المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لدغات ليفربول تُجهز على مغامرة بوكيتينو



بركان
02-06-2019, 08:03 AM
تُوج ليفربول بلقبه السادس على مدار تاريخه في دوري أبطال أوروبا، يوم السبت، بعدما تغلب على توتنهام هوتسبير بهدفين دون رد، في المباراة النهائية على ملعب "واندا مترووبوليتانو" بمدريد.

فوز الريدز جاء بفضل هدفي المصري محمد صلاح والبلجيكي ديفوك أوريجي، ليحرم السبيرز من قنص أول لقب في تاريخه.

تقييمًا لطرفي المباراة النهائية، على النحو التالي:

توتنهام:

ماوريسيو بوكيتينو (7/10): يستحق تقييمًا مرتفعًا لقدرته على فرض أسلوبه على ليفربول ووضوح تعليماته بضرورة بدء الهجمة من الخلف، لكن عابه تأخره في استبدال ديلي آلي في وقت مبكر.

لوريس (7/10): فشل في التصدي لركلة جزاء ليفربول رغم أن الكرة كانت في المتناول، لكنه استطاع تقديم مستوى مميز ودافع عن مرماه ببراعة حتى النهاية.

تريبيير (5/10): أحسن صنعًا على المستوى الدفاعي بمنع ساديو ماني من اختراق جبهته، لكنه لم يقدم الإضافة المطلوبة في الشق الهجومي.

ألديرفيريلد وفيرتونخين (6/10): قدما مباراة جيدة سويًا ونجحًا في إبعاد أغلب المحاولات الخطيرة على مرمى لوريس، رغم أنه تلقى هدفين.

روز (7/10): قدم مباراة مميزة وكان أحد مصادر خطورة توتنهام، رغم المساحات التي تركها خلفه أثناء تقدمه.

سيسوكو (6/10): قدم مجهودًا وفيرًا في مساندة الدفاع والهجوم على مدار 73 دقيقة، قبل أن يتم استبداله.

وينكس (5/10): نجح في مساندة الخط الخلفي في الخروج بالكرة في أغلب الفترات، لكنه لم يقدم أي إضافة هجومية.

إريكسن (5/10): لم يقدم مستوى يتوافق مع قدراته الفنية وفشل في إمداد المهاجمين بأي تمريرة حاسمة.

سون (6.5/10): لم يظهر بشكل جيد طوال الشوط الأول، بسبب سوء تحركاته، لكنه انتفض في الدقائق الأخيرة من المباراة وكان مصدرًا للخطورة على مرمى ليفربول.

آلي (2/10): الحاضر الغائب، حيث بدا وكأنه لم يرافق بعثة فريقه إلى مدريد، لغياب تأثيره طوال المباراة، فضلًا عن سوء لمسته الأخيرة في كافة التمريرات والمحاولات.

كين (3/10): ظهر غير جاهز للمباراة وكان في أسوأ حالاته، نظرًا لمشاركته بعد غياب دام لبضعة أشهر بسبب الإصابة.

البدلاء:

مورا (5/10): حاول بتحركاته تنشيط هجوم توتنهام فور نزوله، لكنه فشل في ترك بصمة واضحة.

يورنتي داير: لم يحصلا على وقت كافٍ.

ليفربول:

يورجن كلوب (8/10): استطاع أن يصل لهدفه من أسهل الطرق، واستفاد من أخطاء منافسه إذ لم ينتظر كثيرًا على أداء فيرمينو وجدد ثقته في أوريجي الذي اقتنص الفرصة وقتل المباراة ليحقق اللقب.

أليسون (8/10): لم يتعرض لاختبارات عديدة طوال المباراة باستثناء آخر 20 دقيقة من الوقت الأصلي، فكان حاضرًا بقوة وتصدى لكافة المحاولات على مرماه، ليستحق تقييمًا مرتفعًا.

روبرتسون (8.5/10): كان اللاعب الأكثر نشاطًا بين كافة لاعبي ليفربول، ونجح في إغلاق جبهته، فضلًا عن تقدمه ومحاولاته الخطيرة على مرمى لوريس.

فان ديك (9/10): حرم كين وباقي رفاقه من الوصول بفرص حقيقية من العمق حتى النهاية، وكان داعمًا لفريقه في مختلف الكرات الثابتة.

ماتيب (8/10): قدم أداءً ثابتًا على مدار اللقاء ومنع توتنهام من التمريرات البينية، كما كان له الفضل في صناعة هدف قتل المباراة بتمريرة رائعة لأوريجي.

أرنولد (6/10): لم يقدم أفضل مستوياته وخسر جبهته أمام انطلاقات روز، فضلًا عن غياب دوره الهجومي.

فابينيو (7/10): قدم مباراة دفاعية جيدة وغاب تأثيره الهجومي.

هندرسون (5.5/10): لم يقدم مستوى مميز، لكنه لم يكن له تأثير سلبي على أداء فريقه.

فينالدوم (4/10): لم يترك بصمة واضحة حتى استبداله في الدقيقة 62 من زمن المباراة.

ماني (8/10): لم يظهر بأفضل مستوياته، لكن تحركاته في بعض الفترات شكلت خطورة بالغة، فضلًا عن دوره في حصول فريقه على ركلة جزاء في الثواني الأولى.

صلاح (7.5/10): لم يظهر بمستوى مميز وفقد كرات كثيرة في الهجوم، لكن يحسب له شجاعته في تنفيذ ركلة الجزاء بنجاح في الدقيقة الأولى من المباراة.

فيرمينو (3/10): لم ينجح في الظهور بمستواه المعهود، حيث بدا بعيدًا عن حالته بعد غيابه في آخر 4 مباريات بسبب الإصابة، ليضطر كلوب لاستبداله مع بداية الشوط الثاني.

البدلاء:

أوريجي (7.5/10): حاول ترك بصمة طوال الدقائق التي شارك بها، ونجح في قتل المباراة في الوقت القاتل بتسجيل الهدف الثاني من تنفيذ رائع أثبت فاعليته الكبيرة على المرمى.

ميلنر (6.5/10): حاول مساندة فريقه في الشق الهجومي، وكاد أن يسجل هدفًا خاطفًا فور نزوله من تسديدة أرضية زاحفة.

جوميز: لم يحصل على الوقت الكاف لاختباره.




* منقول

بركان
02-06-2019, 08:05 AM
توج ليفربول بلقب دوري أبطال أوروبا، للمرة السادسة في تاريخه، يوم السبت، بالفوز على توتنهام هوتسبير بهدفين دون رد، على ملعب واندا ميتروبوليتانو، في العاصمة الإسبانية مدريد.

وكانت المباراة أشبه بمعركة بدنية، تفوق فيها توتنهام خلال الشوط الثاني، نظرا لسعيه لتعويض تأخره بهدف في وقت مبكر للغاية، بينما كان الليفر أكثر خبرة وثقة ليحسم الكأس لصالحه.

في السطور التالية، أبرز الملامح الفنية لنهائي دوري أبطال أوروبا:

ثبات أحمر

احتفظ يورجن كلوب مدرب الليفر بقوامه الأساسي، وخاض اللقاء بخطة (4-3-3) معتمدا على الحارس البرازيلي أليسون، أمامه الرباعي أرنولد وفان ديك وماتيب وروبرتسون، ثم ثلاثي الوسط فينالدوم وهندرسون وفابينيو، ثم ثلاثي الهجوم صلاح وماني وفيرمينو.

ولم يستفد كلوب من خدمات فيرمينو على مدار 58 دقيقة، وبدا على المهاجم البرازيلي عدم الجاهزية، ليترك مكانه للبلجيكي ديفوك أوريجي، الذي سجل هدف تأكيد التتويج باللقب.

تفوق الريدز فنيا وبدنيا في الشوط الأول، وتحكموا في إيقاع اللعب مستفيدين من الهدف المبكر، الذي سجله محمد صلاح بعد مرور دقيقتين فقط.

إلا أن ليفربول عابه عدم تغطية ثنائي الوسط هندرسون وفينالدوم، بإجادة تامة، عند تقدم الظهيرين أرنولد وروبرتسون.

فيروس ثلاثي

خاض ماوريسيو بوكيتينو، مدرب السبيرز، اللقاء بخطة (4-2-3-1)، معتمدا على هوجو لوريس، أمامه ألديرفيريلد وفيرتونخين وروز وتريبير، ثم ثنائي الارتكاز موسى سيسوكو وهاري وينكس، خلف ثلاثي الوسط الهجومي، هيونج مين سون وديلي آلي وإريكسن، وأمامهم رأس الحربة هاري كين.

وتأثر بوكيتينو كثيرا بصدمة الهدف المبكر، واضطر للمجازفة وتعديل خطته إلى (4-4-2)، لتظهر علة فريقه في خط الوسط، لتراجع المردود البدني لسيسوكو ووينكس أمام سرعات لاعبي ليفربول، سواء في الارتداد للدفاع أو التقدم للأمام للمشاركة في صنع الهجمات.

وخرج سيسوكو ووينكس، في أول تبديلين للمدرب الأرجنتيني.

ودخل لوكاس مورا مكان وينكس، مع رجوع إريكسن كلاعب وسط ثان، بجوار سيسوكو، قبل خروج الأخير ليشارك إيريك داير.

وأكمل داير العلة الثلاثية لوسط توتنهام، وتسبب أيضا برعونته في الهدف الثاني للريدز، بسبب عدم تركيزه في إخراج الكرة من أمام مرمى فريقه، ليتلقى توتنهام طعنة في وقت قاتل.

الصندوق الأسود

تحولت منطقة جزاء الفريقين إلى منطقة مظلمة تشبه الصندوق الأسود، الذي يرتبك لاعبو ليفربول وتوتنهام كلما تواجدوا به، حيث عجز الليفر عن اقتحام منطقة جزاء خصمه طوال الشوط الأول، رغم التقدم المبكر، بل لجأ كثيرا للكرات العرضية والتسديدات الطائشة غير المؤثرة.

أما أليسون فكان بمثابة ضيف شرف طوال الشوط الأول.

وجعل الثبات الفني والبدني والتكتيكي لدفاع ووسط ليفربول، مهمة نجوم توتنهام شاقة في الوصول لمنطقة الجزاء بالشوط الثاني، كما تعاملوا مع الفرص القليلة برعونة تامة.

في المقابل، فإن كتيبة كلوب نجحت في استغلال أنصاف الفرص وسجلت هدفين، لكن عاب ميلنر وصلاح وماني اللمسة الأخيرة، داخل منطقة الجزاء.



* منقول

بركان
02-06-2019, 08:07 AM
عبر نجم ليفربول محمد صلاح عن فخره بإحراز فريقه لقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، إثر الفوز على توتنهام (2-0) مساء يوم السبت، على "واندا متروبوليتانو" في العاصمة الإسبانية مدريد.

وافتتح صلاح التسجيل لفريقه الإنجليزي من ركلة جزاء في الدقيقة الثانية، ليعوض خروجه من الملعب مصابًا في الشوط الأول من نهائي المسابقة العام الماضي، عندما خسر ليفربول أمام ريال مدريد (1-3).

وقال صلاح في تصريحات لشبكة "بي. تي. سبورت" عقب انتهاء اللقاء "الكل سعيد الآن، أنا مسرور لأنني لعبت النهائي الثاني على التوالي، وخضت 90 دقيقة كاملة أخيرًا، الكل قدم أفضل ما لديه اليوم، لا يوجد اليوم أداء فردي مميز، الفريق ككل كان لا يصدق".

وجاءت ركلة الجزاء في الدقيقة الأولى من زمن اللقاء، بعد لمسة يد على لاعب توتنهام موسى سيسوكو، ليحتسب الحكم الركلة، وقال صلاح عن ذلك: "سنرى تقنية الفيديو الموسم المقبل في (البريمير ليج)، لكني سعيد بها الآن".

وتحدث صلاح عن التدرج في مشواره الاحترافي ليصل إلى هذه المرحلة، قائلًا: "لقد ضحيت كثيرًا من أجل مسيرتي، القدوم من قريتي والذهاب إلى القاهرة، والتحول إلى اللاعب المصري الذي أنا عليه الآن بهذا المستوى أمر لا يصدق".


* منقول

بركان
02-06-2019, 08:08 AM
أبدى مدرب ليفربول يورجن كلوب سعادته لفوز فريقه بلقب دوري أبطال أوروبا، إثر تغلبه على توتنهام 2-0 مساء السبت، على ملعب "متروبوليتانو" في العاصمة الإسبانية مدريد.

وأحرز محمد صلاح وديفوك أوريجي هدفين، ليقودا ليفربول إلى لقبه السادس في دوري الأبطال، وينهيا صبام كلوب عن حسم المباريات النهائية.

وقال كلوب في تصريحات لشبكة "بي تي سبورت" عقب انتهاء اللقاء: "أنا سعيد جدا للشبان ولكل هؤلاء الناس، ولعائلتي، لقد عانوا من أجلي، إنهم يستحقون اللقب أكثر من أي أحد آخر".

وأضاف: "هل سبق لكم رؤية فريق كهذا؟ يقاتل رغم نفاذ الوقود من خزانه؟ ولدينا حارس (أليسون بيكر) يجعل الأمور الصعبة تبدو سهلة للغاية، إنها أفضل ليلة في مسيرتنا الاحترافية".

وتابع المدرب الألماني: "الأمر استغرق بعض الوقت، إنه أمر مهم بالنسبة إلى عملية تطورنا وتحسننا، هذه العلامة الصغيرة تساعدنا كثيرا، الآن نمضي قدما، ملاك النادي لم يضعوا الضغط علينا إطلاقا، عادة بعد 20 دقيقة من كل لقاء أشعر بأنني نصف ثمل، لكني لم أشرب سوى المياه حتى الآن".

وقال في تصريحات أخرى لموقع "يويفا": "غدًا، عندما نتجول في المدينة، سوف ندرك ما فعله هؤلاء الأولاد لإسعاد الجماهير، لقد كان موسمًا مليئًا بلحظات رائعة".

وزاد: "سنحتفل معًا، سنقضي ليلة مثيرة.. أشعر بالراحة، والراحة لعائلتي.. آخر ست مرات قضينا فيها العطلة بميدالية فضية شعرنا بالبرد الشديد".

وأكد مدرب ليفربول: "كانت الليلة تحديًا كبيرًا لكلا الفريقين، بعد 3 أسابيع بدون خوض أي مباراة.. الأهم في المباريات النهائية هي النتيجة، وأظهر اللاعبون هذه الليلة المرونة التي نحتاجها".

وواصل: "في النهاية قدم أليسون أكثر من إنقاذ رائع وأكد لنا أننا لن نُهزم، أنا لا أريد أن أشرح لماذا فزنا باللقب، فقط أريد الاستمتاع بأننا فزنا به".

وختم كلوب: "الليلة رائعة بالنسبة لنا، لكنني أهدأ كثيرًا مما كنت أظن، لم يكن من المهم بالنسبة لي أن أطوف بالكأس، لقد أحببت رؤية اللاعبين يحتفلون به.. أتطلع إلى العودة لليفربول غدًا والاحتفال مع الجماهير".


* منقول

بركان
02-06-2019, 08:10 AM
قال المدافع السابق لمانشستر يونايتد والمنتخب الإنجليزي، ريو فرديناند، يوم السبت، إن ليفربول سيتحول إلى قوة مرعبة في أوروبا، بعد فوزه بلقب دوري الأبطال، إثر تغلبه على توتنهام (2-0)، على ملعب واندا ميتروبوليتانو، في العاصمة الإسبانية مدريد.

وأوضح فرديناند، في معرض تحليله للمباراة، على شبكة "بي تي سبورت": "هذا الفريق سيكون مهابا في أوروبا، لا يريد أحد مجابهته أو اللعب على أرض أنفيلد".

وأضاف: "الآن هناك رعب، لقد حققوا نتائج كبيرة، لن يتحدث أحد عن هذا الأداء في السنوات المقبلة (يقصد مستوى ليفربول في النهائي).. لم نلعب (مانشستر يونايتد) جيدا أمام تشيلسي في نهائي 2008، لكني لم أبد اهتماما بذلك".

أما هداف الريدز السابق، مايكل أوين، فقال: "في بداية الموسم، أراد ليفربول الفوز بلقب البريميرليج، لكن مانشستر سيتي فريق مذهل، ولم يفقد ليفربول شيئا بخسارته السباق".

وتابع: "إنه (ليفربول) فريق إقصائي رائع، لديهم العديد من الأدوات للمضي قدما في كل مسابقة.. إنه فريق من الطراز العالي، وهو هنا ليبقى".


* منقول

بركان
02-06-2019, 08:12 AM
أكد حسام البدري، رئيس نادي بيراميدز المصري، أن محمد صلاح نجم فريق ليفربول الإنجليزي، قدوة للشباب العربي ونموذج للإصرار والتحدي في مجال كرة القدم.

وقال البدري في تصريحات صحفية إن صلاح بكل المقاييس هو فخر اللاعبين العرب في أوروبا بعدما قاد ليفربول الإنجليزي بعد غياب للتتويج بلقب دوري الأبطال، مشيدًا بما يقدمه اللاعب من مستويات على مدار الأعوام الأخيرة.

وتمنى البدري التوفيق لصلاح مع منتخب مصر لتحقيق لقب كأس الأمم الأفريقية، خلال الشهر الجاري من أجل إسعاد الجماهير المصرية باللقب الغالي والغائب منذ سنوات.

وتستضيف مصر في الفترة بين 21 يونيو / حزيران إلى 19 يوليو / تموز المقبلين، بطولة كأس الأمم الأفريقية بحضور 24 منتخبًا لأول مرة في تاريخ الكاف.



* منقول

مرتاح ويتصنع قلبي الراحة
02-06-2019, 09:59 PM
استحق ليفربول
وخبرة كلوب فاقت طموح بشتينو