مفآهيم آلخجل
06-11-2014, 04:29 AM
للعمل فوائد كثيرة. ليس أقلها إنه يضمن للفرد إستقلالاً إقتصادياً، ما يجعله حراً بقراراته ونظام حياته. الا إنه ورغم ذلك هناك من الأعمال التي وان قادت الشخص الى الغنى، لكنها قد تقوده الى المرض أيضاً.
الطيّار: تتضاعف حجم مخاطر تعرض الطيّار لسرطان الجلد الخبيث بنسبة 25 بالمائة عن الشخص العادي، وفقاً لباحثين في جامعة أيسلندا. ويشكل الأشعاع الكوني عند الطيران سبباً جزئياً الى ذلك، حيث ان التحليق بين مناطق زمنية مختلفة والتعرض المستمر لأشعة الشمس يمكن ان يقلل من النظام المناعي للجسم.
العمل المكتبي: يزيد العمل المكتبي من مخاطر الموت بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 82 بالمائة، مقارنة مع شخص لا يتطلب منه العمل غير الجلوس أربعة ساعات في الإسبوع. ولا يؤثر ذلك على قلة إحتراق السعرات الحرارية فقط، بل ان الجلوس لفترة طويلة، يؤثر على فعالية تلقي عضلات الجسم لمادة الكلوكوز وحرق الدهون. وعن طريق ممارسة التمارين الرياضية بإنتظام، يمكن التقليل من مخاطر الجلوس الطويل في العمل.
عمال البناء: السقوط من أماكن مرتفعة والآلات الخطرة المستعملة في البناء، ليست سوى جزء قليل من المخاطر التي يمكن ان تواجهه العاملين في هذا المجال. حيث يتعرض العاملون يومياً لمادة الأسبستوس، المادة التي تستقر في الرئتين والقصبة الهوائية والتي يمكن ان تقود حتى بعد 40 عاماً، للإصابة بالسرطان القاتل. الأمر الذي يستوجب على عمال البناء التحقق من رئاتهم وفحصها بشكل دوري.
رجال الأطفاء: ليس النار والدخان السببين الرئيسين لخطورة هذا النوع من العمل رغم إنهما يعرضان صاحبه للإصابة بالنوبة القلبية سبعة مرات أكثر من الشخص العادي. بل هو الإجهاد العقلي والجسدي الذي يتعرض له العاملون في هذا المجال.
الزراعة: على الرغم من ان المزارعين يعيشون حياة نشطة نفسياً بسبب عملهم في الطبيعة ما يقلل لديهم الإصابة بأمراض القلب، لا ان المواد الكيميائية الخطرة التي يتعرضون لها بشكل يومي يمكن ان تسبب لهم أمراضاً، مثل سرطان الدم اللوكيميا، وسرطان الغدد اللمفاوية، ساركوما الأنسجة الرخوة وسرطان الجلد.
الطيّار: تتضاعف حجم مخاطر تعرض الطيّار لسرطان الجلد الخبيث بنسبة 25 بالمائة عن الشخص العادي، وفقاً لباحثين في جامعة أيسلندا. ويشكل الأشعاع الكوني عند الطيران سبباً جزئياً الى ذلك، حيث ان التحليق بين مناطق زمنية مختلفة والتعرض المستمر لأشعة الشمس يمكن ان يقلل من النظام المناعي للجسم.
العمل المكتبي: يزيد العمل المكتبي من مخاطر الموت بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 82 بالمائة، مقارنة مع شخص لا يتطلب منه العمل غير الجلوس أربعة ساعات في الإسبوع. ولا يؤثر ذلك على قلة إحتراق السعرات الحرارية فقط، بل ان الجلوس لفترة طويلة، يؤثر على فعالية تلقي عضلات الجسم لمادة الكلوكوز وحرق الدهون. وعن طريق ممارسة التمارين الرياضية بإنتظام، يمكن التقليل من مخاطر الجلوس الطويل في العمل.
عمال البناء: السقوط من أماكن مرتفعة والآلات الخطرة المستعملة في البناء، ليست سوى جزء قليل من المخاطر التي يمكن ان تواجهه العاملين في هذا المجال. حيث يتعرض العاملون يومياً لمادة الأسبستوس، المادة التي تستقر في الرئتين والقصبة الهوائية والتي يمكن ان تقود حتى بعد 40 عاماً، للإصابة بالسرطان القاتل. الأمر الذي يستوجب على عمال البناء التحقق من رئاتهم وفحصها بشكل دوري.
رجال الأطفاء: ليس النار والدخان السببين الرئيسين لخطورة هذا النوع من العمل رغم إنهما يعرضان صاحبه للإصابة بالنوبة القلبية سبعة مرات أكثر من الشخص العادي. بل هو الإجهاد العقلي والجسدي الذي يتعرض له العاملون في هذا المجال.
الزراعة: على الرغم من ان المزارعين يعيشون حياة نشطة نفسياً بسبب عملهم في الطبيعة ما يقلل لديهم الإصابة بأمراض القلب، لا ان المواد الكيميائية الخطرة التي يتعرضون لها بشكل يومي يمكن ان تسبب لهم أمراضاً، مثل سرطان الدم اللوكيميا، وسرطان الغدد اللمفاوية، ساركوما الأنسجة الرخوة وسرطان الجلد.