ابو فاطمة الزهراء
16-10-2022, 12:08 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في ظل التحديات العالمية التي تواجهها حكومات العالم من ضغوط دولية بفرض ضرائب جديدة على شعوبها وديون دولية تتكرر.
ومن أجل تقليص هذه الضغوط الدولية وجب على حكومات العالم النامية البحث عن مقترحات وأفكار جديدة لحماية شعوبها من الفقر المعدم ومن أرتفاع أسعار السلع والضرائب وفواتير المحروقات والكهرباء والماء والهاتف.
ومن هذا المنطلق وضعنا مقترحا جديدا نأمل أن يكون ذا فائدة جمة وهو حاليا في اللمسات الاخيرة لتقديمه للحكومة الرشيدة وكلنا ثقة أن حكوتنا الرشيدة لن تتأخر ابدا في أخذ مقترح هادف من أجل رخاء شعوبها في ظل الرؤيات المستقبلية للوطن (لا مساس بمعيشة المواطن لأن المواطن خط أحمر) ان ارتاح المواطن ارتاحت الحكومات وتنفست الصعداء ووفرت الملايين من المبالغ ليتم ايداعها في صندوق المالي الاحتياطي لها.
في نظري كمحلل اقتصادي أن هذا المقترح الذي سوف يتم اطلاق اسم جديد عليه (صندوق الأمان العائلي والمؤسسي) سوف يساهم بدخل وعائد مادي بالملايين شهريا لجميع المشاركين في هذا الصندوق وحينها سوف يتنفس المواطن واصحاب الشركات والمؤسسات الصعداء ولن نجد مسرحين من أعمالهم بعد اليوم باذن الله تعالى فالجميع بدوره سيكون قادرا على دفع رسوم الضرائب ومواجهة الغلاء المعيشي كارتفاع اسعار السلع الاستهلاكية والضرورية دون أي ضغوط عليه وعلى الاسر التي تعولها خاصة ونحن نعيش في ظل خوف عالمي بوقوع حرب عالمية طاحنة لا تبقي ولا تذر بين دول الاستعمار التي تروج لفساد العالم بترويجها للمثلية ورغبتها باستعمارها لشعوب العالم اقتصاديا وعسكريا وفكريا وأخلاقيا التي سوف تدمر وتؤثر سلبا على أقتصاد دول العالم باسره علما أن العالم يتسع للجميع ان كانت نوايا الدول الاستعمارية صادقة ولكن للاسف لا توجد النوايا الصادقة ( فكلمة استعمار لا تشملها صدق النوايا ابدا).
وهذا الصندوق سوف يوفر مبالغ مالية ضخمة كتلك التي تضخها الحكومات كمساعدات شهرية لمواطنيها عن طريق الجهات المعنية من دوائرالزكاة والديوان ووزارة التنمية والجميعات والنوادي الخيرية المنتشرة وغيرها التي بالكاد تغطي احتياجات مواطنيها بسبب قلة المبالغ الشهرية الممنوحة لكل عائلة ويرجع ذلك الى استنزاف هذه الأموال لسداد الديون والفواتير الشهرية.
ونتمى من الخبراء والمختصين واصحاب الأفكار والاقتراحات بالمشاركة فيه فكلنا وطن وكلنا عمان.
ونسال الله تعالى أن يعم الخير على الجميع
حفظ الله سلطاننا المفدى وجعله ذخرا لنا وحفظ الله تعالى وطننا الغالي عمان والشعب الأبي
تقبلوا مروري
أخوكم أبو فاطمة الزهراء
في ظل التحديات العالمية التي تواجهها حكومات العالم من ضغوط دولية بفرض ضرائب جديدة على شعوبها وديون دولية تتكرر.
ومن أجل تقليص هذه الضغوط الدولية وجب على حكومات العالم النامية البحث عن مقترحات وأفكار جديدة لحماية شعوبها من الفقر المعدم ومن أرتفاع أسعار السلع والضرائب وفواتير المحروقات والكهرباء والماء والهاتف.
ومن هذا المنطلق وضعنا مقترحا جديدا نأمل أن يكون ذا فائدة جمة وهو حاليا في اللمسات الاخيرة لتقديمه للحكومة الرشيدة وكلنا ثقة أن حكوتنا الرشيدة لن تتأخر ابدا في أخذ مقترح هادف من أجل رخاء شعوبها في ظل الرؤيات المستقبلية للوطن (لا مساس بمعيشة المواطن لأن المواطن خط أحمر) ان ارتاح المواطن ارتاحت الحكومات وتنفست الصعداء ووفرت الملايين من المبالغ ليتم ايداعها في صندوق المالي الاحتياطي لها.
في نظري كمحلل اقتصادي أن هذا المقترح الذي سوف يتم اطلاق اسم جديد عليه (صندوق الأمان العائلي والمؤسسي) سوف يساهم بدخل وعائد مادي بالملايين شهريا لجميع المشاركين في هذا الصندوق وحينها سوف يتنفس المواطن واصحاب الشركات والمؤسسات الصعداء ولن نجد مسرحين من أعمالهم بعد اليوم باذن الله تعالى فالجميع بدوره سيكون قادرا على دفع رسوم الضرائب ومواجهة الغلاء المعيشي كارتفاع اسعار السلع الاستهلاكية والضرورية دون أي ضغوط عليه وعلى الاسر التي تعولها خاصة ونحن نعيش في ظل خوف عالمي بوقوع حرب عالمية طاحنة لا تبقي ولا تذر بين دول الاستعمار التي تروج لفساد العالم بترويجها للمثلية ورغبتها باستعمارها لشعوب العالم اقتصاديا وعسكريا وفكريا وأخلاقيا التي سوف تدمر وتؤثر سلبا على أقتصاد دول العالم باسره علما أن العالم يتسع للجميع ان كانت نوايا الدول الاستعمارية صادقة ولكن للاسف لا توجد النوايا الصادقة ( فكلمة استعمار لا تشملها صدق النوايا ابدا).
وهذا الصندوق سوف يوفر مبالغ مالية ضخمة كتلك التي تضخها الحكومات كمساعدات شهرية لمواطنيها عن طريق الجهات المعنية من دوائرالزكاة والديوان ووزارة التنمية والجميعات والنوادي الخيرية المنتشرة وغيرها التي بالكاد تغطي احتياجات مواطنيها بسبب قلة المبالغ الشهرية الممنوحة لكل عائلة ويرجع ذلك الى استنزاف هذه الأموال لسداد الديون والفواتير الشهرية.
ونتمى من الخبراء والمختصين واصحاب الأفكار والاقتراحات بالمشاركة فيه فكلنا وطن وكلنا عمان.
ونسال الله تعالى أن يعم الخير على الجميع
حفظ الله سلطاننا المفدى وجعله ذخرا لنا وحفظ الله تعالى وطننا الغالي عمان والشعب الأبي
تقبلوا مروري
أخوكم أبو فاطمة الزهراء