شمس الداخليه
04-03-2020, 09:14 AM
أثير – نبيل المزروعي
أدى قسم اليمين أمام المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- أصحاب السمو والمعالي أعضاء مجلس الوزراء الموقر، وذلك بمبنى مجلس الوزراء بمسقط صباح اليوم.
ورغم أن أصحاب المعالي الوزراء كانوا يؤدون قسم اليمين أمام المقام السامي بصفة فردية، إلا أن عام 2011 شهد قسمًا جماعيًا أمام جلالة السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه بعد صدور مرسوم سلطاني بإعادة تشكيل مجلس الوزراء.
وتستعرض أثير” معكم الإضافات والتغييرات التي حدثت بين قسم مجلس الوزراء 2011 وقسم اليوم :
الإضافات :
-ترأس الاجتماع حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظّم -حفظه الله- بعد أن كان حاضرًا في قسم ٢٠١١م بصفته وزيرًا للتراث والثقافة.
– وجود صاحب السمو السيد أسعد بن طارق آل سعيد بصفته نائبًا لرئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص لجلالة السلطان.
– وجود صاحب السمو السيد شهاب بن طارق آل سعيد بصفته مستشارًا لجلالة السلطان.
– وجود السيد إبراهيم بن سعيد بن إبراهيم البوسعيدي بصفته وزيرا للدولة ومحافظا لمسندم.
– وجود الدكتورة سعاد بنت علي اللواتية بصفتها وزيرة لشؤون الفنون.
– وجود المهندسة عزة بنت سليمان الإسماعيلية بصفتها وزيرة للتقنية والاتصالات.
– وجود سالم بن محمد المحروقي بصفته وزيرًا للتراث والثقافة.
أما على مستوى التغييرات فقد عين:
-معالي الشيخ عبدالملك بن عبدالله الخليلي وزيرًا للعدل بديًلا عن الشيخ محمد بن عبدالله الهنائي.
-أحمد بن ناصر المحرزي وزيرًا للسياحة بديلًا عن الشيخ عبد الملك بن عبدالله الخليلي.
-الدكتور حمد بن سعيد العوفي وزيرًا للزراعة والثروة السمكية بديلًا عن الدكتور فؤاد بن جعفر ساجواني، -الدكتور علي بن مسعود السنيدي وزيرًا للتجارة والصناعة بديلًا عن الشيح سعد بن محمد المرضوف السعدي الذي عُين وزيرًا للشؤون الرياضية.
-الدكتور عبدالمنعم بن منصور الحسني وزيرًا للإعلام بديلًا عن حمد بن محمد بن محسن الراشدي
-السيد محمد بن سلطان البوسعيدي وزيرا للدولة ومحافظا لظفار بديلا عن الشيخ محمد بن مرهون بن علي المعمري
الجدير بالذكر أن نص قسم اليمين، الذي جاء في المادة 50 من النظام الأساسي للدولة هو :
” أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصا لسلطاني وبلادي، وأن أحترم النظام الأساسي للدولة وقوانينها النافذة، وأن أحافظ محافظة تامة على كيانها وسلامة أراضيها، وأن أرعى مصالحها ومصالح مواطنيها رعاية كاملة، وأن أؤدي واجباتي بالصدق والأمانة.”
أدى قسم اليمين أمام المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم -حفظه الله ورعاه- أصحاب السمو والمعالي أعضاء مجلس الوزراء الموقر، وذلك بمبنى مجلس الوزراء بمسقط صباح اليوم.
ورغم أن أصحاب المعالي الوزراء كانوا يؤدون قسم اليمين أمام المقام السامي بصفة فردية، إلا أن عام 2011 شهد قسمًا جماعيًا أمام جلالة السلطان قابوس بن سعيد طيب الله ثراه بعد صدور مرسوم سلطاني بإعادة تشكيل مجلس الوزراء.
وتستعرض أثير” معكم الإضافات والتغييرات التي حدثت بين قسم مجلس الوزراء 2011 وقسم اليوم :
الإضافات :
-ترأس الاجتماع حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظّم -حفظه الله- بعد أن كان حاضرًا في قسم ٢٠١١م بصفته وزيرًا للتراث والثقافة.
– وجود صاحب السمو السيد أسعد بن طارق آل سعيد بصفته نائبًا لرئيس الوزراء لشؤون العلاقات والتعاون الدولي والممثل الخاص لجلالة السلطان.
– وجود صاحب السمو السيد شهاب بن طارق آل سعيد بصفته مستشارًا لجلالة السلطان.
– وجود السيد إبراهيم بن سعيد بن إبراهيم البوسعيدي بصفته وزيرا للدولة ومحافظا لمسندم.
– وجود الدكتورة سعاد بنت علي اللواتية بصفتها وزيرة لشؤون الفنون.
– وجود المهندسة عزة بنت سليمان الإسماعيلية بصفتها وزيرة للتقنية والاتصالات.
– وجود سالم بن محمد المحروقي بصفته وزيرًا للتراث والثقافة.
أما على مستوى التغييرات فقد عين:
-معالي الشيخ عبدالملك بن عبدالله الخليلي وزيرًا للعدل بديًلا عن الشيخ محمد بن عبدالله الهنائي.
-أحمد بن ناصر المحرزي وزيرًا للسياحة بديلًا عن الشيخ عبد الملك بن عبدالله الخليلي.
-الدكتور حمد بن سعيد العوفي وزيرًا للزراعة والثروة السمكية بديلًا عن الدكتور فؤاد بن جعفر ساجواني، -الدكتور علي بن مسعود السنيدي وزيرًا للتجارة والصناعة بديلًا عن الشيح سعد بن محمد المرضوف السعدي الذي عُين وزيرًا للشؤون الرياضية.
-الدكتور عبدالمنعم بن منصور الحسني وزيرًا للإعلام بديلًا عن حمد بن محمد بن محسن الراشدي
-السيد محمد بن سلطان البوسعيدي وزيرا للدولة ومحافظا لظفار بديلا عن الشيخ محمد بن مرهون بن علي المعمري
الجدير بالذكر أن نص قسم اليمين، الذي جاء في المادة 50 من النظام الأساسي للدولة هو :
” أقسم بالله العظيم أن أكون مخلصا لسلطاني وبلادي، وأن أحترم النظام الأساسي للدولة وقوانينها النافذة، وأن أحافظ محافظة تامة على كيانها وسلامة أراضيها، وأن أرعى مصالحها ومصالح مواطنيها رعاية كاملة، وأن أؤدي واجباتي بالصدق والأمانة.”