مرتاح ويتصنع قلبي الراحة
02-09-2019, 07:15 PM
تمخضت أولى ثلاث جولات من انطلاق الدوري الإسباني لكرة القدم عن نتائج وترتيب في الجدول لم يتوقعه كثيرون من محللي ومتابعي وعشاق الليغا.
فأتلتيكو مدريد الذي عزز صفوفه بعدة لاعبين في مقدمتهم الموهبة البرتغالية الشابة جواو فيليكس (19 عاما)، يتصدر الترتيب بالعلامة الكاملة، إذ حقق الفوز في مبارياته الثلاث على كل من خيتافي وليغانيس وإيبار.
أما قطب العاصمة الإسبانية الآخر الريال، فعلى ما يبدو أن الأمور لا تسير معه بشكل جيد إذ يحتل المركز الخامس بخمس نقاط من فوز على سلتا فيغو وتعادلين مع بلد الوليد وفياريال، ناهيك عن الأداء غير المقنع من كتيبة المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، فالاعتماد على الحرس القديم لم يُجدِ نفعا وحتى إشراك الوافدين الجدد لم يؤتِ ثماره المرجوة.
ولولا تألق الويلزي غاريث بيل أمس أمام فياريال كان الملكي خرج بخسارة من ملعب "لا سيراميكا".
ونجح الويلزي غاريث بيل، في تسجيل هدف التعادل لريال مدريد، في شباك مضيفه فياريال، في اللقاء الذي جمعهما على ملعب "لا سيراميكا"، ضمن الجولة الرابعة من الليغا، مساء أمس الأحد.
والهدفان اللذان سجلهما بيل جاءا بعد صيام عن هز الشباك في الليغا لمدة 169 يوما. وكان بيل قريبا من الرحيل عن "البرنابيو"، قبل أن يتراجع زيدان ويقرر الإبقاء عليه ضمن تشكيلته.
أما برشلونة بطل الليغا في الموسم الماضي، فوضعه كارثي، إذ يحتل المركز الثامن في جدول الترتيب بأربع نقاط من فوز على ريال بيتيس وتعادل مع أوساسونا وخسارة من أتلتيك بلباو.
وتحول لعب البرسا خارج الكامب نو إلى كابوس بكل ما للكلمة من معنى وكأن هناك فريقين يلعبان بقميص البلوغرانا، أحدهما في معقله وآخر عندما ينتقل لملعب آخر.
ومما زاد الطين بلة، غياب ليونيل ميسي قائد الفريق ونجمه الأول عن الملاعب منذ الجولات التحضرية ولم يحدد النادي موعد عودته، ثم أصيب النجمان الأورغوياني لويس سواريز والفرنسي عثمان ديمبلي في مباراة الفريق الأولى في الليغا.
فأتلتيكو مدريد الذي عزز صفوفه بعدة لاعبين في مقدمتهم الموهبة البرتغالية الشابة جواو فيليكس (19 عاما)، يتصدر الترتيب بالعلامة الكاملة، إذ حقق الفوز في مبارياته الثلاث على كل من خيتافي وليغانيس وإيبار.
أما قطب العاصمة الإسبانية الآخر الريال، فعلى ما يبدو أن الأمور لا تسير معه بشكل جيد إذ يحتل المركز الخامس بخمس نقاط من فوز على سلتا فيغو وتعادلين مع بلد الوليد وفياريال، ناهيك عن الأداء غير المقنع من كتيبة المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، فالاعتماد على الحرس القديم لم يُجدِ نفعا وحتى إشراك الوافدين الجدد لم يؤتِ ثماره المرجوة.
ولولا تألق الويلزي غاريث بيل أمس أمام فياريال كان الملكي خرج بخسارة من ملعب "لا سيراميكا".
ونجح الويلزي غاريث بيل، في تسجيل هدف التعادل لريال مدريد، في شباك مضيفه فياريال، في اللقاء الذي جمعهما على ملعب "لا سيراميكا"، ضمن الجولة الرابعة من الليغا، مساء أمس الأحد.
والهدفان اللذان سجلهما بيل جاءا بعد صيام عن هز الشباك في الليغا لمدة 169 يوما. وكان بيل قريبا من الرحيل عن "البرنابيو"، قبل أن يتراجع زيدان ويقرر الإبقاء عليه ضمن تشكيلته.
أما برشلونة بطل الليغا في الموسم الماضي، فوضعه كارثي، إذ يحتل المركز الثامن في جدول الترتيب بأربع نقاط من فوز على ريال بيتيس وتعادل مع أوساسونا وخسارة من أتلتيك بلباو.
وتحول لعب البرسا خارج الكامب نو إلى كابوس بكل ما للكلمة من معنى وكأن هناك فريقين يلعبان بقميص البلوغرانا، أحدهما في معقله وآخر عندما ينتقل لملعب آخر.
ومما زاد الطين بلة، غياب ليونيل ميسي قائد الفريق ونجمه الأول عن الملاعب منذ الجولات التحضرية ولم يحدد النادي موعد عودته، ثم أصيب النجمان الأورغوياني لويس سواريز والفرنسي عثمان ديمبلي في مباراة الفريق الأولى في الليغا.