بركان
21-04-2020, 10:39 AM
أنهى الفاضل سلام الغافري مقررات دبلوم الطب الرياضي المعتمدة من الاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا بنجاح، توووفه تواصلت مع الغافري من أجل الحديث بشكل موسع عن مقررات الدورة وما تمثله من أهمية بالنسبة للعاملين في هذا المجال.
وتحدث الغافري الذي امتهن الطب الرياضي في نادي الرستاق لفترة 8 سنوات في بداية حديثه عن الدورة بشكل عام قائلا: “جاءت دورة دبلوم الطب الرياضي بدعم من الاتحاد الدولي لكرة القدم، وهي دورة مجانية تهدف إلى زيادة الجرعات الطبية لجميع العاملين في الطب الرياضي، وتدور حول تشخيص وتأهيل مختلف الإصابات في جميع الألعاب وإيجاد الحلول الطبية المناسبة التي تحول دون تفاقمها”.
وحول كيفية الوصول لمثل هذه الدورات أوضح: “جاءت الفكرة من خلال الاطلاع على الدورات التي يقدمها الاتحاد الدولي الفيفا، ثم التسجيل في الموقع بعد ذلك والحصول على حساب خاص يعني بمقررات الدورة “.
وأضاف: “من الأفضل أن يكون المتقدم ملم بالمعلومات الطبية الأساسية ولديه من الخبره التي تسهل عليه اجتياز مقررات الدورة ، برنامج الدورة يحتوي على 42 مادة علمية وتشمل جميع المعلومات التي تخص الإصابات وتقييمها وطرق علاجها ومن ثم تأهيل المصاب حتى يكون في أتم الجاهزية”.
واختتم الغافري حديثه حول طموحه بعد الحصول على هذه الدورة حيث قال:” لدي من الخبرة الكثير في مجال الطب الرياضي وأتمنى خدمة جميع الرياضيين في كل مكان والعمل في أحد الأندية الرياضية أو المنتخبات الوطنية”.
* منقول
وتحدث الغافري الذي امتهن الطب الرياضي في نادي الرستاق لفترة 8 سنوات في بداية حديثه عن الدورة بشكل عام قائلا: “جاءت دورة دبلوم الطب الرياضي بدعم من الاتحاد الدولي لكرة القدم، وهي دورة مجانية تهدف إلى زيادة الجرعات الطبية لجميع العاملين في الطب الرياضي، وتدور حول تشخيص وتأهيل مختلف الإصابات في جميع الألعاب وإيجاد الحلول الطبية المناسبة التي تحول دون تفاقمها”.
وحول كيفية الوصول لمثل هذه الدورات أوضح: “جاءت الفكرة من خلال الاطلاع على الدورات التي يقدمها الاتحاد الدولي الفيفا، ثم التسجيل في الموقع بعد ذلك والحصول على حساب خاص يعني بمقررات الدورة “.
وأضاف: “من الأفضل أن يكون المتقدم ملم بالمعلومات الطبية الأساسية ولديه من الخبره التي تسهل عليه اجتياز مقررات الدورة ، برنامج الدورة يحتوي على 42 مادة علمية وتشمل جميع المعلومات التي تخص الإصابات وتقييمها وطرق علاجها ومن ثم تأهيل المصاب حتى يكون في أتم الجاهزية”.
واختتم الغافري حديثه حول طموحه بعد الحصول على هذه الدورة حيث قال:” لدي من الخبرة الكثير في مجال الطب الرياضي وأتمنى خدمة جميع الرياضيين في كل مكان والعمل في أحد الأندية الرياضية أو المنتخبات الوطنية”.
* منقول