ملك الوسامه
09-08-2023, 02:55 PM
تفاجأ كويتي يدعى محمد العجمي، بأنه عند عودته إلى بلاده بعد غياب لعدة سنوات بأنه ميت في سجلات الدولة، وأنه جثة بحسب السجلات.
وقال العجمي أنه غادر البلاد عبر منفذ النويصيب بتاريخ 29 يوليو الماضي متوجهاً إلى مدينة النعيرية في المملكة، وبعد عدة سنوات قرّر العودة إلى البلاد جواً، لكن عند وصوله إلى أرض مطار الكويت فوجئ بأن البيانات المسجلة في الحاسب الآلي، تؤكد أنه متوفى من تاريخ 3 يوليو الماضي.
وأوضح العجمي، أنه بعد تحقيق استمر أربع ساعات داخل المطار، قام بالتوقيع على تعهد بمراجعة الجهات الرسمية لتعديل وضعه.
وأضاف أنه اتجه إلى الهيئة العامة للمعلومات المدنية، التي أكدت له أنه متوفى وفق شهادة وفاة صادرة من إدارة المواليد والوفيات في وزارة الصحة، مبينة له أن الشهادة تحمل رقمه المدني بحكم أنه كفيل للخادمة المتوفاة من الجنسية النيبالية والمسجل بحقها قضية تغيّب منذ سنتين.
وتابع العجمي، أنه توجّه إلى إدارة المواليد والوفيات في «الصحة» لاستخراج الشهادة المطلوبة، إلا أن أحد مسؤوليها رفض منحه تلك الشهادة، وبعد جدال طويل، قال له «توكل على الله وروح للمحاكم عدّل وضعك»، وبعدها اتجه إلى محامى لرفع قضية تفاجأ برفض المحامي القضية لأنه بحكم الميت.
وأردف العجمي بأن زوجته أصبحت أرملة في حياته، وأولاده أيتام بوجود والدهم، بالإضافة إلى خوفه من أن يُقطع رزقه عندما تصل شهادة الوفاة إلى مقر عمله.
وقال العجمي أنه غادر البلاد عبر منفذ النويصيب بتاريخ 29 يوليو الماضي متوجهاً إلى مدينة النعيرية في المملكة، وبعد عدة سنوات قرّر العودة إلى البلاد جواً، لكن عند وصوله إلى أرض مطار الكويت فوجئ بأن البيانات المسجلة في الحاسب الآلي، تؤكد أنه متوفى من تاريخ 3 يوليو الماضي.
وأوضح العجمي، أنه بعد تحقيق استمر أربع ساعات داخل المطار، قام بالتوقيع على تعهد بمراجعة الجهات الرسمية لتعديل وضعه.
وأضاف أنه اتجه إلى الهيئة العامة للمعلومات المدنية، التي أكدت له أنه متوفى وفق شهادة وفاة صادرة من إدارة المواليد والوفيات في وزارة الصحة، مبينة له أن الشهادة تحمل رقمه المدني بحكم أنه كفيل للخادمة المتوفاة من الجنسية النيبالية والمسجل بحقها قضية تغيّب منذ سنتين.
وتابع العجمي، أنه توجّه إلى إدارة المواليد والوفيات في «الصحة» لاستخراج الشهادة المطلوبة، إلا أن أحد مسؤوليها رفض منحه تلك الشهادة، وبعد جدال طويل، قال له «توكل على الله وروح للمحاكم عدّل وضعك»، وبعدها اتجه إلى محامى لرفع قضية تفاجأ برفض المحامي القضية لأنه بحكم الميت.
وأردف العجمي بأن زوجته أصبحت أرملة في حياته، وأولاده أيتام بوجود والدهم، بالإضافة إلى خوفه من أن يُقطع رزقه عندما تصل شهادة الوفاة إلى مقر عمله.