القيصـــــر
11-11-2021, 12:29 PM
قصه مستوحاه من أحداث فيروس كورونا
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى صحبه أجمعين
تدور أحداث القصه حول عائله قررت السفر إلى جمهورية إيران لتلقي علاج أحد أفرادها وعند عودتهم كان فيروس كورونا يكتسح العالم لم تبقى بقعه على وجه الأرض إلا وكان له بها مقر ومستودع.
عائلة ( أبو محمد) أبطال قصتنا
تروى القصه على لسان سلمان الإبن الأوسط للعائله
يقول ذهبنا إلى رحلة علاج والدي إلى جمهورية إيران حيث أنه كان يعاني من النزول الأبيض بالعين
رتب لنا أحد المكاتب الموجوده بالسلطنه للسفر والعلاج حزمنا حقائبنا و ودعنا أقربائنا وأحبائنا وبعدها أوصلنا إبن عمي إلى مطار مسقط
بداية الإنطلاقه تستغرق الرحله حوالي الساعتين جلسنا في مقاعدنا على الطيران العماني بإنتظار نداء الكابتن للتحليق عالياً بعد مضي وقت أقلعت الطائره
لوحت بيدي أودع بلادي الحبيبه تمتمت بدعاء السفر وأرجعت رأسي ليحتضنه المقعد الوقت يمر ببطئ شديد كم أكره الإنتظار ..
الساعه الآن تشير للعاشره صباحاً بتوقيت السلطنه الحبيبه والتاسعه والنصف بتوقيت جمهورية إيران تحط ذات الجناحين العملاقين على أرض طهران تحديداً مطار الإمام الخميني الدولي
تنفسنا الصعداء وكلن أخذ حقيبته المحموله في يده إستعداداً للنزول .. ها نحن أمام بوابة الخروج ينتظرنا المترجم الذي سوف يأخذنا إلى مستشفى (بهمن) يحمل لافته كتب عليها رقم الرحله وإسم أبي بالخط العريض
توجهنا إليه وألقينا عليه التحيه رحب بنا وبكل لطف دعانا لركوب السياره لنتوجه إلى المستشفى ..
يتبع ،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى صحبه أجمعين
تدور أحداث القصه حول عائله قررت السفر إلى جمهورية إيران لتلقي علاج أحد أفرادها وعند عودتهم كان فيروس كورونا يكتسح العالم لم تبقى بقعه على وجه الأرض إلا وكان له بها مقر ومستودع.
عائلة ( أبو محمد) أبطال قصتنا
تروى القصه على لسان سلمان الإبن الأوسط للعائله
يقول ذهبنا إلى رحلة علاج والدي إلى جمهورية إيران حيث أنه كان يعاني من النزول الأبيض بالعين
رتب لنا أحد المكاتب الموجوده بالسلطنه للسفر والعلاج حزمنا حقائبنا و ودعنا أقربائنا وأحبائنا وبعدها أوصلنا إبن عمي إلى مطار مسقط
بداية الإنطلاقه تستغرق الرحله حوالي الساعتين جلسنا في مقاعدنا على الطيران العماني بإنتظار نداء الكابتن للتحليق عالياً بعد مضي وقت أقلعت الطائره
لوحت بيدي أودع بلادي الحبيبه تمتمت بدعاء السفر وأرجعت رأسي ليحتضنه المقعد الوقت يمر ببطئ شديد كم أكره الإنتظار ..
الساعه الآن تشير للعاشره صباحاً بتوقيت السلطنه الحبيبه والتاسعه والنصف بتوقيت جمهورية إيران تحط ذات الجناحين العملاقين على أرض طهران تحديداً مطار الإمام الخميني الدولي
تنفسنا الصعداء وكلن أخذ حقيبته المحموله في يده إستعداداً للنزول .. ها نحن أمام بوابة الخروج ينتظرنا المترجم الذي سوف يأخذنا إلى مستشفى (بهمن) يحمل لافته كتب عليها رقم الرحله وإسم أبي بالخط العريض
توجهنا إليه وألقينا عليه التحيه رحب بنا وبكل لطف دعانا لركوب السياره لنتوجه إلى المستشفى ..
يتبع ،،،