المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل التفاوت التعليمي سببًا للاختلافات الاجتماعية في المجتمع؟



شمس الداخليه
12-07-2020, 10:15 AM
صباح السعادة للجميع
مجتمع متماسك
تفوح منه رائحة الاخوة
يتشارك الجميع فيه معنى اللحمة الوطنية
لكن في الفترة الاخيرة
هناك ما يظهر للعيان
من وجود مقاييس للتفاضل
بين أبناء المجتمع الواحد
الا وهو المسستوى التعليمي نسمعها كثير فلانة ما عليها كلام أحيدها دارسة ومتعلمه
وفلان ليش تم رفضة متعلم ومتخرج من الكلية او الجامعة الفلانية
وفلان لا بد أن يقدر تراه ما سهل عنده كذا وكذا من الشهادات


وغيرها من الامور التي تقاس بالمستوى التعليمي هل يا ترى التفاوت التعليمي سببًا للاختلافات الاجتماعية في المجتمع؟

أبـوالولـــيـد
14-07-2020, 08:31 AM
اهلا بك مميزتنا
هو ليس سببا
ولكنه علة يتمسك بها المتعجرفون والمتعجرفات
بأنهم ذوات شهادات عليا ويحق لهم ان يتعالوا وان يصفوا نفسهم بأنهم من الناس الراقيين
الذين تعلمو ووو
ولكن المقياس في الحياة هو التعامل
فمهما كنت ذا منصب رفيع او مكانة اجتماعية عالية
فإن كان تعاملك بين الناس بكل احترام للضغير قبل الكبير
هنا ستكون مكانتك اكبر اما العكس فلن يراك الناس الا متعجرفا متعاليا

ملك الوسامه
14-07-2020, 09:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مساء الخير اختي شمس الداخليه


من وجهة نظري الشهادة لا تتعتبر مقياس لتفاوت أو الاختلاف الطبقات الاجتماعية بين المجتمع فتلك الورقة ليست معيار متبع أو برتوكول ثابت إنما هي ورقة تثبت انك حققت درجة معينة في تخصص ما ولكن لا تقارن بهذه مقارنات هناك امور ارفع من هذي المقارنات التي وضعها البعض للتمييز والتفرقة ولابد من معرفة ان الاختلافات الاجتماعية لا توجد بين بني البشر إلا عند أولئك الذين عندهم ترفع.



همسة:

هناك بعض من البشر لديهم شهادة تجدهم لا يفقهون شيئا من تخصصهم ولا يملكون المهاراة اللازمة لتطوير نفسه وفالجانب الآخر نجد س من الناس لا يوجد لديه شهادة جامعية ولكن توجد لديه خبرة عملية في الحياة وفي الكثير من التخصصات أكثر من أصحاب الشهادات.

كاتمة الإحساس
15-07-2020, 10:32 PM
مساء الخير

من وجهة نظري ارى ان البعض ممن لديهم شهادة مرموقة لكن ليس لديهم حس بالمسؤوليه والبعض لا يملكون شهاده ولكن لديهم حس بالمسؤوليه فالحياه تعلم دروس
فأرى ان الشهاده ليست معيار للاختلافات الاجتماعية

"الرديــVipــني"
13-12-2020, 12:28 AM
انما الامم الاخلاق ما بقيت ... فأن هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا