أمآني!
26-11-2014, 12:36 PM
أكد مدير شرطة محافظة ديالى، الفريق الركن جميل الشمري، أمس الثلاثاء، أن معركة حوض حمرين شمال شرقي بعقوبة ضد داعش لم تنته، وأن المعارك المقبلة ستكون من أجل اجتثاث فكر التطرف وتأمين عودة الأسر النازحة إلى مناطقها، داعيا المنظمات الإنسانية إلى توثيق جرائم داعش في المناطق المحررة من أجل كشف حقيقة التنظيم وأفعاله الإجرامية بحق الأبرياء.
وقال الشمري، في بيان رسمي، إن معركة تحرير ناحيتي السعدية وجلولاء ضمن ما يعرف بحوض حمرين لم تنته بشكل كامل رغم الحسم النهائي للصفحة العسكرية التي أنهت سطوة التنظيم الإرهابي.
وأضاف أن المعارك المقبلة ستكون لإعادة الحياة إلى المناطق المحررة عبر تأمين عودة الأسر النازحة لمناطقها سالمة، فضلا عن اجتثاث فكر التطرف الذي حاول داعش غرسه في المناطق التي اجتاحها، ويمكن ذلك من خلال تعاون الأهالي ورجال الدين وشيوخ العشائر.
وأشار قائد الشرطة إلى أن داعش ارتكب فظائع بشعة بحق العشرات من الأبرياء في ناحيتي السعدية وجلولاء من خلال الاعتقالات والتعذيب والقتل، إضافة إلى نهب وتفجير وحرق منازل المدنيين واستباحة المحرمات، وهو ما يجب فضحه عبر التوثيق والأدلة.
يذكر أن الجهات الأمنية أعلنت، أمس الاثنين، عن تحريرها لمنطقتي السعدية وجلولاء في محافظة ديالى بالكامل من مسلحي تنظيم داعش، وأن فرقا متخصصة تقوم حاليا بإزالة العبوات الناسفة والألغام، فيما شرعت بعض الأسر في العودة إلى بيوتها.
وقال الشمري، في بيان رسمي، إن معركة تحرير ناحيتي السعدية وجلولاء ضمن ما يعرف بحوض حمرين لم تنته بشكل كامل رغم الحسم النهائي للصفحة العسكرية التي أنهت سطوة التنظيم الإرهابي.
وأضاف أن المعارك المقبلة ستكون لإعادة الحياة إلى المناطق المحررة عبر تأمين عودة الأسر النازحة لمناطقها سالمة، فضلا عن اجتثاث فكر التطرف الذي حاول داعش غرسه في المناطق التي اجتاحها، ويمكن ذلك من خلال تعاون الأهالي ورجال الدين وشيوخ العشائر.
وأشار قائد الشرطة إلى أن داعش ارتكب فظائع بشعة بحق العشرات من الأبرياء في ناحيتي السعدية وجلولاء من خلال الاعتقالات والتعذيب والقتل، إضافة إلى نهب وتفجير وحرق منازل المدنيين واستباحة المحرمات، وهو ما يجب فضحه عبر التوثيق والأدلة.
يذكر أن الجهات الأمنية أعلنت، أمس الاثنين، عن تحريرها لمنطقتي السعدية وجلولاء في محافظة ديالى بالكامل من مسلحي تنظيم داعش، وأن فرقا متخصصة تقوم حاليا بإزالة العبوات الناسفة والألغام، فيما شرعت بعض الأسر في العودة إلى بيوتها.