مائة بيسة
21-02-2019, 08:59 AM
https://i2.wp.com/www.slaati.com/wp-content/uploads/2019/02/c9dadd04-90e6-47c9-9606-12ae0ca42673.jpg?zoom=1.25&fit=560%2C300&ssl=1
جسدت ممثلة عربية مغمورة نكران الجميل في أبهى صوره، حيث أقدمت على الاعتداء على والدة زوجها وطردها إلى غرفة الخدم.وتفصيلا، كانت الممثلة قد عاشت تجربة زواج فاشلة، خرجت منه بلقب مطلقة وثلاث بنات، وأسست شركة سينمائية في الإمارات، لكنها تعرضت لخسائر كبيرة.وتعرفت الممثلة إلى رجل أعمال شديد الثراء من جنسيتها نفسها، ونشأت بينهما علاقة صداقة، وبادر رجل الأعمال بإنقاذ شركتها السينمائية من الإفلاس، وسدد ديونها التي تجاوزت 10 ملايين درهم، وتزوجها بعد قصة حب قصيرة.وقدم رجل الأعمال لها عشرات الهدايا الثمينة، من ذهب وألماس وتحف نادرة، وبنى لها قصراً في دبي بقيمة 87 مليون درهم، وافتتحه في حفل كبير حضره كبار الشخصيات من ممثلين ورجال أعمال، وأحياه مطربون عالميون.كما أرسل بناتها من زواج سابق للدراسة على نفقته الخاصة في أرقى المدارس والجامعات خارج الدولة، لكنها كافأت الزوج بالاعتداء على والدته التي تأتي من حين لآخر لرؤية ابنها.وفي أحد الأيام عاد الزوج في وقت متأخر فوجد والدته تقيم في غرفة بجناح الخدم، وعند استفساره عن سبب ذلك تم إبلاغه أن زوجته اعتدت عليها وطردتها من جناح الضيوف وأهانتها، الأمر الذي فجّر الخلاف الكبير بينه وبين زوجته، وطلقها وطلب منها ومن بناتها مغادرة القصر.ولجأت الزوحة إلى الجهات المختصة للمطالبة بنصف قيمة القصر على اعتبار أنها شريكة بالنصف في الشركة التي تمتلك القصر، حيث زعمت أن كلفة بناء القصر تم تسديدها من حسابات بنكية مشتركة بينها وبين المدعى عليه.وبعد سلسلة من الإجراءات وتداول الدعوى، تمت إحالتها إلى إدارة الخبرة وتسوية المنازعات للقيام بأعمال الخبرة المحاسبية والمصرفية فيها.
جسدت ممثلة عربية مغمورة نكران الجميل في أبهى صوره، حيث أقدمت على الاعتداء على والدة زوجها وطردها إلى غرفة الخدم.وتفصيلا، كانت الممثلة قد عاشت تجربة زواج فاشلة، خرجت منه بلقب مطلقة وثلاث بنات، وأسست شركة سينمائية في الإمارات، لكنها تعرضت لخسائر كبيرة.وتعرفت الممثلة إلى رجل أعمال شديد الثراء من جنسيتها نفسها، ونشأت بينهما علاقة صداقة، وبادر رجل الأعمال بإنقاذ شركتها السينمائية من الإفلاس، وسدد ديونها التي تجاوزت 10 ملايين درهم، وتزوجها بعد قصة حب قصيرة.وقدم رجل الأعمال لها عشرات الهدايا الثمينة، من ذهب وألماس وتحف نادرة، وبنى لها قصراً في دبي بقيمة 87 مليون درهم، وافتتحه في حفل كبير حضره كبار الشخصيات من ممثلين ورجال أعمال، وأحياه مطربون عالميون.كما أرسل بناتها من زواج سابق للدراسة على نفقته الخاصة في أرقى المدارس والجامعات خارج الدولة، لكنها كافأت الزوج بالاعتداء على والدته التي تأتي من حين لآخر لرؤية ابنها.وفي أحد الأيام عاد الزوج في وقت متأخر فوجد والدته تقيم في غرفة بجناح الخدم، وعند استفساره عن سبب ذلك تم إبلاغه أن زوجته اعتدت عليها وطردتها من جناح الضيوف وأهانتها، الأمر الذي فجّر الخلاف الكبير بينه وبين زوجته، وطلقها وطلب منها ومن بناتها مغادرة القصر.ولجأت الزوحة إلى الجهات المختصة للمطالبة بنصف قيمة القصر على اعتبار أنها شريكة بالنصف في الشركة التي تمتلك القصر، حيث زعمت أن كلفة بناء القصر تم تسديدها من حسابات بنكية مشتركة بينها وبين المدعى عليه.وبعد سلسلة من الإجراءات وتداول الدعوى، تمت إحالتها إلى إدارة الخبرة وتسوية المنازعات للقيام بأعمال الخبرة المحاسبية والمصرفية فيها.