مفآهيم آلخجل
20-11-2014, 04:51 AM
فرنسا تعد بتعزيز قدراتها العسكرية –
باريس – العراق – (وكالات) – اتهم مسعود البرزاني رئيس اقليم كردستان العراق الدول الغربية امس بعدم تقديم ما يكفي من الأسلحة الثقيلة لمساعدة قوات البشمركة الكردية على توجيه «ضربة حاسمة» ضد (داعش).وقال البرزاني في مقابلة مع تلفزيون (فرانس 24) أمس «نود أن نشكر الدول الأعضاء في التحالف ضد (داعش) للدعم الذي قدموه لكن كل الدعم الذي تلقيناه حتى الآن لا يرقى للمستوى المطلوب.
«أنظمة الأسلحة الثقيلة التي نحتاجها خاصة فيما يتعلق بالجودة والكم، على سبيل المثال ناقلات الجنود المدرعة، وطائرات المروحية والمدفعية التي نحتاجها لشن معركة حاسمة ضدهم (مقاتلي داعش).فنحن لم نتلق هذه الأنواع من الأسلحة.»
وقال البرزاني«هل هناك سقف لأنظمة الأسلحة الثقيلة التي يجب أن نحصل عليها فيما يتعلق بالكم والكيف؟ الإجابة غير واضحة لنا.»
ووعدت فرنسا بشن ضربات جديدة على مواقع داعش وستعزز قدراتها العسكرية في المنطقة، حسب ما أعلن أمس المتحدث باسم الحكومة الفرنسية ستيفان لوفول بدون تأكيد اي انتشار محتمل لست طائرات قاذفة من طراز ميراج في الأردن.
وقال المتحدث لشبكة «بي اف ام تي في» انه «ليس لدي هذا الصباح رقم (طائرات) الميراج التي سترسل ولا توضيح الى أين ستذهب.
أعلم أمرا واحدا (وهو) أن فرنسا ستعزز قوتها في هذه المعركة، في هذه الحرب». وتدرس فرنسا إمكانية نشر ست طائرات هجومية على الأرض من طراز ميراج في الأردن حيث تقوم بمهمات مساندة جوية للجيش الوطني وقوات البشمركة الكردية في قتال داعش، بحسب مصدر حكومي. وكشفت وزارة الدفاع أن غارة جوية جديدة نفذتها طائرات رافال ضد مواقع داعش الليلة قبل الماضية.
وقالت الوزارة في بيان ان «طائرتي رافال فرنسيتين تحمل كل واحدة أربع قنابل استهدفتا تحصينات يستخدمها داعش في حصار كركوك. وأكمل هذا العمل بغارات متزامنة شنها حلفاؤنا».
ميدانيا: قتل أربعة أشخاص على الأقل في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف أمس مبنى مجلس محافظة أربيل عاصمة اقليم كردستان في شمال العراق، بحسب ما افاد مسؤولون أكراد.
واتهم مسؤول كردي (داعش)، بتنفيذ التفجير الذي دانته فرنسا والأمم المتحدة.
وقال المتحدث باسم مجلس المحافظة حمزة حامد أن «هجوما انتحاريا بسيارة مفخخة استهدف مبنى مجلس المحافظة وسط مدينة اربيل»، وأن التفجير وقع قرابة الساعة 11,45 (8,45 تج)، عند حاجز التفتيش الرئيسي على بعد نحو مائة متر من المبنى.
وأفاد المدير العام لدائرة الصحة في أربيل سامان برزنجي عن «مقتل اربعة اشخاص بينهم اثنان من عناصر الشرطة، وإصابة 29 بينهم نساء وأطفال بجروح».
باريس – العراق – (وكالات) – اتهم مسعود البرزاني رئيس اقليم كردستان العراق الدول الغربية امس بعدم تقديم ما يكفي من الأسلحة الثقيلة لمساعدة قوات البشمركة الكردية على توجيه «ضربة حاسمة» ضد (داعش).وقال البرزاني في مقابلة مع تلفزيون (فرانس 24) أمس «نود أن نشكر الدول الأعضاء في التحالف ضد (داعش) للدعم الذي قدموه لكن كل الدعم الذي تلقيناه حتى الآن لا يرقى للمستوى المطلوب.
«أنظمة الأسلحة الثقيلة التي نحتاجها خاصة فيما يتعلق بالجودة والكم، على سبيل المثال ناقلات الجنود المدرعة، وطائرات المروحية والمدفعية التي نحتاجها لشن معركة حاسمة ضدهم (مقاتلي داعش).فنحن لم نتلق هذه الأنواع من الأسلحة.»
وقال البرزاني«هل هناك سقف لأنظمة الأسلحة الثقيلة التي يجب أن نحصل عليها فيما يتعلق بالكم والكيف؟ الإجابة غير واضحة لنا.»
ووعدت فرنسا بشن ضربات جديدة على مواقع داعش وستعزز قدراتها العسكرية في المنطقة، حسب ما أعلن أمس المتحدث باسم الحكومة الفرنسية ستيفان لوفول بدون تأكيد اي انتشار محتمل لست طائرات قاذفة من طراز ميراج في الأردن.
وقال المتحدث لشبكة «بي اف ام تي في» انه «ليس لدي هذا الصباح رقم (طائرات) الميراج التي سترسل ولا توضيح الى أين ستذهب.
أعلم أمرا واحدا (وهو) أن فرنسا ستعزز قوتها في هذه المعركة، في هذه الحرب». وتدرس فرنسا إمكانية نشر ست طائرات هجومية على الأرض من طراز ميراج في الأردن حيث تقوم بمهمات مساندة جوية للجيش الوطني وقوات البشمركة الكردية في قتال داعش، بحسب مصدر حكومي. وكشفت وزارة الدفاع أن غارة جوية جديدة نفذتها طائرات رافال ضد مواقع داعش الليلة قبل الماضية.
وقالت الوزارة في بيان ان «طائرتي رافال فرنسيتين تحمل كل واحدة أربع قنابل استهدفتا تحصينات يستخدمها داعش في حصار كركوك. وأكمل هذا العمل بغارات متزامنة شنها حلفاؤنا».
ميدانيا: قتل أربعة أشخاص على الأقل في هجوم انتحاري بسيارة مفخخة استهدف أمس مبنى مجلس محافظة أربيل عاصمة اقليم كردستان في شمال العراق، بحسب ما افاد مسؤولون أكراد.
واتهم مسؤول كردي (داعش)، بتنفيذ التفجير الذي دانته فرنسا والأمم المتحدة.
وقال المتحدث باسم مجلس المحافظة حمزة حامد أن «هجوما انتحاريا بسيارة مفخخة استهدف مبنى مجلس المحافظة وسط مدينة اربيل»، وأن التفجير وقع قرابة الساعة 11,45 (8,45 تج)، عند حاجز التفتيش الرئيسي على بعد نحو مائة متر من المبنى.
وأفاد المدير العام لدائرة الصحة في أربيل سامان برزنجي عن «مقتل اربعة اشخاص بينهم اثنان من عناصر الشرطة، وإصابة 29 بينهم نساء وأطفال بجروح».