المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اساتذة الحماقة



عيون البشر
16-09-2019, 01:08 PM
هناك دائما من ينتقد
من يكون عدوً للناجحين

يرى انك تنجز وتحقق ما كان لا يقدر على التفكير فية

تصيبه الحمى الهوسية
كي يغير ما انجز غيره

هي سياسة القلم الاحمر

ويالها من سياسة بلهاء خرقاء فاسده

تقوم على التجمهر حول الحمقى


يفسدون ما انجز المجيدون

ويتلذذون كونهم ادوات هدم

ويتباهون بقراراتهم التى لا يمكن لي ان اصفها

الا برائحة دورات المياة العامة في طريق صحراوي.

كم امقت هذا النوع من اللابشر

انهم بكتيريا تتكاثر بالمظاهر
وتنشط في ربوع الحمقى الملمعين

مائة بيسة
16-09-2019, 01:23 PM
بكل مكان تحصل هالفئة...يعطى منصب لشخص مايستأهل
ولايعرف شرقه من غربه ومن يشوفك ناجح يحاول يكسرك
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcROoMDDgb4oSmBGkYnZ7cE4Cc245rx00 I9MIgaJsit_zEMLH9Z23w

نـــــــقــــــــاء
16-09-2019, 01:32 PM
هرلاء هم الحاسدين الحاقدين الذين لا يحبون أن يروا نعمة وخيرا لغيرهم وإن رأووا ذلك عند غيرهم حاولوا إفسادها .
طرح قيم يستحق التقييم
بارك الله فيك أخي عيون

همس الأفكار
17-09-2019, 01:04 PM
هناك من يسلط الضوء على الاخطأء
حتى تنعمي أعينه عن رؤية الجانب المشرق والايجابي في الاخرين

وحتى لو كان حقاً هذا الخطأ وارد فللاسلوب تأثير كبير على تقبل الناس للانتقاد


شكراً لطرحك

جميلة الملامح
18-09-2019, 08:09 AM
استاذي صاحب الكلمة الحق... عيون البشر
شكرا لقلمك المعطاء
فعلا مثل ما ذكرت هم استاذة حماقة
ياكثرهم من يصعدون على اكتاف الناجحين ويقتلوا انجازهم ويدوسوا عليه ويؤدوها في مهدها
ويتلذذون بفعل كل هذا!!! حمقى حمقى

تقبل مروري العابر

أوراق ناعمة
29-09-2019, 07:57 AM
هناك من لا يتمني الخير للناس فيسعى دائما لخلق المنغصات والمشاكل ويفرح اذا ما تعثر ولو قليل فسبحان الله فهناك نفوس لا تحب الخير الا لها !!!!

سحابة ممطرة
29-09-2019, 04:13 PM
كل الشكر لك اخي عيون البشر على
موضوعك الواقعي ...

للاسف متواجدون بكثرة هذه النوعية صارت
قلوبهم متحجرة كل همهم التدمير وعدم مبلاء
في الغير ..

أسير أحزاني
29-09-2019, 05:55 PM
هذا هو الحسد بعينه نار تأكل صاحبها وتزداد إشتعالا كلما شاهدوا نجاحاتك لذلك أمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بقضاء حوائجنا بالكتمان أو التعامل معهم بحذر شديد وبعقلانية إن كانت نجاحاتك تتحقق أمام أعينهم.

تقبل مروري أستاذي العزيز