أمآني!
22-11-2014, 11:53 AM
تشهد البحرين، اليوم السبت، انتخابات تشريعية وبلدية هي الأولى منذ 2011، وتقاطعها المعارضة.
وبعد حملة انتخابية يتنافس 266 مرشحا غالبيتهم من السنة على المقاعد الأربعين في مجلس النواب.
وأكدت الحكومة البحرينية عشية هذه الانتخابات أنها منفتحة على الحوار مع المعارضة التي تقاطع العملية، إلا أنها لن تقبل بـ"الفوضى".
وقالت وزيرة الإعلام البحرينية، سميرة رجب، المتحدثة باسم الحكومة: "لن يقفل باب الحوار حتى وصولنا إلى توافقات".
وأضافت "كانت هناك جهود متواصلة من دون انقطاع للوصول إلى توافقات سياسية، وعملت كل الأطراف على أن تكون الوفاق جزءا من هذه العملية السياسية".
وتابعت المتحدثة: "لا يمكن إبقاء البلد وتعطيل كل المشروع الإصلاحي ومصالح الدولة من أجل الوصول إلى اتفاق أو توافق مع طرف سياسي واحد".
ومن جانبه، أكد زعيم جمعية الوفاق الإسلامية، علي سلمان، التي تمثل التيار الشيعي الرئيسي في البلاد، أن "استراتيجية المعارضة تقوم على التواصل مع كل الأـطراف من أجل التوصل إلى حل توافقي".
وبعد حملة انتخابية يتنافس 266 مرشحا غالبيتهم من السنة على المقاعد الأربعين في مجلس النواب.
وأكدت الحكومة البحرينية عشية هذه الانتخابات أنها منفتحة على الحوار مع المعارضة التي تقاطع العملية، إلا أنها لن تقبل بـ"الفوضى".
وقالت وزيرة الإعلام البحرينية، سميرة رجب، المتحدثة باسم الحكومة: "لن يقفل باب الحوار حتى وصولنا إلى توافقات".
وأضافت "كانت هناك جهود متواصلة من دون انقطاع للوصول إلى توافقات سياسية، وعملت كل الأطراف على أن تكون الوفاق جزءا من هذه العملية السياسية".
وتابعت المتحدثة: "لا يمكن إبقاء البلد وتعطيل كل المشروع الإصلاحي ومصالح الدولة من أجل الوصول إلى اتفاق أو توافق مع طرف سياسي واحد".
ومن جانبه، أكد زعيم جمعية الوفاق الإسلامية، علي سلمان، التي تمثل التيار الشيعي الرئيسي في البلاد، أن "استراتيجية المعارضة تقوم على التواصل مع كل الأـطراف من أجل التوصل إلى حل توافقي".