مفآهيم آلخجل
01-11-2014, 04:50 AM
بغداد-(قنا)-(رويترز):أعلن مصدر أمني في الأنبار أن تنظيم «داعش» سيطر على حي بوسط مدينة الرمادي غرب العراق.
وأضاف المصدر في تصريح له اليوم أن عناصر «داعش» تمكنوا من احتلال حي الجمهورية بعد انسحاب أغلب القوات الأمنية من الحي القريب من مجمع الدوائر الحكومية والذي يضم مجلس محافظة الأنبار وديوان المحافظة وقيادة شرطة الأنبار وعدداً من دوائر الدولة.
كما اندلعت اشتباكات عنيفة في الليلة قبل الماضية بين قوات مشتركة من الجيش والشرطة بإسناد من مقاتلي العشائر وعناصر داعش في منطقتي الهور والإسناد جنوب تكريت شمال العراق أسفرت عن إصابة شرطي بجروح متفاوتة من ناحية ثانية انفجرت عبوة ناسفة قرب سوق شعبية في قضاء المدائن جنوبي بغداد مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثمانية آخرين.
من جانبه دعا آية الله علي السيستاني الحكومة أمس إلى المسارعة لمساعدة العشائر التي تقاتل جماعة «داعش» بعدما أعدمت الجماعة المتشددة ما لا يقل عن 220 من رجال العشائر غربي بغداد الأسبوع الحالي .
وقال السيستاني في خطاب قرأه مساعد له في مدينة كربلاء عقب صلاة الجمعة إن على الحكومة العراقية تقديم دعم سريع لأبناء هذه العشيرة وغيرها من العشائر التي تقاتل «الإرهابيين».
واضاف أن هذا من شأنه أن يتيح الفرصة للعشائر الأخرى للانضمام للمقاتلين الذين يواجهون «داعش».
وأغلب القتلى الذين تم العثور عليهم في المقبرتين الجماعيتين كانوا إما ضباط شرطة أو أعضاء في جماعات الصحوة التي تأسست بدعم من الولايات المتحدة في 2006-2007 لمحاربة القاعدة.
وتأمل الولايات المتحدة أن تتمكن الحكومة في العراق من إعادة بناء تحالف هش مع العشائر وخاصة في الأنبار.
وقال الجنرال مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة إن الولايات المتحدة مستعدة لتوسيع مهمتها المحدودة في العراق لتشمل الأنبار إذا سلحت الحكومة العشائر السنية.
وردا على سؤال من صحفيين بشأن القتلى الأسبوع الحالي قال ديمبسي «لهذا السبب نحتاج لتوسيع مهمة التدريب والاستشارة والمساعدة لتشمل.
«لكن الشرط المسبق لذلك هو أن تكون حكومة العراق مستعدة لتسليح العشائر.»
ولم تعد الولايات المتحدة تقوم بعمليات قتالية في العراق لكنها تنشر نحو 1400 جندي هناك يقوم قرابة 600 منهم بأدوار استشارية للجيش العراقي ويكون ذلك غالبا من مراكز عمليات مشتركة في بغداد وأربيل.ولا توجد أي قوات أمريكية في الأنبار.
من جانب آخر قالت السلطات السويسرية أمس إنها اعتقلت ثلاثة مواطنين عراقيين في مارس الماضي يشتبه في أنهم كانوا يوفرون الدعم لتنظيم «داعش» ويخططون لتنفيذ هجوم في أوروبا.
وقال المدعي العام السويسري في بيان إنه يشتبه أيضا في أن العراقيين الثلاثة استخدموا المتفجرات والغازات السامة بنية إجرامية كما يشتبه في ارتكابهم جرائم اباحية والتشجيع على الدخول والخروج من سويسرا بشكل غير شرعي.
ولا يزال الثلاثة قيد الاعتقال على ذمة التحقيق دون أن يكشف عن اسمائهم أو توجه لهم أي اتهامات.
وقال الادعاء إن سويسرا طلبت المساعدة من السلطات الأوروبية وأن فريق تحقيق مشترك بين الشرطة الجنائية الاتحادية السويسرية ومكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي تشكل لبحث القضية وهو الأول من نوعه منذ توقيع البلدين اتفاقية تعاون عام 2006.
وقال بيان الادعاء «لا يمكننا كشف تفاصيل اضافية على صلة بهذا التحقيق الجنائي على وجه الخصوص لأسباب تتعلق بسير عملية التحقيق.»
وأوردت صحيفة تاجيس انتسايجر السويسرية نبأ اعتقال الرجال الثلاثة الشهر الماضي غير أن السلطات السويسرية أكدت المعلومات اليوم الجمعة فقط كي لا تعرض التحقيق للخطر.
وأضاف المصدر في تصريح له اليوم أن عناصر «داعش» تمكنوا من احتلال حي الجمهورية بعد انسحاب أغلب القوات الأمنية من الحي القريب من مجمع الدوائر الحكومية والذي يضم مجلس محافظة الأنبار وديوان المحافظة وقيادة شرطة الأنبار وعدداً من دوائر الدولة.
كما اندلعت اشتباكات عنيفة في الليلة قبل الماضية بين قوات مشتركة من الجيش والشرطة بإسناد من مقاتلي العشائر وعناصر داعش في منطقتي الهور والإسناد جنوب تكريت شمال العراق أسفرت عن إصابة شرطي بجروح متفاوتة من ناحية ثانية انفجرت عبوة ناسفة قرب سوق شعبية في قضاء المدائن جنوبي بغداد مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة ثمانية آخرين.
من جانبه دعا آية الله علي السيستاني الحكومة أمس إلى المسارعة لمساعدة العشائر التي تقاتل جماعة «داعش» بعدما أعدمت الجماعة المتشددة ما لا يقل عن 220 من رجال العشائر غربي بغداد الأسبوع الحالي .
وقال السيستاني في خطاب قرأه مساعد له في مدينة كربلاء عقب صلاة الجمعة إن على الحكومة العراقية تقديم دعم سريع لأبناء هذه العشيرة وغيرها من العشائر التي تقاتل «الإرهابيين».
واضاف أن هذا من شأنه أن يتيح الفرصة للعشائر الأخرى للانضمام للمقاتلين الذين يواجهون «داعش».
وأغلب القتلى الذين تم العثور عليهم في المقبرتين الجماعيتين كانوا إما ضباط شرطة أو أعضاء في جماعات الصحوة التي تأسست بدعم من الولايات المتحدة في 2006-2007 لمحاربة القاعدة.
وتأمل الولايات المتحدة أن تتمكن الحكومة في العراق من إعادة بناء تحالف هش مع العشائر وخاصة في الأنبار.
وقال الجنرال مارتن ديمبسي رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة إن الولايات المتحدة مستعدة لتوسيع مهمتها المحدودة في العراق لتشمل الأنبار إذا سلحت الحكومة العشائر السنية.
وردا على سؤال من صحفيين بشأن القتلى الأسبوع الحالي قال ديمبسي «لهذا السبب نحتاج لتوسيع مهمة التدريب والاستشارة والمساعدة لتشمل.
«لكن الشرط المسبق لذلك هو أن تكون حكومة العراق مستعدة لتسليح العشائر.»
ولم تعد الولايات المتحدة تقوم بعمليات قتالية في العراق لكنها تنشر نحو 1400 جندي هناك يقوم قرابة 600 منهم بأدوار استشارية للجيش العراقي ويكون ذلك غالبا من مراكز عمليات مشتركة في بغداد وأربيل.ولا توجد أي قوات أمريكية في الأنبار.
من جانب آخر قالت السلطات السويسرية أمس إنها اعتقلت ثلاثة مواطنين عراقيين في مارس الماضي يشتبه في أنهم كانوا يوفرون الدعم لتنظيم «داعش» ويخططون لتنفيذ هجوم في أوروبا.
وقال المدعي العام السويسري في بيان إنه يشتبه أيضا في أن العراقيين الثلاثة استخدموا المتفجرات والغازات السامة بنية إجرامية كما يشتبه في ارتكابهم جرائم اباحية والتشجيع على الدخول والخروج من سويسرا بشكل غير شرعي.
ولا يزال الثلاثة قيد الاعتقال على ذمة التحقيق دون أن يكشف عن اسمائهم أو توجه لهم أي اتهامات.
وقال الادعاء إن سويسرا طلبت المساعدة من السلطات الأوروبية وأن فريق تحقيق مشترك بين الشرطة الجنائية الاتحادية السويسرية ومكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي تشكل لبحث القضية وهو الأول من نوعه منذ توقيع البلدين اتفاقية تعاون عام 2006.
وقال بيان الادعاء «لا يمكننا كشف تفاصيل اضافية على صلة بهذا التحقيق الجنائي على وجه الخصوص لأسباب تتعلق بسير عملية التحقيق.»
وأوردت صحيفة تاجيس انتسايجر السويسرية نبأ اعتقال الرجال الثلاثة الشهر الماضي غير أن السلطات السويسرية أكدت المعلومات اليوم الجمعة فقط كي لا تعرض التحقيق للخطر.