مجنونك ما يخونك
08-04-2019, 08:14 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
بقــول عن بنت ٍ غـدى شعـــرها ليـن
حــد المتــون وطـــرفها قــــد تحنـــى
وبقــول عـن شاعـر وقصـه وبـيتيــن
فيــــها كتبــهم ، مــالــهم اي معـــنى
مــن طولها شابــت عيون المزايــين
ومـــن صوتها تتــوهم الطــير غــنـى
والـــردف يرفع ناحف الخصر ويعين
يـــاقـــهر غيــره لانـضرب بالمثــنــى
عريبــة الجــدان ، نسـل السلاطــين
والعرق حــالف مستحــــــيل يـتثـــنى
في عينها نامـت ســحب وغرابــــين
تحكي قصص واحلام عنهــــا وعنـّـا
حِـــنــّا نشوف ولكن نغمض العيـــن
الـين صـــرخت ويــــن ياحـــظ كنــّــا
والشـــاعر اللي به تزين الدواويـيـن
اقصـــاه يكتــب ليه ذا الحــلم ونــّــــا
يقـــول يا صبيــه اسمعـك تصرخـيـن
ودمـــوع عيـــنك تســتبــيح المعــنّــا
ادري بإن اللـــــي خذوكِ شيــاطيـــن
وشلــون نعـــطـيهم ونطمح بجنـــــة !
ثم انتــــهى ولـكن الجـــرح للحــيـــن
في عين من قالت يامــرخص ثمـــنـّا
تمــلك من الاعصاب هــدي الـبراكين
وان ثــارت اتجــمد بالــعروق دمـــنـّا
في صــمـتها هيبـــه وفي حكيها ليــن
وفي حـــزنها كن ّ الملامــــيين حِــنـّا
يوم اشتروا بالسيف شوك وسكاكيين
ويوم ابدلوا بالــرووس جــح ٍ و بـِـنـّـا
ياحسرة الاسلاف ويا حسرة الــديــن
وياقــهر من كــانت فخــرها وطـــــنـّا
تبـــكي ومـــعها صــار يبكي مـلاييــن
وتـــموت وكــنه موتــها مـــايهــمنـــا
بقــول عن بنت ٍ غـدى شعـــرها ليـن
حــد المتــون وطـــرفها قــــد تحنـــى
وبقــول عـن شاعـر وقصـه وبـيتيــن
فيــــها كتبــهم ، مــالــهم اي معـــنى
مــن طولها شابــت عيون المزايــين
ومـــن صوتها تتــوهم الطــير غــنـى
والـــردف يرفع ناحف الخصر ويعين
يـــاقـــهر غيــره لانـضرب بالمثــنــى
عريبــة الجــدان ، نسـل السلاطــين
والعرق حــالف مستحــــــيل يـتثـــنى
في عينها نامـت ســحب وغرابــــين
تحكي قصص واحلام عنهــــا وعنـّـا
حِـــنــّا نشوف ولكن نغمض العيـــن
الـين صـــرخت ويــــن ياحـــظ كنــّــا
والشـــاعر اللي به تزين الدواويـيـن
اقصـــاه يكتــب ليه ذا الحــلم ونــّــــا
يقـــول يا صبيــه اسمعـك تصرخـيـن
ودمـــوع عيـــنك تســتبــيح المعــنّــا
ادري بإن اللـــــي خذوكِ شيــاطيـــن
وشلــون نعـــطـيهم ونطمح بجنـــــة !
ثم انتــــهى ولـكن الجـــرح للحــيـــن
في عين من قالت يامــرخص ثمـــنـّا
تمــلك من الاعصاب هــدي الـبراكين
وان ثــارت اتجــمد بالــعروق دمـــنـّا
في صــمـتها هيبـــه وفي حكيها ليــن
وفي حـــزنها كن ّ الملامــــيين حِــنـّا
يوم اشتروا بالسيف شوك وسكاكيين
ويوم ابدلوا بالــرووس جــح ٍ و بـِـنـّـا
ياحسرة الاسلاف ويا حسرة الــديــن
وياقــهر من كــانت فخــرها وطـــــنـّا
تبـــكي ومـــعها صــار يبكي مـلاييــن
وتـــموت وكــنه موتــها مـــايهــمنـــا