مفآهيم آلخجل
13-11-2014, 04:24 AM
بيروت : عمان – حسين عبدالله –
أشار رئيس الحكومة اللبنانيه السابق نجيب ميقاتي إلى ان «المعلومات الاولية تدل على اجواء ايجابية للحوار الغربي مع ايران بشأن البرنامج النووي الايراني، ما سيؤدي الى اتفاق- اطار مبدئي سيتابع بعد الرابع والعشرين من الحالي آملا ان يواكب ذلك جهود امريكية- اوروبية لإشراك كل دول المنطقة ، وفي مقدمها المملكة العربية السعودية ، في هذا الاتفاق الذي نأمل ان يرسي الامن والسلام في المنطقة».
ورأى خلال مشاركته في «ملتقى برلين الرابع للسياسة الخارجية» امس انه «يمكن لمصر ان تقوم بمد جسر العبور بين ايران والمملكة العربية السعودية»، وفيما يتعلق بالشغور الرئاسي في لبنان والانعكاسات السلبية على لبنان وجهت الرابطة المارونية في لبنان نداء للبنانيين لانتخاب رئيس للجمهورية وقالت انه «إزاء الوضع المتردي في الداخل، والأخطار المحدقة بالوطن من الخارج من غير الجائز ولا المقبول عند اللبنانيين جميعا انتظار فرقاء آخرين، بل غرباء عنهم، رسم الآفاق السياسية والديموغرافية للبنان، لعشرات آتية من السنين.
واكدت «أن الآتي من الايام، سيفرز معطيات جديدة لوطن جديد، وإذا كان لا يمكن للديموغرافيا أن تتطور بالسرعة عينها لتطور التحولات السياسية، فسوف تنشأ توازنات جديدة، وهذا ما نخشاه، على حساب توازناتنا الحالية، تتناسب مع ما تقرره القوى الخارجية تبعا لمصالحها».
ورأى النائب مروان حمادة في تصريح امس « أنه من خلال الحوار مع العماد ميشال عون والمستقبل وحزب الله والنائب وليد جنبلاط وحركة أمل، قد نخرج بتسوية تفرض رئيسا توافقيا»، ولفت إلى أن «المبادرات المتبادلة تبشر من خلال كلام الرئيس سعد الحريري من جهة وحسن نصرالله من جهة أخرى، بمسحة من التفاؤل بإبعاد اللبنانيين عن التوتر والتوجه نحو انتخاب رئيس».
أشار رئيس الحكومة اللبنانيه السابق نجيب ميقاتي إلى ان «المعلومات الاولية تدل على اجواء ايجابية للحوار الغربي مع ايران بشأن البرنامج النووي الايراني، ما سيؤدي الى اتفاق- اطار مبدئي سيتابع بعد الرابع والعشرين من الحالي آملا ان يواكب ذلك جهود امريكية- اوروبية لإشراك كل دول المنطقة ، وفي مقدمها المملكة العربية السعودية ، في هذا الاتفاق الذي نأمل ان يرسي الامن والسلام في المنطقة».
ورأى خلال مشاركته في «ملتقى برلين الرابع للسياسة الخارجية» امس انه «يمكن لمصر ان تقوم بمد جسر العبور بين ايران والمملكة العربية السعودية»، وفيما يتعلق بالشغور الرئاسي في لبنان والانعكاسات السلبية على لبنان وجهت الرابطة المارونية في لبنان نداء للبنانيين لانتخاب رئيس للجمهورية وقالت انه «إزاء الوضع المتردي في الداخل، والأخطار المحدقة بالوطن من الخارج من غير الجائز ولا المقبول عند اللبنانيين جميعا انتظار فرقاء آخرين، بل غرباء عنهم، رسم الآفاق السياسية والديموغرافية للبنان، لعشرات آتية من السنين.
واكدت «أن الآتي من الايام، سيفرز معطيات جديدة لوطن جديد، وإذا كان لا يمكن للديموغرافيا أن تتطور بالسرعة عينها لتطور التحولات السياسية، فسوف تنشأ توازنات جديدة، وهذا ما نخشاه، على حساب توازناتنا الحالية، تتناسب مع ما تقرره القوى الخارجية تبعا لمصالحها».
ورأى النائب مروان حمادة في تصريح امس « أنه من خلال الحوار مع العماد ميشال عون والمستقبل وحزب الله والنائب وليد جنبلاط وحركة أمل، قد نخرج بتسوية تفرض رئيسا توافقيا»، ولفت إلى أن «المبادرات المتبادلة تبشر من خلال كلام الرئيس سعد الحريري من جهة وحسن نصرالله من جهة أخرى، بمسحة من التفاؤل بإبعاد اللبنانيين عن التوتر والتوجه نحو انتخاب رئيس».