت إلى كلمة حب تعزف نغماتها على أوتار آهاتك ...
حبيبتي .. حبيبتي ..
أمازال لى الحق في كلماتي ..
أمازال لى مكانه على عرش فؤادك ...
أمازلتي تشعرين بالشوق لملامسةِ راحتي ووجداني ..
أمازلتي .. أمازلتي..
أما أنا مازلتُ مشتاق إليكي حبيبتي ..
ومازلت أشعر بدفيء أول كلمة حب نطقتها شفاه عينيك ..
مازلتُ أشعرُ برقتها ..
مازلتُ أشعرُ بقوة عشقها ..
مازلتُ .. مازلتُ ..
وسَأظلُ محتفظ بذكراها ..
حتى الموت أو العيشَ لِنيلُ من معنى مبتغاها .
كم تمنيت أن أحتضنَ عطرك حبيبتي
.. كم تمنيت .. كم تمنيت ..
قد تمنيت أشياء كثيرة ..
كم تمنيت أن أغفو فوق راحتيكي
وأن أغمض أهداب طرفي على ابتسامةِ رحيق شفتيكي ..
ألم أقل أنني تمنيت أشياء كثيرة ..
تمنيت أن أتسرب إلى خلايا جسدك ..
وأن أنسج نفسي في عقلك وقلبك ووجدانك ..
تمنيت أن أحتسى كأس خمرٍ من كلماتِ عينيك ..
حبيبتي .. فقد تمنيت .. وتمنيت ..
ولكن أمنياتي رسمت في صفحات مخيلتي ..
وقد أكون عشت في روضها بضع ثوان ولحظات ..
ولكنني بعد برهة اكتشفت أنني في واقع من الأنات ..
أشكو لليل وقع آهاتي على أوتار أنفاسي ..
وقلت في نفسي .. لعل الليل يوصلُ بعض آهاتي إلى أوتار أنفاسك ..
ليذكركَ بلحظاتِ شوقي وأناتي .. حبيبتي ..
حبيبتي ..لقد مضت الساعات تلو الساعات..
فأصبحت أيام وسنوات ..
أصبحت دنيا من الظلمات لا أجد فيها وقع قبس من الأنوار ..
ولا حتى بصيص أمل من الأحلام ..
حبيبتي لقد ابتعدتَي كثيرا ..
وأصبحتَي في دنيا العشق غريبه ..
حتى أنني لا أكادُ أسمع صوتها تناديني
.. حبيبتي ..
فقد افتقدتُ كلماتِكَ ..
وقد طوقتُ شوقاً لوقع تردداتِ أنفاسك ...
حبيبتي .. حبيبتي ..
أتذكرُين عندما كنتُ أناديكَ حبيبتي ...
أتذكرُين عندما كنتُ تهمسَي يا سيدة قلبي ومليكتي ..
أتذكرين .. أتذكرين ..
أما أنا فأذكر كل كلمة ..
كل همسة ..
كل بسمةِ عشق ..
كل رجفةٍ في صوتك ..
حبيبي حبيبي ..
فقد اشتقت إليكي كثيراً ..
اشتقت إليكي ..
اشتقت إلى كلمة حب تعزف نغماتها على أوتار آهاتك ...
حبيبتي .. حبيبتي ..
أمازال لى الحق في كلماتي ..
أمازال لى مكانه على عرش فؤادك ...
أمازلتي تشعرين بالشوق لملامسةِ راحتي ووجداني ..
أمازلتي .. أمازلتي..
أما أنا مازلتُ مشتاق إليكي حبيبتي ..
ومازلت أشعر بدفيء أول كلمة حب نطقتها شفاه عينيك ..
مازلتُ أشعرُ برقتها ..
مازلتُ أشعرُ بقوة عشقها ..
مازلتُ .. مازلتُ ..
وسَأظلُ محتفظ بذكراها ..
حتى الموت أو العيشَ لِنيلُ من معنى مبتغاها .