مفآهيم آلخجل
29-11-2014, 06:08 AM
ثمنت عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حنان عشراوى، المد التضامنى الشعبى والإنسانى حول العالم مع قضية فلسطين وشعبها.
وأعربت فى بيان صحفى بمناسبة يوم التضامن العالمى مع الشعب الفلسطينى أمس (الجمعة) عن تقديرها لمواقف الشعوب والبرلمانات والدول "التى وقفت إلى جانب العدالة والتاريخ وصوتت لصالح الحق الفلسطينى وتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على أرضه وجوهر هذه الدولة التى تقوم على كامل أراضى 67 وعاصمتها القدس خالية من كل مظاهر الاحتلال العسكرى والمستوطنات باعتبارها غير شرعية وعقبة فى طريق السلام، وإزالة جدار الفصل العنصرى بالترافق مع حل عادل لقضية اللاجئين".
وأعربت عشراوى ، " عن أملها العميق بأن يتكلل عام التضامن الدولى مع الشعب الفلسطينى الذى أقرته الأمم المتحدة بالمزيد من تجسيد هذا التضامن مع حقوق شعبنا غير القابلة للتصرف من خلال إعلان دعم دول العالم كافة لمطلب فلسطين القانونى والسياسى العادل فى مجلس الأمن الدولى لتحديد سقف زمنى لإنهاء الاحتلال العسكرى عن فلسطين وإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس ومحاسبة إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال على جميع خروقتها الأحادية المنافية للشرائع والأعراف الدولية".
وأشارت إلى أن هذه الممارسات يدعمها ويغذيها خطاب سياسى رسمى تحريضى شكل تربة خصبة لتفشى التطرف، وتعزيز ثقافة الكراهية والعنصرية.
وأضافت عشراوى "أن المطلوب من دول العالم اتخاذ مواقف ومبادرات جدية للتضامن مع شعبنا بشكل عملى ودعم صمودهم، من خلال التدخل الفاعل لإنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطين بجميع الوسائل المتاحة والاعتراف بالدولة باعتبارها مقدمة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلى والمساهمة فى تجسيد السيادة الفلسطينية ودعم المجتمع الدولى لمسعى فلسطين فى مجلس الأمن قبل أن تتمكن إسرائيل من الإجهاز نهائيا على متطلبات السلام وجر المنطقة إلى دوامة لا منتهية من التطرف والعنف".
وأعربت فى بيان صحفى بمناسبة يوم التضامن العالمى مع الشعب الفلسطينى أمس (الجمعة) عن تقديرها لمواقف الشعوب والبرلمانات والدول "التى وقفت إلى جانب العدالة والتاريخ وصوتت لصالح الحق الفلسطينى وتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على أرضه وجوهر هذه الدولة التى تقوم على كامل أراضى 67 وعاصمتها القدس خالية من كل مظاهر الاحتلال العسكرى والمستوطنات باعتبارها غير شرعية وعقبة فى طريق السلام، وإزالة جدار الفصل العنصرى بالترافق مع حل عادل لقضية اللاجئين".
وأعربت عشراوى ، " عن أملها العميق بأن يتكلل عام التضامن الدولى مع الشعب الفلسطينى الذى أقرته الأمم المتحدة بالمزيد من تجسيد هذا التضامن مع حقوق شعبنا غير القابلة للتصرف من خلال إعلان دعم دول العالم كافة لمطلب فلسطين القانونى والسياسى العادل فى مجلس الأمن الدولى لتحديد سقف زمنى لإنهاء الاحتلال العسكرى عن فلسطين وإقامة دولة فلسطين المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس ومحاسبة إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال على جميع خروقتها الأحادية المنافية للشرائع والأعراف الدولية".
وأشارت إلى أن هذه الممارسات يدعمها ويغذيها خطاب سياسى رسمى تحريضى شكل تربة خصبة لتفشى التطرف، وتعزيز ثقافة الكراهية والعنصرية.
وأضافت عشراوى "أن المطلوب من دول العالم اتخاذ مواقف ومبادرات جدية للتضامن مع شعبنا بشكل عملى ودعم صمودهم، من خلال التدخل الفاعل لإنهاء الاحتلال وإقامة دولة فلسطين بجميع الوسائل المتاحة والاعتراف بالدولة باعتبارها مقدمة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلى والمساهمة فى تجسيد السيادة الفلسطينية ودعم المجتمع الدولى لمسعى فلسطين فى مجلس الأمن قبل أن تتمكن إسرائيل من الإجهاز نهائيا على متطلبات السلام وجر المنطقة إلى دوامة لا منتهية من التطرف والعنف".