نـــــــقــــــــاء
03-02-2021, 07:14 PM
١- ابدأ بالقليل وواظِب عليه : من عبادات وطاعات وتقرب من الله عزوجل .
٢- شجِّع نفسك على أي طاعة و عززها ، تشجيعًا لها على الاستمرار .
٣- التعويض الرائع : عوِّض الطاعة الفائتة " وِرد قرآن ، ذكر ، صدقة " في اليوم التالي ، ولا تدع طاعةً فريسة للشيطان .
٤- عقب كل صلاة مكتوبة واظِب على : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .
٥- حافِظ على دعاءين كل يوم : " اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد " ..
" يا مقلِّب القلوب ثبِّت قلبي على دينك ".
٦- نوِّع طاعاتك : بين اللسانية " قرآن ، استغفار ، صلاة على الحبيب .. جبر خواطر " ..
والفعلية " صدقة ، إحسان إلى جار أو مسكين .. قضاء حاجة لأخيك " ..
والقلبية " رضا ، صبر ، ترك حسد ، عدم حقد أو غِل ".
٧- تقلَّب كل يوم : بين ما يسهل عليك وتحبه من طاعات ، وما يصعب عليك وتحتاج فيه إلى مجاهدة.
٨- عند الفتور : التزم بالفرائض ، لكن حذار أن تَزِلَّ قدمك من منزلق الفتور نحو هاوية الفجور.
٩- اتفق مع من تحب على المتابعة :
الصُحبه " صديقك ، أخوك " واقتد بموسى عليه السلام في استعانته بأخيه هارون : " اشدُد به أزري وأشرِكْه في أمري كي نسبِّحك كثيرًا ونذكرك كثيرًا ".
١٠ - وأخيرًا ، إياك واليأس أو ترك المحاولة : *ما دمتَ تحزن عند التقصير ، ففيك خير كثير.*
٢- شجِّع نفسك على أي طاعة و عززها ، تشجيعًا لها على الاستمرار .
٣- التعويض الرائع : عوِّض الطاعة الفائتة " وِرد قرآن ، ذكر ، صدقة " في اليوم التالي ، ولا تدع طاعةً فريسة للشيطان .
٤- عقب كل صلاة مكتوبة واظِب على : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك .
٥- حافِظ على دعاءين كل يوم : " اللهم إني أسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد " ..
" يا مقلِّب القلوب ثبِّت قلبي على دينك ".
٦- نوِّع طاعاتك : بين اللسانية " قرآن ، استغفار ، صلاة على الحبيب .. جبر خواطر " ..
والفعلية " صدقة ، إحسان إلى جار أو مسكين .. قضاء حاجة لأخيك " ..
والقلبية " رضا ، صبر ، ترك حسد ، عدم حقد أو غِل ".
٧- تقلَّب كل يوم : بين ما يسهل عليك وتحبه من طاعات ، وما يصعب عليك وتحتاج فيه إلى مجاهدة.
٨- عند الفتور : التزم بالفرائض ، لكن حذار أن تَزِلَّ قدمك من منزلق الفتور نحو هاوية الفجور.
٩- اتفق مع من تحب على المتابعة :
الصُحبه " صديقك ، أخوك " واقتد بموسى عليه السلام في استعانته بأخيه هارون : " اشدُد به أزري وأشرِكْه في أمري كي نسبِّحك كثيرًا ونذكرك كثيرًا ".
١٠ - وأخيرًا ، إياك واليأس أو ترك المحاولة : *ما دمتَ تحزن عند التقصير ، ففيك خير كثير.*