ملك الوسامه
08-11-2014, 07:37 AM
لن تنسى جماهير ليفربول تعثر ستيفن جيرارد قائد الفريق، ليهدي هدفاً لتشيلسي في مباراة الفريقين الموسم الماضي التي انتهت بخسارة "الريدز" بمعقله "آنفيلد" بهدفين، وضياع حلم التتويج بالدوري الإنجليزي بعد غياب 24 عاماً.
إلا أن جوزيه مورينيو المدير الفني لتشيلسي تحدث عن هذه المباراة قبل مواجهة الفريقين مجدداً على نفس الملعب غداً وقال: "لقد أهدينا مانشستر سيتي اللقب بالفوز على ليفربول، لقد كان يكفي الليفر نقطة واحدة لانتزاع البطولة، فالفوز على ليفربول كان لا يعني شيئاً بالنسبة لتشيلسي سوى شرف المحاولة سعياً وراء الانتصار، لأننا خرجنا من السباق وقتها بعد الخسارة أمام سندرلاند".
وأضاف "السبيشيال وان": "ليفربول عليه ألا يفكر فيما حدث الموسم الماضي، بل التركيز في مشواره هذا الموسم، لأن لديه المزيد من الدوافع التي تقوده لتحقيق الإنجازات، عليهم الاستفادة من دروس الماضي، والتفكير فقط في العروض الرائعة التي قدمها لاعبوه الموسم الماضي، وليس الذكريات السيئة".
واختتم مورينيو تصريحاته، رافضاً المقارنة بين الفريق الحالي والتشكيلة التي قادها للفوز بالدوري عامي 2005 و2006، لأن الجيل الحالي لا يزال في بدايته، بينما التشكيلة السابقة فازت بكل البطولات سواء معه أو المدربين الآخرين الذين قادوا تشيلسي للفوز بجميع البطولات الأوروبية.
إلا أن جوزيه مورينيو المدير الفني لتشيلسي تحدث عن هذه المباراة قبل مواجهة الفريقين مجدداً على نفس الملعب غداً وقال: "لقد أهدينا مانشستر سيتي اللقب بالفوز على ليفربول، لقد كان يكفي الليفر نقطة واحدة لانتزاع البطولة، فالفوز على ليفربول كان لا يعني شيئاً بالنسبة لتشيلسي سوى شرف المحاولة سعياً وراء الانتصار، لأننا خرجنا من السباق وقتها بعد الخسارة أمام سندرلاند".
وأضاف "السبيشيال وان": "ليفربول عليه ألا يفكر فيما حدث الموسم الماضي، بل التركيز في مشواره هذا الموسم، لأن لديه المزيد من الدوافع التي تقوده لتحقيق الإنجازات، عليهم الاستفادة من دروس الماضي، والتفكير فقط في العروض الرائعة التي قدمها لاعبوه الموسم الماضي، وليس الذكريات السيئة".
واختتم مورينيو تصريحاته، رافضاً المقارنة بين الفريق الحالي والتشكيلة التي قادها للفوز بالدوري عامي 2005 و2006، لأن الجيل الحالي لا يزال في بدايته، بينما التشكيلة السابقة فازت بكل البطولات سواء معه أو المدربين الآخرين الذين قادوا تشيلسي للفوز بجميع البطولات الأوروبية.