مفآهيم آلخجل
12-11-2014, 04:12 AM
أكد المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى سوريا ستيفان دي ميستورا أمس أن مبادرته بشأن وقف النار في مدينة حلب ستشكل بداية الحل السياسي.
وقال دي ميستورا في مؤتمر صحافي أمس في ختام زيارته دمشق، من دون لقاء معارضي الداخل: «أسعى إلى تقليص العنف قدر الإمكان والوصول إلى حل شامل للأزمة في سوريا».
وأردف: «الجميع مقتنع بأن الحل يجب أن يكون سياسياً».
وتابع إن «مبادرة تجميد القتال والتي ستكون بدايتها في حلب، ستكون بداية للحل السياسي»، مشيرا إلى أنه «في حال نجاحها ستشكل حجر أساس لخطوات مماثلة».
وقال ان النظام «يبدي اهتماما بناء باقتراحه»، مضيفاً انه «ينتظر محادثاته مع اطراف النزاع الاخرى».
ولفت إلى أن «التهديد المشترك الذي يمثله مقاتلو داعش ربما يساعد على حمل الحكومة والمعارضة المسلحة على عقد اتفاقات محلية لوقف النار».
رئيس الائتلاف
سياسياً كذلك، قال رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض هادي البحرة في مقابلة مع صحيفة «ذي غارديان» إن «التحالف يقاتل ظاهر المشكلة الذي هو داعش من دون مهاجمة اصل المشكلة الذي هو نظام بشار الأسد». و
أضاف أن اتفاقا محتملا لوقف النار في حلب «لن يفيد سوى النظام إلا إذا ترافق مع حل سياسي شامل».
وقال دي ميستورا في مؤتمر صحافي أمس في ختام زيارته دمشق، من دون لقاء معارضي الداخل: «أسعى إلى تقليص العنف قدر الإمكان والوصول إلى حل شامل للأزمة في سوريا».
وأردف: «الجميع مقتنع بأن الحل يجب أن يكون سياسياً».
وتابع إن «مبادرة تجميد القتال والتي ستكون بدايتها في حلب، ستكون بداية للحل السياسي»، مشيرا إلى أنه «في حال نجاحها ستشكل حجر أساس لخطوات مماثلة».
وقال ان النظام «يبدي اهتماما بناء باقتراحه»، مضيفاً انه «ينتظر محادثاته مع اطراف النزاع الاخرى».
ولفت إلى أن «التهديد المشترك الذي يمثله مقاتلو داعش ربما يساعد على حمل الحكومة والمعارضة المسلحة على عقد اتفاقات محلية لوقف النار».
رئيس الائتلاف
سياسياً كذلك، قال رئيس الائتلاف الوطني السوري المعارض هادي البحرة في مقابلة مع صحيفة «ذي غارديان» إن «التحالف يقاتل ظاهر المشكلة الذي هو داعش من دون مهاجمة اصل المشكلة الذي هو نظام بشار الأسد». و
أضاف أن اتفاقا محتملا لوقف النار في حلب «لن يفيد سوى النظام إلا إذا ترافق مع حل سياسي شامل».