المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [ خـــبر عــاجــل ] جهاز الرقابة يؤكد: أحلنا “اختلاسات التربية” للادعاء العام،،،



اطياف السراب
16-04-2019, 08:42 PM
أكد سعيد بن سالم الجوي العريمي مدير عام المديرية العامة للرقابة على قطاع التعليم والصحة والزراعة بجهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة إن جهاز الرقابة المالية والإدارية للدولة وفي إطار تنفيذه لاختصاصاته وصلاحياته، أحال في وقت سابق المخالفات المكتشفة بوزارة التربية والتعليم إلى الادعاء العام.

جاء ذلك في تغريدة رصدتها “أثير” على حساب الجهاز في تويتر.



وبيّن جهاز الرقابة بأن عدد التقارير الصادرة من المديرية خلال الفترة 2011 إلى 2018، بلغ 405 تقارير؛ تشمل كافة مجالات الرقابة الخاصة بالجهاز، وتضمنت تلك التقارير نحو 4436 ملاحظة أوصت بنحو 3973 توصية بكافة دوائر المديرية، وقد بلغت تغطية الجهات الخاضعة لرقابة المديرية خلال تلك الفترة ما نسبته 100%، كما بلغ عدد الشكاوى والبلاغات التي تلقتها المديرية خلال الفترة من يوليو 2011 وحتى أبريل الجاري، 260 شكوى تم الانتهاء من بحث 250 منها، وجار بحث ومتابعة 10 شكاوى.

شاهين هزاع
16-04-2019, 10:06 PM
متابعين لخبر قضية الاختلاس التي وقعت في وزارة التربيه

نتمنى ان تحال للمحكمه وان نرى احكام صارمه أن ثبتت عليهم الادله

تشكر ع الخبر ..

ابو المعتصم بالله
17-04-2019, 07:35 AM
لو كان هناك رقابة ذاتية وموظفين في التدقيق الداخلي مخلصين في عملهم ؟! ما كان يحصل في تلك الجهة الادارية ؟ وعلى كل حال ، رئيس الوحدة الحكومية مسؤول عن ما يحصل في وحدته ؟!! ويجب ان يحاسب ! وماذا اقول ؟!!حيث كنت منذ سنوات مدير التدقيق الداخلي أكثر من 15 سنة ،وقد كنت حريص في تطبيق القوانين والانظمة وعدم تجاوزها وقد تعب مني رئيس الوحدة ، حيث اداوم بدون عمل ،، فقط طاولة وكرسي وشاي وجريدة !!واسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يبتليه في الدنيا قبل الاخرة على هذا التصرف . ودمتم سالمين.

ابو المعتصم بالله
17-04-2019, 08:22 AM
أن الرقابة الذاتية ، هي إحساس الموظف بأنه مكلَّف بأداء العمل ومؤتمنٌ عليه، من غير حاجة إلى مسؤول يذكِّره بمسؤوليته. وذلك من الحديث الشريف (كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته).
و أن يعلم كل مسلم أن الله تعالى معه ويعلم تفاصيل ما يقوم به، قال تعالى: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) (الاية). وقال تعالى: (إن الله كان عليكم رقيبا) (الاية)، وفي حديث أبي برزة الأسلمي مرفوعاً: (لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه وعن علمه فيما فعل، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيما أبلاه) (رواه الترمذي)، ولو استشعر كل مسلم هذا الحديث لصلح حاله، ومن ثم ارتقى المجتمع الإسلامي إلى ما نطمح إليه من تطور ورقي بين أمم الأرض.
ومن أعظم ما يقي من الفساد السعي لمرتبة الإحسان التي حدد النبي صلى الله عليه وسلم معالمها في حديث جبريل والذي فيه: قال جبريل: ما الإحسان؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك) (رواه البخاري).
ونظراً لزيادة الثقة بين الفرد والجهة الادارية في بعض المؤسسات في واقعنا الحالي، وتغير نظرة الجهة الادارية نحو مواردها البشرية، تلك النظرة المبنية على القدرة والكفاءة والانتماء، الأمر الذي أدى إلى زيادة حماس الأفراد ودافعيتهم نحو تحسين وتطوير الأداء، بالإضافة إلى العمل الجماعي والمشاركة الأمر الذي قلل من أهمية الرقابة الإدارية وتراجعها وزيادة دور الرقابة الذاتية النابعة من قيم الفرد ومدى إحساسه بالانتماء وارتباط المصالح الشخصية مع المصالح العامة.
حيث أن كثيراً من الدول ليس لها معايير أخلاقية سماوية فقد اتجهوا إلى إنشاء ميثاق لأخلاق العمل، وقد أكدت دراسة صادرة عن الأمم المتحدة أن وجود ميثاق لأخلاق العمل يعتبر من الوسائل الوقائية المهمة لمحاربة الفساد في الدول النامية.
ولقد تحدث خبراء علم الإدارة عن أهمية ووسائل الرقابة الذاتية عند الموظف ولكن المهم هو وسيلة الحصول على هذه الرقابة والتي تهدف إلى تمكين الرقابة الذاتية لدى الموظفين ومن أهم الوسائل ما يلي:
أولاً ـ خشية الله تعالى: حيث يشعر الموظف أنه محاسبٌ على عمله، لا من قبل الناس، وإنما من قبل رب الناس، وليس في الدنيا، بل في الآخرة، قال سبحانه: (إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ، ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ) (الغاشية: 25، 26)، وقال عز وجل: (فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِيْنَ، عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (الحجر: 92، 93) وقال عيه الصلاة والسلام: (لا تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن علمه ماذا عمل به) (رواه مسلم).
لذا فإن الموظف المؤمن هو أقدر الناس على القيام بالعمل المخلص؛ لأنه أكثرهم مراقبة لله، فلا يقصِّر في عمله، ويجتهد في ألا يشوب الوظيفة أية شائبة، بل إنه يتعدى ذلك فلا يقتصر على نظافة أدائه وإتقانه، بل يجتهد في نظافة أداء المؤسسة كلها التي يعمل فيها. فإذا أحسّ بشيءٍ من الحرام في عمل المؤسسة بادر إلى التنبيه عليه، حرصاً على تطهير مال المؤسسة من الشبهة والحرام، من باب قوله: (الدين النصيحة) (رواه مسلم)، إنها ليست رقابة ذاتية فحسب، بل هي رقابة مركَّبة يستشعرها الموظف المؤمن الذي يخشى الله سبحانه.
ثانياً ـ الشعور بالمسؤولية: حيث يشعر الموظف أنه مكلَّفٌ بالعمل المناط به، ويجب عليه الالتزام بالعقد المتفق عليه، هذا من جهة المسؤولية الوظيفية، ومن جهة أخرى فإن الموظف عليه مسؤولية اجتماعية تجاه المجتمع، فالطبيب والقاضي والمعلِّم والجندي يقومون بخدمةٍ اجتماعية لا يمكن أن يقوم بها غيرهم، فتنامي الإحساس بهذه المسؤولية عندهم يحثُّهم على جودة الأداء الوظيفي بغض النظر عن الرقابة الإدارية، والمسؤولية الوظيفية. إن النفوس العالية لا تعيش لنفسها، بل تعيش للآخرين، لذا فإنها تتعب لإسعاد الناس.
ثالثاً ـ الاهتمام بالمصلحة العامة: حيث للوظيفة هدفٌ تحققه للدولة وللجهة الادارية التي يعمل فيها، فإذا راعى الموظف أنه يخدم شريحةً كبيرة من الناس من خلال وظيفته، لا ينفع نفسه فقط ولا صاحب المؤسسة التي يعمل فيها فحسب، فعند ذاك يجتهد في تحسين أدائه ويخلص في عمله، بعكس من يستغل الوظيفة لمصلحته الشخصية ضارباً مصالح الآخرين عرض الحائط.
رابعاً ـ حبّ نفع الآخرين: حيث أن الوظيفة من المجالات الواسعة في تقديم الخدمات للناس، حين يسعى الموظف للتعجيل في أداء العمل الذي كلف به وتسليمه وفق موعده بل قبل ذلك، وأيضا يسعى إلى إنهاء معاملة أحد المراجعين، وربما كانت المعاملة معطَّلة لمدة طويلةٍ قبل ذلك، فيكون الفرج على يد هذا الموظف، ألا ما أجمل اللحظة التي يخدم فيها الموظف أحد الناس، فينصرف وهو يرفع يديه إلى الله تعالى يدعو لهذا الموظف الذي خدمه، بأن يوفقه الله ويسدد خطاه.. فمتى استشعر الموظف هذا المعنى تلذَّذ ـ إن صح التعبير ـ بأداء العمل، لأنه يحب الخير للآخرين راجياً بذلك الأجر من الله تعالى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خير الناس أنفعهم للناس) (رواه الطبراني).
وقال عليه الصلاة والسلام: (إن لله تعالى عباداً اختصهم بحوائج الناس، يفزع الناس إليهم في حوائجهم، أولئك الآمنون من عذاب الله) (رواه الطبراني)، وقال: (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله) (رواه البخاري ومسلم)، وقال: (من نفَّس عن مؤمن كربةً من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة) (رواه مسلم).
أما الموظف الذي لا يحبّ خدمة الناس ولا يفتح لهم أبوابه مع قدرته على ذلك فهو مقيتٌ عند الله وعند الناس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ولي من أمر المسلمين شيئاً فاحتجب دون خلَّتهم وحاجتهم وفقرهم وفاقتهم، احتجب الله عز وجل دون خلَّته وفاقته وحاجته وفقره) (رواه أبو داود).

شمس الداخليه
20-04-2019, 12:20 AM
أتمنى أن لا يصيب الغبار هذا الملف
أو يقبر وتطوى صفحاته
كما حدث من قبل بالأمس

شاهين هزاع
20-04-2019, 10:22 PM
أتمنى أن لا يصيب الغبار هذا الملف
أو يقبر وتطوى صفحاته
كما حدث من قبل بالأمس

++++++1

لا نستبعد

أفتخر عمانيه
22-04-2019, 08:41 PM
الاختلاسات هذه أمور عاديه
وزير الخدمة المدنية يقول لكم ليش مكبرين الموضوع في الاختلاسات


هههههه


تحياتي لكم

أفتخر عمانيه
22-04-2019, 08:43 PM
++++++1

لا نستبعد

بعد اللي سمعته من وزير الخدمة المدنية عن هذا الموضوع استبعد والى الأبد هههههه

طبيب الزجاج
08-05-2019, 01:06 PM
القانون يأخذ مجراه ولكل جرم عقاب