بركان
09-05-2020, 05:49 PM
أحمد فاضل البريكي مدرب فريق الشباب بنادي المصنعة يتحدث في حوار مطول عن مشواره مع النادي وعن قرار إلغاء الدوري الذي وصفه بالقرار المستعجل.
ويتحدث عن طموحه الشخصي المتمثل في الوصول إلى أحد الأجهزة الفنية بالمنتخبات الوطنية، كما يتطرق إلى إنجازاته مع الفريق في دوري المراحل السنية.
بداية حدثنا عن وضع نادي المصنعة قبل إلغاء الدوري؟
كان الفريق في مركز الوصيف في الدور التمهيدي ووقعنا في مجموعة تتكون من أندية السويق وصور ومرباط، ومستوى الفريق كان في تصاعد من مباراة لمباراة من خلال توليفة جميلة من اللأعبين المميزين وتواجد جهاز التكاتف الإداري والفني.
وكيف وضع الفريق في المرحلة الثانية؟
كنا في صدارة الترتيب قبل التوقف وطموحنا كان كبيرا بالوصول للمربع وربما إحراز اللقب لما لا ونحن نملك فريقا يعتبر من أفضل الفرق فنيا.
ما تعليقك على قرار إلغاء دوري المراحل السنية؟
قرار اتحاد كرة القدم يحترم ولكن فيه شي من الاستعجال ربما تأجيل الدوري لمعرفة كيف ستجري الأمور ومن ثم اتخاذ القرار النهائي.
حدثنا عن مشوارك التدريبي؟
دربت فرق المراحل السنية في نادي المصنعة لأكثر من سبع سنوات في فترات مختلفة استمتعت بعملي وبالأخص عندما ترى لاعبيك يصلون إلى المنتخبات الوطنية أو يمثلون الفريق الأول بالنادي أو بالأندية الأخرى فهذا يعتبر نتاج عمل ناجح لأي مدرب.
حدثنا عن إعداد فريق الشباب؟
هذا الفريق تم إعداده من الموسم الماضي، بدايات اختيار اللاعبين مرهقة بسبب عدم وجود فريق للناشئين بالنادي، وتم تصفية أكثر من 100 لاعب، والحمدزلله نافس الفريق العام الماضي للوصول للمرحلة النهائية ولكن قدر الله وما شاء فعل لم يكتب لنا الصعود ولكن عاد الفريق أقوى هذا الموسم وانصدمنا بإلغاء الدوري.
ما أفضل إنجاز حقق الفريق في المراحل السنية؟
أفضل إنجاز كان في موسم 2013/2014 حيث حققنا المركز الثالث على مستوى السلطنة في فئة الشباب.
كمدرب ما هو طموحك الشخصي القادم؟
طموحي كبير والتحديات في الوصول الى أهدافك تصطدم بواقع يطول الحديث فيه، ولكن كل مدرب يأمل في الفرصة والتدرج مع المنتخبات الوطنية، هذه أمنية كل مدرب والاحتراف مطلب، لدي الرخصة الآسيويةa في التدريب وبعون الله أسعى لشهادة البرو.
ما هي الكلمة الأخيرة التي تود قولها؟
كلمة شكر أوجهها لإدارة نادي المصنعة وعلى رأسها الشيخ راشد السعدي على دعمه المادي والمعنوي للفريق كما أشكر الجهاز المعاون الفني والإداري وبالأخص المشرف العام على المراحل السنية بالنادي الفاضل عبدالله عنبر السعدي على جهوده مع الفريق.
* منقول
ويتحدث عن طموحه الشخصي المتمثل في الوصول إلى أحد الأجهزة الفنية بالمنتخبات الوطنية، كما يتطرق إلى إنجازاته مع الفريق في دوري المراحل السنية.
بداية حدثنا عن وضع نادي المصنعة قبل إلغاء الدوري؟
كان الفريق في مركز الوصيف في الدور التمهيدي ووقعنا في مجموعة تتكون من أندية السويق وصور ومرباط، ومستوى الفريق كان في تصاعد من مباراة لمباراة من خلال توليفة جميلة من اللأعبين المميزين وتواجد جهاز التكاتف الإداري والفني.
وكيف وضع الفريق في المرحلة الثانية؟
كنا في صدارة الترتيب قبل التوقف وطموحنا كان كبيرا بالوصول للمربع وربما إحراز اللقب لما لا ونحن نملك فريقا يعتبر من أفضل الفرق فنيا.
ما تعليقك على قرار إلغاء دوري المراحل السنية؟
قرار اتحاد كرة القدم يحترم ولكن فيه شي من الاستعجال ربما تأجيل الدوري لمعرفة كيف ستجري الأمور ومن ثم اتخاذ القرار النهائي.
حدثنا عن مشوارك التدريبي؟
دربت فرق المراحل السنية في نادي المصنعة لأكثر من سبع سنوات في فترات مختلفة استمتعت بعملي وبالأخص عندما ترى لاعبيك يصلون إلى المنتخبات الوطنية أو يمثلون الفريق الأول بالنادي أو بالأندية الأخرى فهذا يعتبر نتاج عمل ناجح لأي مدرب.
حدثنا عن إعداد فريق الشباب؟
هذا الفريق تم إعداده من الموسم الماضي، بدايات اختيار اللاعبين مرهقة بسبب عدم وجود فريق للناشئين بالنادي، وتم تصفية أكثر من 100 لاعب، والحمدزلله نافس الفريق العام الماضي للوصول للمرحلة النهائية ولكن قدر الله وما شاء فعل لم يكتب لنا الصعود ولكن عاد الفريق أقوى هذا الموسم وانصدمنا بإلغاء الدوري.
ما أفضل إنجاز حقق الفريق في المراحل السنية؟
أفضل إنجاز كان في موسم 2013/2014 حيث حققنا المركز الثالث على مستوى السلطنة في فئة الشباب.
كمدرب ما هو طموحك الشخصي القادم؟
طموحي كبير والتحديات في الوصول الى أهدافك تصطدم بواقع يطول الحديث فيه، ولكن كل مدرب يأمل في الفرصة والتدرج مع المنتخبات الوطنية، هذه أمنية كل مدرب والاحتراف مطلب، لدي الرخصة الآسيويةa في التدريب وبعون الله أسعى لشهادة البرو.
ما هي الكلمة الأخيرة التي تود قولها؟
كلمة شكر أوجهها لإدارة نادي المصنعة وعلى رأسها الشيخ راشد السعدي على دعمه المادي والمعنوي للفريق كما أشكر الجهاز المعاون الفني والإداري وبالأخص المشرف العام على المراحل السنية بالنادي الفاضل عبدالله عنبر السعدي على جهوده مع الفريق.
* منقول