سالي عصام
22-02-2022, 04:34 PM
تعتبر تجربة التهاب العصب الخامس وعلاقته بالاسنان (https://drmamdouhelshal.com/%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D8%B9%D8%B5%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%87/) لدى الفرد أمرًا بالغ الأهمية ، حيث يتم الإبلاغ عن أعراض الألم وعدم الراحة في الغالب كسبب لطلب العلاج في المقام الأول. غالبًا ما تكون هذه الأعراض هي المؤشر الوحيد لمشكلة كامنة ، وبالتالي توفر الحافز للفرد لتحديد موعد مع طبيبه لمعرفة سبب أعراضه.
ومع ذلك ، هناك أوقات تكون فيها إشارات الألم معيبة. يحدث هذا عندما تستمر إنذارات إشارات الألم في الانطلاق حتى في حالة عدم وجود حالة أساسية خطيرة يمكن علاجها. والأسوأ من ذلك هو أن هذه الإشارات قد تستمر لفترة طويلة حتى تصبح منهكة وتبدأ في التأثير على نوعية حياة الفرد من اجل تنشيط الدورة الدموية المخية (http://drmamdouhelshal.com/%D8%AA%D9%86%D8%B4%D9%8A%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D9%8A%D8%A9/)
ماذا يفعل طبيب الألم؟
يتم تشجيع الأفراد الذين يعانون من أعراض الألم المنهك أو المقاوم للحرارة على زيارة مقدم الرعاية الصحية الأولية ، حيث قد يكون هناك ما يبرر الإحالة إلى طبيب الألم.
الطب الوباتثي هو مجال سريع النمو. في الواقع ، إنها واسعة ومعقدة تقريبًا مثل جسم الإنسان نفسه. لهذا السبب ، ليس من المستغرب أن يكون التدريب ليصبح طبيباً عملية تستغرق وقتاً طويلاً وصارمة. الأمر أكثر تعقيدًا لأن التقدم التكنولوجي يحدث كل يوم. وهذا يخلق مشكلة ليس فقط للمتدربين الطبيين أنفسهم ، ولكن أيضًا للأطباء الممارسين وهم يحاولون مواكبة التغيرات السريعة التي تحدث.
في بعض الحالات ، سيختار الأطباء مجالًا متخصصًا. في هذه ، يتلقون تدريبًا أكثر تخصصًا يسمح لهم بالحصول على رؤية أكثر تركيزًا تسمح لهم بمواكبة التطورات في هذا المجال.
تدريب متخصص
يمكن للأطباء المهتمين بالتخصص في مجال من مجالات الطب القيام بذلك عادةً بعد الانتهاء من تدريبهم الطبي العام الرسمي. إن أطباء الرعاية الأولية ، المطلوب منهم معرفة "القليل من كل شيء" هم في أصعب موقف ، لأنهم يجب أن يواكبوا التطورات في كل جانب من جوانب الطب تقريبًا من أجل مراقبة الصحة العامة بشكل مناسب لمرضاهم. هذا يعني ، مع ذلك ، أنه عندما يواجه طبيب الرعاية الأولية حالة لا يعرف عنها سوى القليل جدًا أو أنه غير متأكد من كيفية إدارتها ، فمن المحتمل أن يحيل المريض إلى أخصائي في المنطقة.
بالنسبة للعديد من الأطباء ، يتمتع التخصص بعدد من المزايا الجذابة. واحدة من أعظم مزايا تطوير مجال متخصص من التدريب والممارسة هو أنه ، كما ذكر أعلاه ، لديهم القدرة على مواكبة التطورات التكنولوجية. وبالتالي ، فإن الأطباء الحاصلين على تدريب متخصص قادرون على تقديم رعاية المريض الأكثر استنارة في هذا المجال التخصصي. أحد مجالات التخصص المهمة هو إدارة الألم.
إدارة الألم المركزة
يتم استخدام مصطلحات إدارة الألم وطب الألم بشكل منتظم بالتبادل. إدارة الألم هي أحد المجالات التي قد يختار الطبيب فيها تطوير مجال تدريب أكثر تخصصًا.
كما هو موضح أعلاه ، كانت حالة الألم مصدر قلق منذ بداية اللغة المكتوبة. ومن المثير للاهتمام ، أن إدارة الألم كتخصص طبي لا تزال تعتبر جديدة إلى حد ما. في الواقع ، يعود تاريخ مجال إدارة الألم إلى أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات فقط. قبل ذلك ، كان الأطباء الذين مارسوا طب الألم من أطباء التخدير الذين قاموا بذلك جنبًا إلى جنب ، بالإضافة إلى ممارستهم العامة للتخدير. نظرًا لأن أطباء التخدير هؤلاء كانوا يمارسون إدارة الألم لحالات الألم المزمن على الجانب ، فإن هدفهم كان عادةً فقط إدارة الأعراض ، بدلاً من علاج مصدر الألم.
منذ ظهور مواقع التدريب التخصصي لإدارة الألم ، كانت هناك زيادة في توافر أطباء الألم المتخصصين في تقييم وعلاج وإدارة أعراض الألم.
ومع ذلك ، هناك أوقات تكون فيها إشارات الألم معيبة. يحدث هذا عندما تستمر إنذارات إشارات الألم في الانطلاق حتى في حالة عدم وجود حالة أساسية خطيرة يمكن علاجها. والأسوأ من ذلك هو أن هذه الإشارات قد تستمر لفترة طويلة حتى تصبح منهكة وتبدأ في التأثير على نوعية حياة الفرد من اجل تنشيط الدورة الدموية المخية (http://drmamdouhelshal.com/%D8%AA%D9%86%D8%B4%D9%8A%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D9%8A%D8%A9/)
ماذا يفعل طبيب الألم؟
يتم تشجيع الأفراد الذين يعانون من أعراض الألم المنهك أو المقاوم للحرارة على زيارة مقدم الرعاية الصحية الأولية ، حيث قد يكون هناك ما يبرر الإحالة إلى طبيب الألم.
الطب الوباتثي هو مجال سريع النمو. في الواقع ، إنها واسعة ومعقدة تقريبًا مثل جسم الإنسان نفسه. لهذا السبب ، ليس من المستغرب أن يكون التدريب ليصبح طبيباً عملية تستغرق وقتاً طويلاً وصارمة. الأمر أكثر تعقيدًا لأن التقدم التكنولوجي يحدث كل يوم. وهذا يخلق مشكلة ليس فقط للمتدربين الطبيين أنفسهم ، ولكن أيضًا للأطباء الممارسين وهم يحاولون مواكبة التغيرات السريعة التي تحدث.
في بعض الحالات ، سيختار الأطباء مجالًا متخصصًا. في هذه ، يتلقون تدريبًا أكثر تخصصًا يسمح لهم بالحصول على رؤية أكثر تركيزًا تسمح لهم بمواكبة التطورات في هذا المجال.
تدريب متخصص
يمكن للأطباء المهتمين بالتخصص في مجال من مجالات الطب القيام بذلك عادةً بعد الانتهاء من تدريبهم الطبي العام الرسمي. إن أطباء الرعاية الأولية ، المطلوب منهم معرفة "القليل من كل شيء" هم في أصعب موقف ، لأنهم يجب أن يواكبوا التطورات في كل جانب من جوانب الطب تقريبًا من أجل مراقبة الصحة العامة بشكل مناسب لمرضاهم. هذا يعني ، مع ذلك ، أنه عندما يواجه طبيب الرعاية الأولية حالة لا يعرف عنها سوى القليل جدًا أو أنه غير متأكد من كيفية إدارتها ، فمن المحتمل أن يحيل المريض إلى أخصائي في المنطقة.
بالنسبة للعديد من الأطباء ، يتمتع التخصص بعدد من المزايا الجذابة. واحدة من أعظم مزايا تطوير مجال متخصص من التدريب والممارسة هو أنه ، كما ذكر أعلاه ، لديهم القدرة على مواكبة التطورات التكنولوجية. وبالتالي ، فإن الأطباء الحاصلين على تدريب متخصص قادرون على تقديم رعاية المريض الأكثر استنارة في هذا المجال التخصصي. أحد مجالات التخصص المهمة هو إدارة الألم.
إدارة الألم المركزة
يتم استخدام مصطلحات إدارة الألم وطب الألم بشكل منتظم بالتبادل. إدارة الألم هي أحد المجالات التي قد يختار الطبيب فيها تطوير مجال تدريب أكثر تخصصًا.
كما هو موضح أعلاه ، كانت حالة الألم مصدر قلق منذ بداية اللغة المكتوبة. ومن المثير للاهتمام ، أن إدارة الألم كتخصص طبي لا تزال تعتبر جديدة إلى حد ما. في الواقع ، يعود تاريخ مجال إدارة الألم إلى أواخر الثمانينيات وأوائل التسعينيات فقط. قبل ذلك ، كان الأطباء الذين مارسوا طب الألم من أطباء التخدير الذين قاموا بذلك جنبًا إلى جنب ، بالإضافة إلى ممارستهم العامة للتخدير. نظرًا لأن أطباء التخدير هؤلاء كانوا يمارسون إدارة الألم لحالات الألم المزمن على الجانب ، فإن هدفهم كان عادةً فقط إدارة الأعراض ، بدلاً من علاج مصدر الألم.
منذ ظهور مواقع التدريب التخصصي لإدارة الألم ، كانت هناك زيادة في توافر أطباء الألم المتخصصين في تقييم وعلاج وإدارة أعراض الألم.