المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : شاركنا بقصة او حدث ما كان له تاثيرا في حياتك الشخصية



شموس الحق
26-02-2019, 03:06 PM
في يوم كنت زائرا لاحدى المؤسسات الحكومية ..ولدى دخولي واجهت موظف الاستقبال كان جالسا خلف طاولة الاستقبال ...بادرت بالسلام عليه فرد ثم هممت بمصافحته ..فصافحني دون ان يقوم من كرسيه ...كعادتك الرجال خصوصا من باب التقدير ان تقف لمن يصافحك ويسلم عليك وتظهر له شيئا من الود والاحترام ..ولكن ذلك الشخص لم يتحرك من كرسية وصافحني وهو جالس ..فههمت بسؤاله عما اذا كان هناك مانع من أن يتحرك ...ثم فضلت السكوت ..وفي الحقيقة كنت من الداخل اغلي ..فدخلت المؤسسة وفي راسي تدور وساوس تجاه ذلك الشخص ..وبعد قضاء سبب زيارتي للمؤسسة ..خرجت مرورا بذات الشخص ..واتفاجأ بوجود عكازين بجانب كرسي ذلك الشخص ..فعرفت انه من ذوي الاحتياجات الشخصية ..فحمدت ربي اني لم استعجل واقل شيئا ربما سيحرج ذلك الشخص ...على كل حال كان درسا لي بأن لا استعجل في الحكم على اشخاص من اول وهلة دون التعرف على خلفياتهم ..

نوارة الكون
27-02-2019, 08:08 AM
موضوع جميل وشيق
كل واحد منا مر بموقف اوحادثه تركت أثر على حياته
يسلمو استاذي

ســـعـيد مصــبـح الغــافــري
27-02-2019, 08:56 PM
موضوع جميل وشيق
كل واحد منا مر بموقف اوحادثه تركت أثر على حياته
يسلمو استاذي

ههههههههه تمنيت منك كادارية مسؤولة في هذا القسم لو عرضت لنا جانبا من هذي المواقف أو الحوادث التي تعرضت لها في حياتك من باب المساهمة في إثراء الموضوع وتحريكه بدلا من هذا المرور التقليدي المستهلك.
تقديري لك

العاموري
27-02-2019, 10:39 PM
في صبيحة يوم الأحد وبعد العودة من الراحة الأسبوعية ، وأنا أقلب صفحات الجهاز ،يستوقفني إسمٌ لطالما كانت كتاباتة تشدني بطول نفسها،وبمتعة مواضيعها ورصانة لغتها،أيكون هو؟
ام إن الأسماء تتشابه كالوجوه.

حادث وإصابة بالغة.. ياللهول،،من أي البلادين هو؟ كان في مخيلتي إنه من أبناء الرستاق وأحيانا أتصوره من ذات البلد التي أسكنها،،.

سأسل مسعود عله يعرفه فهو من الذات القبيلة،فقد يكون من نفس المنطقة.

مرحبا مسعود لعلك إطلعت على الحوادث في اليومين الماضيين،،فهناك شخص من ذات قبيلتك، إسمه…… . هل تعرفه.. نعم معروف الرجال من نفس البلد ،إصابته متوسطه،الحمد لله، كأني أعرف هذا الشخص ، هل لديه كتابات ،أو مشاركات أدبية في مكان ما ، نعم هو يكتب وهو شاعر كذلك… إذن هو نفس الشخص الذي أعرفه في السبلة.
حينما تكون لديك فرصة سنذهب لزيارته. تمام.

توجهنا للمستسفى نرى إسمه على اللائحة ،، يسألنا الشخص الواقف بجانبها حينما رأنا نشير إلى إسمه ، إذا تسألو عن… ..هذا هوه موجود في الملاحظة ، إستأذنته بالدخول ،سلمت عليه وهو يرد بنفس أثقلها الألم ،
ظناً منه أني جئت في أمرٍ يخص الحادث،،
سلامات إن شاء الله ما تشوف شر……….
هل تعرفني ؟
لا والله
تعرف محمد الشكيلي؟
لا والله وهو بين ألمٍ وشيءٍ من الإستغراب،
تعرف محمد أبو رثام
من الشاعر
نعم هوه
معقوله نعم ردت لي نص عافيتي،

كنت سعيداً بكلماته
وكأني أدخلت بعض السرور على قلبه،،

نتبادل الحديث وينسى بعض الألم
ونعرج إلى السبلة
قليلاً،،،


ونعاود زيارته في الغد بعدما تأكدت أني ذاهب لزيارة
الشاعر المبدع سعيد بن مصبح الغافري،،،


هذه المعرفة كان لها الأثر الأكبر في كتابتي للشعر ،يالك من مبدع عزيزي ،،،

ســـعـيد مصــبـح الغــافــري
27-02-2019, 10:39 PM
في حياتي قصص ومواقف كثيرة لا تنسى حصلت معي .. وها أنذا أنبش في أوراق مذكراتي الخاصة كرمال خاطر أخي الغالي الأستاذ القدير الكاتب ناصر الضامري طارح هذا الموضوع وخاطر جميع القراء الكرام ..
منذ سنتين مضتا عام 2017م وفي إحدى الأمسيات الشعرية الجميلة التي تشرفت باعتزاز كبير بالمشاركة فيها حدث صباحا في نفس يوم الأمسية أن رن هاتفي النقال . الرقم غريب وغير مسجل ضمن قائمة الأسماء في هاتفي . ترددت بداية أرد أو لا أرد عليه . ثم عقدت العزم واجبت على المتصل . الصوت صوت أنثى.
__ الشاعر سعيد الغافري ؟
_ أهلا وسهلا بك أختي الكريمة تفضلي . معك سعيد
_ أهلا بك أخي تشرفت بمعرفتك
_ يا أهلين وسهلين
_ أنا مشاركة معكم في أمسية الليلة إن شاء الله .
_ أهلا وسهلا . سيشرفنا كثيرا أن تكوني معنا في الأمسية.
_ وأنا أكثر أخي. قرأت شعرك في عدة مواقع . وأعجبني كثيرا أسلوبك.
_ شكرا لك سيدتي ممتن لحضرتك .
_ ماذا ستقدم في الأمسية الشعرية الليلة ؟
_ والله حتى الآن لم أحدد أية نصوص . لكني آمل أن أوفق في ذلك إن شاء الله .
_ إن شاء الله .
......_
_ ممكن أطلب طلب منك لو سمحت ؟
_ تفضلي . عسى أن أقدر على تلبيته .
_ أنا إلى الآن لم أكتب ولا نص للامسية ولم يتبق على موعدها سوى ساعات. هل لك أن تساعدني؟
_ كيف شكل المساعدة الذي ترغبين ؟
_ سأكتب نصا شعريا وتقوم أنت من فضلك بمراجعته .
_ سأفعل بعون الله
_ انا آسف جدا أستاذ سعيد . سأتعبك معي ؟
_ أبدا. تشريف كبير لي وشكرا للثقة .
بعد حوالي 3 ساعات والوقت كان الظهيرة كانت النصوص الثلاثة التي اخترتها للمشاركة في الأمسية الشعرية ترقد أوراقها المطبوعة جاهزة بجواري على السرير مثل حبيبة او صديقة مقربة من حياتي . ورن الهاتف مجددا . كانت الشاعرة هي المتصلة .
_ سارسل لك بالواتس نصا جديدا كتبته اليوم مع نصوص أخرى كتبتها منذ فترة فعاينها من فضلك وهل تناسب أم لا للمشاركة.
_ طيب . ولا يهمك . ارسليها فورا
أرسلتها. قرأتها. ثم اجبتها بكلمة واحدة :
_ اطبعيها فورا بشكل ورقي .
_ هل تناسب للامسية؟
_ اطبعي النصوص ولا تناقشي هههههههه
_ طيب . على أمرك . حاضر .
بعد دقائق اتفاجأ بها تتصل وهي تصرخ مذعورة :
_ سعيد الحقني . الطابعة واللاب ما رضوا يطبعوا أي شيء والامسية لم يبق على وقتها إلا سويعات !!
_ لا تهتمي بالأمر. ساتصرف .
_ ماذا ستفعل ؟
_ لا تقلقي. إلى اللقاء في الأمسية .
_ والنصوص ؟!
_ ستصلك في الوقت المناسب.
تجهزت قبيل المغرب ثم انطلقت إلى مكان الحدث . وهناك التقيت الشاعرة . كان أول لقاء بيننا . كانت في قمة الأناقة والسحر رغم مسحة القلق العاصف التي لمحتها على وجهها المشرق .
_ تفضلي . ها هي نصوص المشاركة مطبوعة ورقيا .
وشهقت بل كادت أن تبكي من الفرح وهي تتناول أوراق نصوصها وتشكرني بحرارة.
_ لا داعي للشكر . نحن أخوة.
_ لكن يا سعيد هذه النصوص أخشى أن لا تعجب الجمهور . و ...
_ لعلمك لم أصحح منها ولا كلمة . أنت شاعرة مذهلة . شعرك قوي وجميل !!
_ عن جد . هل أعجبتك ؟!
_ لو لم تعجبني لما شجعتك على المشاركة بها في أمسية كبيرة كهذه . ثقي بشعرك وبامكاناتك الخلاقة .
وهذا بالفعل ما حصل حتى أن الجمهور ظل يطلب منها أن تعيد هذا المقطع أو ذاك البيت مرة ثانية .
وكانت ذكريات .
سعيد
____________________

صدى صوت
27-02-2019, 11:29 PM
نفر ما في مخ..

حضر وقت صلاة الجمعة ذات سنة وانا في محافظة أخرى غير محافظتي فدخلت الى المسجد.. المسجد كان متوسط المساحه ولكنه كان يعج والحمدلله بالمصلين.. بصعوبة وجدت لي مكانا لأستمع الى خطبة الجمعه..
كان ما يقارب من التسعين بالمائة من عدد المصلين من العمالة الوافدة الآسيوية بعضهم يرتدي ملابس عمانية وقلة قليلة من أهل البلد...
كان الخطيب مفوها وهو رجل مصري على ما يبدو في الستينات من عمره يرتدي جلابية واسعه وعلى رإسه عمامة بيضاء كورها على رأسه كتلك التي نراها في المسلسلات المصرية.. يضع على عينيه نظارة طبية سميكة ويحمل في يده عصى غليظة يتكيء عليها.. بدأ في إلقاء خطبته العصماء ذكرني ساعتها بخطب الشيخ عبدالحميد كشك وهو يحاول جاهدا ان يقلده.
يعلو صوته احيانا ويخفضه احيانا أخرى ولكن الملفت للإنتباه أن الكثيرين من الحضور نائمين وهم جلوس لدرجة أن أحد المصلين وكان جالسا على يميني بدأ في إصدار اصوات تشبه الشخير وضربت بركبتي على ركبته ليصحو والخطيب مستمرا في إلقاء خطبته غير آبه بحال من يخطب فيهم.. أدرك جيدا أن المصلين لا يستوعبون ما جاء في تلك الخطبة لإختلاف اللغة فمهما كانت لديهم المقدرة على التواصل لغويا مع الآخرين إلا أن مقدرتهم تلك قاصرة عن فهم خطبة تلقى عليهم باللغة العربية الفصحى .. كما أنني أفهم جيدا أن الرجل مدرك تماما أن هؤلاء المصلين لا تصلهم كلماته بشكل جيد ولكن هو يؤدي عمله كخطيب وغير ذلك ليس من شأنه.
أنتهت الخطبة والدعاء وأقيمت الصلاة..
في الحقيقة كان يرتل بصوت جميل ولكن وعند أول سجدة لنا سجد ذلك الرجل الجالس على يميني والذي كان نائما ولم يرفع رأسه بعدها قمنا للركعة الثانية وهو لا يزال ساجدا.. شغلني كثيرا ولم أستطع التركيز في صلاتي فالرجل على ما يبدو أنه قضى نحبه ساجدا.. يا له من محظوظ في خاتمته.. لقد مات وهو ساجد... ماذا أفعل ؟ علي أن أفعل شيئا ما!!! ربما يحتاج لإسعاف أولي سريع!! وبالتأكيد علينا ان نأخذه لقسم الطواريء بالمستشفى..
هل أكمل صلاتي أولا ومن بعدها أقوم بمساعدته ؟ أم أساعده اولا ومن بعدها أعيد صلاتي ؟
وأنا في غمرة تفكيري وحيرتي فجأة رأيت الرجل وقد نهض من سجوده وتلفت يمنة ويسرة وخرج من المسجد يتخطى رقاب المصلين وذهب.
وذهبت صلاتي بالانشغال به وبحالته تلك.. وقفت مذهولا.. ما هذا ؟ الرجل لا يزال حيا وذهب.
بعد الصلاة سألت أحدهم عما به فرد علي بعربية مكسرة : (هذا نفر ما في مخ).

ســـعـيد مصــبـح الغــافــري
27-02-2019, 11:59 PM
في صبيحة يوم الأحد وبعد العودة من الراحة الأسبوعية ، وأنا أقلب صفحات الجهاز ،يستوقفني إسمٌ لطالما كانت كتاباتة تشدني بطول نفسها،وبمتعة مواضيعها ورصانة لغتها،أيكون هو؟
ام إن الأسماء تتشابه كالوجوه.

حادث وإصابة بالغة.. ياللهول،،من أي البلادين هو؟ كان في مخيلتي إنه من أبناء الرستاق وأحيانا أتصوره من ذات البلد التي أسكنها،،.

سأسل مسعود عله يعرفه فهو من الذات القبيلة،فقد يكون من نفس المنطقة.

مرحبا مسعود لعلك إطلعت على الحوادث في اليومين الماضيين،،فهناك شخص من ذات قبيلتك، إسمه…… . هل تعرفه.. نعم معروف الرجال من نفس البلد ،إصابته متوسطه،الحمد لله، كأني أعرف هذا الشخص ، هل لديه كتابات ،أو مشاركات أدبية في مكان ما ، نعم هو يكتب وهو شاعر كذلك… إذن هو نفس الشخص الذي أعرفه في السبلة.
حينما تكون لديك فرصة سنذهب لزيارته. تمام.

توجهنا للمستسفى نرى إسمه على اللائحة ،، يسألنا الشخص الواقف بجانبها حينما رأنا نشير إلى إسمه ، إذا تسألو عن… ..هذا هوه موجود في الملاحظة ، إستأذنته بالدخول ،سلمت عليه وهو يرد بنفس أثقلها الألم ،
ظناً منه أني جئت في أمرٍ يخص الحادث،،
سلامات إن شاء الله ما تشوف شر……….
هل تعرفني ؟
لا والله
تعرف محمد الشكيلي؟
لا والله وهو بين ألمٍ وشيءٍ من الإستغراب،
تعرف محمد أبو رثام
من الشاعر
نعم هوه
معقوله نعم ردت لي نص عافيتي،

كنت سعيداً بكلماته
وكأني أدخلت بعض السرور على قلبه،،

نتبادل الحديث وينسى بعض الألم
ونعرج إلى السبلة
قليلاً،،،


ونعاود زيارته في الغد بعدما تأكدت أني ذاهب لزيارة
الشاعر المبدع سعيد بن مصبح الغافري،،،


هذه المعرفة كان لها الأثر الأكبر في كتابتي للشعر ،يالك من مبدع عزيزي ،،،

طفرت دمعة حارة من عيني وأنا أقرأ هذه الذكرى يكتبها شاعر عظيم القدر والمكانة عندي شعرا ونثرا . محمد أبو رثام .. هذا الرجل الشهم الذي شاءت أن تجمعني به الأقدار وأنا في غرفة الترقيد بالمستشفى وقد نجوت من حادث سير مروع كدت فيه ألقى حتفي لولا لطف الله
بعض الأشياء المؤلمة تخبىء وراءها مفاجأة سعيدة غير متوقعة كأن ترقد في مستشفى ويعودك شخص غال لا تتوقع أن يكون هو ذاته ذاك الشخص الذي تتمنى أن يجمعك به القدر
فشكرا للقدر الذي جمعني بك صديقي محمد . شكرا لكل الأمس الذي التقينا وتعارفنا فيه وبنينا على بدايته أجمل جسر تواصل من محبة وتقدير
تشرفت بك يا أجمل الشعراء أنت
حماك الله من كل سوء وشر ومكروه إن شاء الله

شموس الحق
28-02-2019, 08:32 AM
موضوع جميل وشيقكل واحد منا مر بموقف اوحادثه تركت أثر على حياتهيسلمو استاذيشكرا على سبق المرور نوارة الكون....نأمل منك المشاركة بأحد المواقف لنستفيد جميعا من الدرس والموقف ..ولك مني جزيل الشكر والتقدير

شموس الحق
28-02-2019, 08:35 AM
في صبيحة يوم الأحد وبعد العودة من الراحة الأسبوعية ، وأنا أقلب صفحات الجهاز ،يستوقفني إسمٌ لطالما كانت كتاباتة تشدني بطول نفسها،وبمتعة مواضيعها ورصانة لغتها،أيكون هو؟ام إن الأسماء تتشابه كالوجوه. حادث وإصابة بالغة.. ياللهول،،من أي البلادين هو؟ كان في مخيلتي إنه من أبناء الرستاق وأحيانا أتصوره من ذات البلد التي أسكنها،،. سأسل مسعود عله يعرفه فهو من الذات القبيلة،فقد يكون من نفس المنطقة. مرحبا مسعود لعلك إطلعت على الحوادث في اليومين الماضيين،،فهناك شخص من ذات قبيلتك، إسمه…… . هل تعرفه.. نعم معروف الرجال من نفس البلد ،إصابته متوسطه،الحمد لله، كأني أعرف هذا الشخص ، هل لديه كتابات ،أو مشاركات أدبية في مكان ما ، نعم هو يكتب وهو شاعر كذلك… إذن هو نفس الشخص الذي أعرفه في السبلة. حينما تكون لديك فرصة سنذهب لزيارته. تمام. توجهنا للمستسفى نرى إسمه على اللائحة ،، يسألنا الشخص الواقف بجانبها حينما رأنا نشير إلى إسمه ، إذا تسألو عن… ..هذا هوه موجود في الملاحظة ، إستأذنته بالدخول ،سلمت عليه وهو يرد بنفس أثقلها الألم ،ظناً منه أني جئت في أمرٍ يخص الحادث،،سلامات إن شاء الله ما تشوف شر………. هل تعرفني ؟لا واللهتعرف محمد الشكيلي؟لا والله وهو بين ألمٍ وشيءٍ من الإستغراب،تعرف محمد أبو رثاممن الشاعر نعم هوهمعقوله نعم ردت لي نص عافيتي،كنت سعيداً بكلماته وكأني أدخلت بعض السرور على قلبه،،نتبادل الحديث وينسى بعض الألمونعرج إلى السبلةقليلاً،،،ونعاود زيارته في الغد بعدما تأكدت أني ذاهب لزيارة الشاعر المبدع سعيد بن مصبح الغافري،،،هذه المعرفة كان لها الأثر الأكبر في كتابتي للشعر ،يالك من مبدع عزيزي ،،،الله عليك ..أنت رائع اخي محمد ..والاستاذ سعيد يستاهل الكثير منا وهذا الموقف معبر جدا ويعكس اصالتكم وروعتكم ...نسال الله التوفيق ودوام المحبة والود

شموس الحق
28-02-2019, 08:40 AM
في حياتي قصص ومواقف كثيرة لا تنسى حصلت معي .. ____________________رائع الاستاذ سعيد بموقفك هذا وكأني ارى المشهد امام عيني والشاعرة العزيزة ش في ارتباك وقلق قبل الامسية ولولا وقوفك معها وهذا متوقع منك..وها أنتما كبار في عيون الجميع ...اسال الله لكما دوام التوفيق والنجاح...والعبرة من مثل هذه المواقف كيف من الممكن ان نستفيد من مواقف بسيطة ان نجعلها بؤرة لكتابة قصة قصيرة هادفة

شموس الحق
28-02-2019, 08:46 AM
نفر ما في مخ.. (هذا نفر ما في مخ).اخي ابو سالم ..جميل تفاعلك مع الموقف حتى اخر وهلة ...وما يحدث في خطب الجمعة قصص ومواقف بعضها يترك اثرا كبيرا في نفوسنا ....وكثير ما يصدر من الاشخاص نفر ما في مخ وتحسبهم في البداية نزيهين ..الا اننا بالفعل لا نستعجل الحكم قبل التاكد ....بارك الله فيك ووفقك الله