مفآهيم آلخجل
10-11-2014, 04:04 AM
فيصل ابراهيم ( صدى ) :
تعرضت سيدة لبنانية محجبة لعملية ابتزاز وقحة وقذرة جداً من أحد ابناء جلدتها بعدما رفضت الاستجابة لنزواته الشيطانية ليقوم بالاتفاق مع صاحب العمل الذي تعمل لديه ليقوم بتصوير مقطع فيديو لها في اثناء تواجدها في دورة المياة وتسليمة المقطع محاولاً ابتزازها به ، الا انها رفضت الاستجابة له برغم من تهديده بنشر المقطع وفضحها امام الجميع، ليقوم فيما بعد بنشر المقطع على أحد المواقع العالمية التي تسمح بعرض مثل تلك الفيديوهات الخادشة للحياء وقامت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بتناقل المقطع .
السيدة التي ظهرت في المقطع ظهرت على موقع التواصل الاجتماعي الفيس وكتبت الآية الكريمة ( وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ) ، واعقبتها بحسبي الله ونعم الوكيل .
وهو ما دفع بعض النشطاء الى التعاطف معها واعتبروه نوعاً من الحرب على المحجبات في زمن تسابق الجميع على تحرير المرأة واخراجها من ثوب العفة والطهارة بأسم الحرية وما ان فشلوا في تحقيق ذلك ، قاموا بالتجسس على الطهارات وهتك عرضهن دون ان يكون لهن ادى ذنب ، الا انهن اصرن على الحفاظ على تعليم الدين الاسلامي وسماحة ماجاء في تشريعة للمرأة بالتزام بالحشمة حتى تدخل جنة ربها .
وحذر النشطاء المحجبات من بعض المرافق التي تضع الكاميرات السرية بحجة تأمينها لاسيما في بعض البلدان التي لاتطبق الشريعة الاسلامية على اراضيها حتى لايقعن ضحية للأبتزاز .
تعرضت سيدة لبنانية محجبة لعملية ابتزاز وقحة وقذرة جداً من أحد ابناء جلدتها بعدما رفضت الاستجابة لنزواته الشيطانية ليقوم بالاتفاق مع صاحب العمل الذي تعمل لديه ليقوم بتصوير مقطع فيديو لها في اثناء تواجدها في دورة المياة وتسليمة المقطع محاولاً ابتزازها به ، الا انها رفضت الاستجابة له برغم من تهديده بنشر المقطع وفضحها امام الجميع، ليقوم فيما بعد بنشر المقطع على أحد المواقع العالمية التي تسمح بعرض مثل تلك الفيديوهات الخادشة للحياء وقامت مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بتناقل المقطع .
السيدة التي ظهرت في المقطع ظهرت على موقع التواصل الاجتماعي الفيس وكتبت الآية الكريمة ( وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ) ، واعقبتها بحسبي الله ونعم الوكيل .
وهو ما دفع بعض النشطاء الى التعاطف معها واعتبروه نوعاً من الحرب على المحجبات في زمن تسابق الجميع على تحرير المرأة واخراجها من ثوب العفة والطهارة بأسم الحرية وما ان فشلوا في تحقيق ذلك ، قاموا بالتجسس على الطهارات وهتك عرضهن دون ان يكون لهن ادى ذنب ، الا انهن اصرن على الحفاظ على تعليم الدين الاسلامي وسماحة ماجاء في تشريعة للمرأة بالتزام بالحشمة حتى تدخل جنة ربها .
وحذر النشطاء المحجبات من بعض المرافق التي تضع الكاميرات السرية بحجة تأمينها لاسيما في بعض البلدان التي لاتطبق الشريعة الاسلامية على اراضيها حتى لايقعن ضحية للأبتزاز .