حكيم،
16-02-2020, 11:22 AM
.بن علوي: تركيزنا الآن على الجانب المحلي والاقتصادي
الأحد , 16 فبراير 2020 9:32 ص
رصد-أثير
أكّد معالي يوسف بن علوي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية بأنه لا توجد أي رسائل من الجانب الإسرائيلي ولا من جانب الأطراف الشقيقة والصديقة للسلطنة في الفترة الأخيرة.
وأضاف معاليه بأن ذلك يتوقف على برنامج حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله-، وأن المستقبل والتركيز في السلطنة الآن هو على الجانب المحلي والاقتصادي.
جاء ذلك خلال مقابلة بن علوي مع قناة ” DW العربية”، حيث أوضح معاليه بأنه سوف تكون هناك بعض الزيارات لعدد من أصحاب الجلالة والسمو ورؤساء الدول الشقيقة والصديقة وإنما هذا في إطار المخطط الذي سيُعد للمرحلة 2020-2021م.
وفي سؤال لموفد الـ “DW” ما إذا كان هناك انفتاح لزيارة إسرائيلية مقبلة إلى السلطنة، أجاب معاليه: يتوقف ذلك على الظروف التي ستحدث، وعلى أي جهد يمكن أن يتجاوز ما هو حاصل اليوم.
يذكر أن معالي يوسف بن علوي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية قد شارك في مؤتمر ميونخ للأمن، الذي بدأت دورته الـ 56 يوم 14 من الشهر الجاري بمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات، وتأتي هذه المشاركة لمناقشة الأزمات الحالية والتحديات الأمنية المستقبلية.
https://www.atheer.om/archives/516818
الأحد , 16 فبراير 2020 9:32 ص
رصد-أثير
أكّد معالي يوسف بن علوي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية بأنه لا توجد أي رسائل من الجانب الإسرائيلي ولا من جانب الأطراف الشقيقة والصديقة للسلطنة في الفترة الأخيرة.
وأضاف معاليه بأن ذلك يتوقف على برنامج حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله-، وأن المستقبل والتركيز في السلطنة الآن هو على الجانب المحلي والاقتصادي.
جاء ذلك خلال مقابلة بن علوي مع قناة ” DW العربية”، حيث أوضح معاليه بأنه سوف تكون هناك بعض الزيارات لعدد من أصحاب الجلالة والسمو ورؤساء الدول الشقيقة والصديقة وإنما هذا في إطار المخطط الذي سيُعد للمرحلة 2020-2021م.
وفي سؤال لموفد الـ “DW” ما إذا كان هناك انفتاح لزيارة إسرائيلية مقبلة إلى السلطنة، أجاب معاليه: يتوقف ذلك على الظروف التي ستحدث، وعلى أي جهد يمكن أن يتجاوز ما هو حاصل اليوم.
يذكر أن معالي يوسف بن علوي الوزير المسؤول عن الشؤون الخارجية قد شارك في مؤتمر ميونخ للأمن، الذي بدأت دورته الـ 56 يوم 14 من الشهر الجاري بمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات، وتأتي هذه المشاركة لمناقشة الأزمات الحالية والتحديات الأمنية المستقبلية.
https://www.atheer.om/archives/516818