مفآهيم آلخجل
15-11-2014, 05:41 AM
متابعات ( صدى ) :
أفاق العامل الفلبيني ماك كورميك رابينا من الغيبوبة التي دخل فيها منذ 6 أشهر، وخرج من المستشفى بعد أن دفعت له حكومة الفلبين مصاريف علاجه طيلة هذه المدة.
وقالت سفارة الفلبين في المملكة إن رابينا “33 عامًا” كان يعمل بأحد محلات الآيس كريم بالمملكة، وسبق أن ادعى في تصريحات له مايو الماضي أنه تعرّض للاعتداء والضرب على يد عناصر من الشرطة السعودية، حتى دخل في غيبوبة بأحد مستشفيات المملكة في حالة حرجة، وتضاعفت فواتير المستشفى يومًا بعد يوم حتى وصلت إلى 200 ألف ريال سعودي.
وأضافت أن السفارة قامت بتسوية تكاليف علاجه بالمملكة، واستضافته في سفارة الفلبين إلى حين ترحيله إلى بلده.
وأصدرت سفارة الفلبين بالاشتراك مع المستشفى التي كان يُعالج فيها رابينا بيانًا تراجع فيه رابينا عن اتهاماته السابقة للشرطة السعودية بأنهم خطفوه إلى مكان صحراوي قبل ضربه والاعتداء عليه.
وبرغم نفي السفارة والفلبيني لتعرضه لأي اعتداء، إلا أن السفارة اتخذت حالة رابينا نموذجًا، وحذرت الفلبينيين المتواجدين في المملكة من التعرّض للمخاطر، ودعتهم لاتخاذ الحذر خلال تحركاتهم والتقائهم بأصدقائهم.
وتتساءل “المناطق” وها قد تم علاج العامل وشفي ولله الحمد واعترف بالحقيقة، وسيعود معززاً مكرماً إلى بلاده، لكن من يعيد سمعة رجال الشرطة الذين تم التشهير بهم من دون وجه حق وخاصة في وسائل الإعلام الفلبينية؟
أفاق العامل الفلبيني ماك كورميك رابينا من الغيبوبة التي دخل فيها منذ 6 أشهر، وخرج من المستشفى بعد أن دفعت له حكومة الفلبين مصاريف علاجه طيلة هذه المدة.
وقالت سفارة الفلبين في المملكة إن رابينا “33 عامًا” كان يعمل بأحد محلات الآيس كريم بالمملكة، وسبق أن ادعى في تصريحات له مايو الماضي أنه تعرّض للاعتداء والضرب على يد عناصر من الشرطة السعودية، حتى دخل في غيبوبة بأحد مستشفيات المملكة في حالة حرجة، وتضاعفت فواتير المستشفى يومًا بعد يوم حتى وصلت إلى 200 ألف ريال سعودي.
وأضافت أن السفارة قامت بتسوية تكاليف علاجه بالمملكة، واستضافته في سفارة الفلبين إلى حين ترحيله إلى بلده.
وأصدرت سفارة الفلبين بالاشتراك مع المستشفى التي كان يُعالج فيها رابينا بيانًا تراجع فيه رابينا عن اتهاماته السابقة للشرطة السعودية بأنهم خطفوه إلى مكان صحراوي قبل ضربه والاعتداء عليه.
وبرغم نفي السفارة والفلبيني لتعرضه لأي اعتداء، إلا أن السفارة اتخذت حالة رابينا نموذجًا، وحذرت الفلبينيين المتواجدين في المملكة من التعرّض للمخاطر، ودعتهم لاتخاذ الحذر خلال تحركاتهم والتقائهم بأصدقائهم.
وتتساءل “المناطق” وها قد تم علاج العامل وشفي ولله الحمد واعترف بالحقيقة، وسيعود معززاً مكرماً إلى بلاده، لكن من يعيد سمعة رجال الشرطة الذين تم التشهير بهم من دون وجه حق وخاصة في وسائل الإعلام الفلبينية؟