هل احببتني حقاً...

[Umbasmaah]

هل أحببتني حقاً..

كيف أصبحت هكذا غير مبالٍ..؟!
غير مكترث لي ... ولا تسأل..!؟
ما الذي غير أبتسامتك الجميلة
إلى أبتسامة باهته بلا معنى..
وذاك الشرود الجميل بعينيك
ولمعانها... أين أختفى !!
ماذا حدث لذاك الشوق... اللهفة..
أين تلك المشاعر المؤججة بالحب
المشتعلة بالغيرة.. والخوف..
ماذا حدث.. ؟
ما الذي يحزن قلبك وتخفيه !
ما الذي يسجن البوح بنفسك..
قل لي ..
ألسنا جسدين بروح.. لِم فصلتني عنك
لِم اخترت الصمت وبعينيك الحزن
ولِم أخترت لقلبك غصة الفراق...
لماذا تصمت.. وتئن من ثقل الحمل..
أي أثمٍ أتيت به.. وأي ذنبٍ اقترفت..
واي عهدٍ نقضت..!!
اتوسل إليك أجبني..
أخرجني من حالة الجنون.. وأرح قلبي
لا تتركني أهذي .. وتصمت !
لا تجعلني أبني أفكاراً تتعب قلبي..
وتهدم صرح حبك..
أجبني.. سأسامحك رغم ذنبك..
سأغفر لك..
فقط قل لي... صارحني..
قف.. لا تنظر لي.. بنظرة الوداع..
والمفارق..
إبق يدك بيدي.. لا تتركها
سنتجاوز المحن معاً ..
لن أتخلى عنك.. أعدك..
قف.. لا تذهب..
لا ترحل..
قل شيئاً قبل رحيلك... أجبني
هل أحببتني حقاً ؟!
.
.

[الشاطئ الهادئ]

توقفت هنا طويلاً، راق لي هذا العزف المتفرد، تساؤلات ممزوجة باللهفة و العتاب، ولغة سليمة يتخللها موسيقى داخلية في النص..
شكراً على هذا النص أختي الكريمة..
وفقك الله..

[المزيون]

تفتحت الحروف شمسا
و تساقطت نورا على أرض الشعر
احترامي ..

[Umbasmaah]

توقفت هنا طويلاً، راق لي هذا العزف المتفرد، تساؤلات ممزوجة باللهفة و العتاب، ولغة سليمة يتخللها موسيقى داخلية في النص..
شكراً على هذا النص أختي الكريمة..
وفقك الله..

مرورك الجميل وتوقفك بين أحرفي أخي الشاطئ الهادئ وكلماتك الرقيقة زانت نصي بالجمال.

تقبل تحياتي.

[Umbasmaah]

تفتحت الحروف شمسا
و تساقطت نورا على أرض الشعر
احترامي ..



شكرا لتواجدك هنا اخي المزيون بين أحرفي.

تحياتي لك

[مرتاح ويتصنع قلبي الراحة]

بدأ النص
بانثيلات الاسئله
منذ العتبة الاولى وهي العنوان
أسئلة مفتوحة على جميع الاحتمالات
مترعة بالدهشه ومضمخة بالاغتراب الروحي
هنا تسكبين مشاعرك وتصبين جم محابرك
في حالة بين الوعي واللاوعي
لقلمك السلام ولروحك الخزام

[العاموري]

مرحباً

الحيرة المطروحة هنا..
ربما معروفة الجواب...

طابور من التحايا...

[ملك الوسامه]

ابدعتي اختي

[Umbasmaah]

بدأ النص
بانثيلات الاسئله
منذ العتبة الاولى وهي العنوان
أسئلة مفتوحة على جميع الاحتمالات
مترعة بالدهشه ومضمخة بالاغتراب الروحي
هنا تسكبين مشاعرك وتصبين جم محابرك
في حالة بين الوعي واللاوعي
لقلمك السلام ولروحك الخزام

أسعدني تواجدك اخي مرتاح هنا بين حروفي.

تقبل تحياتي.

[Umbasmaah]

مرحباً

الحيرة المطروحة هنا..
ربما معروفة الجواب...

طابور من التحايا...

كل الأحترام والتقدير لك اخي العاموري..
شكراً لمرورك الجميل.

[Umbasmaah]

ابدعتي اختي

أخي ملك الوسامه
شكراً لمرورك الأنيق بين أحرفي.

تقبل تحياتي.

[رايق البال]

هلا ام بسمه ..
الكثير يتحدث عن الحب وقلة منهم صادق للأسف
الف شكر لتواجدك الراقي والجميل
طابت مساءاتك ..

[ســـعـيد مصــبـح الغــافــري]

ههههههه وتقولين ستسامحيه وتغفري له ذنبه لو صارحك ؟؟؟
أشك ان يحصل هذا الشيء ..
فماذا لو اعترف بأنه يحب إمرأة ؟!
هل ستسامحينه؟
ماذا لو صارحك بأنه حقا لا ينظرك كحبيبة . بل مجرد إنسانة عادية كأي إمرأة يعرف بحياته ؟؟
ماذا سيكون موقفك او شعورك ؟؟
ثمة أشياء حين تظهر بحقيقتها يتغير ازاءها كل كلام قلنا وكل قسم اقسمنا من قبل . نصير نحن غير الذين كانوا بالأمس. شيء كبير داخلنا سيتحطم سيجرح جرحا عميقا يصعب جدا لاحقا أن نشفى منه وإن شفينا فأثره باق على جلد مشاعرنا حتى آخر لحظة بعمرنا.
لا يمكن أن نعطي ضمانات مسبقة بأن لو تمت مصارحتنا بحقيقة صادمة فإننا لن ننصدم لن نتألم لن نتغير . هذا الشيء لا يمكن ان يحدث . فبمجرد أن يعترف الآخر بأنه يحب شخصا سوانا .. فورا سينتهي كل شيء من ناحيتنا تجاهه . الحب . الإخلاص. الشوق. الوهج . الصورة الجميلة المأخوذة عنه في انطباعاتنا ..... إلخ
كل هذه الأشياء ستتساقط تباعا .
فكل شيء ممكن تجاوزه إلا كسر الخاطر . وجرح القلب . صعب جدا أن نتجاوز بهما كل غلطة بشعة حصلت بحقهما .
كل التقدير لك سيدتي

[Raba]

جميلة كتاباتك ام بسمة .. يعطيك العافية سعدت بحضوري هنا