بركان
23-04-2020, 12:11 AM
استضاف برنامج فولورز بقناة الكأس القطرية، حارس المنتخب العماني فايز الرشيدي، والذي كشف العديد من الأمور أهمها التشكيلة التاريخية للأحمر العماني.
وأكد الرشيدي ابتعاده عن منصات التواصل الاجتماعي منذ فترة ليست بالقصيرة، وعما إذا كانت الأسباب لدواعي الانتقاد من بعض الجماهير، أوضح أن الانتقادات في كرة القدم طبيعية، ويفضل أن يبتعد الشخص عن ذلك.
وأجاب الرشيدي عن كيفية قضاء يومه في ظل جائحة كوررنا: “الأجواء تغيرت، مهمتك الآن أن تبقى في البيت مع العائلة، تريد أن تمارس الرياضة ولكن لا تود أن تضر من في البيت”.
وحول الضرر الواقع على حراس المرمى خصوصا أضاف: “مركز حراسة المرمى مختلف عن بقية المراكز، وابتعادك عن التمارين والمرونة وأشياء كثيرة، له ضرر وباعتقادي أن الجميع متضرر، بعض الأحيان يجب عليك أن تقوم بالتمارين في المنزل كتمارين المرونة”.
وردا على سؤال المذيع حول الفترة التي قضاها احتياطيا لعلي الحبسي المحترف في ملاعب إنجلترا وكيف تعامل مع الأمر، أجاب:” أن تكون حارسا احتياطيا للكابتن علي الحبسي لـ10 سنوات تقريباً ليس بالأمر السهل، ولا أعتقد أن يلومني أحد على أنني لم ألعب أساسي، الحبسي لاتستفيد منه في الملعب فقط، وإنما حتى خارج الملعب، من أخلاقه وتواضعه وطوال الفترة الماضية تعلمت منه أشياء كثيرة”.
وحول حصوله على لقب بطولة الخليج، ولقب أفضل حارس في البطولة: ” توفيق من الله وأنا سعيد بما حققته وأتمنى أن تكون الفترة القادمة جيدة للمنتخب في تصفيات كأس العالم وأن نصل إلى قطر 2022″.
وعن مجموعة التصفيات المزدوجة أكمل:” الفرصة مواتية، تبقت لدينا 3 مباريات، المباراتان القادمتان هما الأهم ومباراة قطر ستضمن للفائز صدارة المجموعة”.
وعن تشكيلة عمان التاريخية أتم:” الجيل الذهبي الذي شاهدناه في كأس الخليج ال16 في الكويت مرورا إلى خليجي 19 وهو الجيل الذي صنع فارقا كبيرا للكرة العمانية، علي الحبسي في حراسة المرمى وأمامه محمد ربيع وخليفة عايل ومحمد الشيبة وحسن مظفر، وفي الوسط أحمد كانو وأحمد حديد بالإضافة لفوزي بشير وإسماعيل العجمي، وفي الهجوم هنالك أسماء عديدة والثنائي الأهم عماد الحوسني وهاني الضابط”.
* منقول
وأكد الرشيدي ابتعاده عن منصات التواصل الاجتماعي منذ فترة ليست بالقصيرة، وعما إذا كانت الأسباب لدواعي الانتقاد من بعض الجماهير، أوضح أن الانتقادات في كرة القدم طبيعية، ويفضل أن يبتعد الشخص عن ذلك.
وأجاب الرشيدي عن كيفية قضاء يومه في ظل جائحة كوررنا: “الأجواء تغيرت، مهمتك الآن أن تبقى في البيت مع العائلة، تريد أن تمارس الرياضة ولكن لا تود أن تضر من في البيت”.
وحول الضرر الواقع على حراس المرمى خصوصا أضاف: “مركز حراسة المرمى مختلف عن بقية المراكز، وابتعادك عن التمارين والمرونة وأشياء كثيرة، له ضرر وباعتقادي أن الجميع متضرر، بعض الأحيان يجب عليك أن تقوم بالتمارين في المنزل كتمارين المرونة”.
وردا على سؤال المذيع حول الفترة التي قضاها احتياطيا لعلي الحبسي المحترف في ملاعب إنجلترا وكيف تعامل مع الأمر، أجاب:” أن تكون حارسا احتياطيا للكابتن علي الحبسي لـ10 سنوات تقريباً ليس بالأمر السهل، ولا أعتقد أن يلومني أحد على أنني لم ألعب أساسي، الحبسي لاتستفيد منه في الملعب فقط، وإنما حتى خارج الملعب، من أخلاقه وتواضعه وطوال الفترة الماضية تعلمت منه أشياء كثيرة”.
وحول حصوله على لقب بطولة الخليج، ولقب أفضل حارس في البطولة: ” توفيق من الله وأنا سعيد بما حققته وأتمنى أن تكون الفترة القادمة جيدة للمنتخب في تصفيات كأس العالم وأن نصل إلى قطر 2022″.
وعن مجموعة التصفيات المزدوجة أكمل:” الفرصة مواتية، تبقت لدينا 3 مباريات، المباراتان القادمتان هما الأهم ومباراة قطر ستضمن للفائز صدارة المجموعة”.
وعن تشكيلة عمان التاريخية أتم:” الجيل الذهبي الذي شاهدناه في كأس الخليج ال16 في الكويت مرورا إلى خليجي 19 وهو الجيل الذي صنع فارقا كبيرا للكرة العمانية، علي الحبسي في حراسة المرمى وأمامه محمد ربيع وخليفة عايل ومحمد الشيبة وحسن مظفر، وفي الوسط أحمد كانو وأحمد حديد بالإضافة لفوزي بشير وإسماعيل العجمي، وفي الهجوم هنالك أسماء عديدة والثنائي الأهم عماد الحوسني وهاني الضابط”.
* منقول